هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب يوميات الحزن العادي PDF للشاعر الكبير محمود درويش يعتبر واحد من اهم مؤلفات الكاتب , يتميز كتاب يوميات الحزن العادي PDF بسهوله المعاني و السرد الجيد للشعر و القضايا التي يناقشها , محمود درويش واحد من اهم الشعراء الفليسطنين والعرب والذين لهم تاريخ طويل في القضايا الثورية والاعمال العظيمة التي تتحدث عن الوطن و الحب والثورة ككتاب يوميات الحزن العادي PDF
هيا بنا نقراء كتاب يوميات الحزن العادي PDF
الشاعر الفلسطيني محمود درويش واحد من اهم الشعراء العرب و فليسطين .
ولد الشاعر محمود درويش في الثالث عشر من مارس 1941 , و ارتبط اسم الشاعر محمود درويش بالثوره و الوطن و الحب , كما ان محمود درويش قد قام بكتابه وثيقه الاستقلال الفلسطيني التي تم اعلانها في الجزائر .
وقد ولد محمود درويش في قريه البروه التي تقع بالقرب من ساحل عكا وعندما كان صغيرا قد خرجت اسرته برفقه اللاجئين الفلسطينيين الى لبنان , ثم عاد بعد ذلك عام 1949 ليجد قريته قد استولى عليها الاحتلال .
تعلم الثانويه وقد انتسب الى الحزب الشيوعي الاسرائيلي ثم عمل في صحيفه الحزب وقام بتحريرها كما اشترك بتحرير جريده الفجر , وقد اعتقل من قبل الاحتلال عام 1961 بتهمه النشاط السياسي .
وفي عام 1972 توجه الي الاتحاد السوفيتي للدراسه ثم انتقل في نفس العام الى القاهره وبعد ذلك الى لبنان شغل محمود درويش منصب رئيس رابطه الكتاب الصحفيين الفلسطينيين .
بدا الشاعر محمود درويش في كتابه الشعر مبكرا حيث انه لاقى تشجيعا كبيرا من الاهل والمعلمين وله اشعار و كتب كثيره من اهمها :
توفي محمود درويش في الولايات المتحده الامريكيه التاسعه من اغسطس 2008 .
كتاب يوميات الحزن العادي PDF
على أنني خلقت لأكون مطارداً، ومع ذلك فقد علمني الحياة.”
وأنت ماذا كتبت؟
” في المهجر، لم يعلمني أبي الانتحار أو اليأس، ولم يعلمني لتخلي عن فلسطينيتي. لقد رباني على أنني خلقت لأكون مطارداً، ومع ذلك فقد علمني الحياة.”
هذه نقطة التقاء هامة.
والبيت الذي يستقطب مصيرينا هل ، أم نقطة وداع؟
إنه نقطة صراع.
تحله المسرحية؟
لنقل: إن الحق لا ينبع من الإرث، بل من الحاجة والجدارة. وعلى أساس ذلك، لا يكون الرجل الذي بنى هذا البيت منذ خمسين سنة صاحب الحق فيه الآن، لأن رحيله : تحت أي ظرف
من الظروف – هو بمثابة تخل عن حق لا يحتاجه. أما المالك الحالي، فقد بذل جهداً في
السيطرة على هذا البيت الذي لا يملك سواء.
وأين العدل في المسرحية
“الحل .. العدل. للبحث عن العدل معا في للحظة الراهنة. لنجعل حالة تأنيب الضمير مناخاً
سائداً في البيت ريثما يفعل الزمن مفعوله، ليكن التعبير عن الشعور بالإثم لدى اليهودي تعويضاً
عن ضياع البيت بالنسبة للعربي.
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا