هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
عندما وضع كوبرنيكوس الشمس في مركز الكون ، قام بثورة قلبت علم الكونيات في عصره رأسًا على عقب ، وأدخل مسارًا علميًا جديدًا للفكر أدى إلى فهم جديد تمامًا للكون ومكان البشرية فيه. . يقدم ويليام تي فولمان ، بأسلوبه الأدبي المفعم بالحيوية وذكائه المتوهج ، سردًا جديدًا ومفيدًا ليس فقط لأفكار كوبرنيكوس وكتابه الشهير حول دورات الأجرام السماوية ، ولكن أيضًا عن العصر الذي عاش فيه و الصراع الملحمي بين الاثنين. وهذا ملخص كتاب وداعا مركزية الارض.
ويليام تي فولمان: روائي أمريكي وصحفي وكاتب مقالات وقصص قصيرة. له العديد من المؤلَّفات القصصية وغير القصصية، من بينها رواية «أوروبا الوسطى» التي حصلت على الجائزة الوطنية للكتاب في أمريكا عام ٢٠٠٥م.
شكر وتقدير
ملاحظات
لماذا يصرخ الكون
شروح: مقدمة أوزياندر والكتاب الأول، الأجزاء ١–٤
ما كنا نؤمن به: علم الكونيات
شروح: الكتاب الأول، الجزء ٥
ما كنا نؤمن به: الحركة
شروح: الكتاب الأول، الجزء ٥ (تابع) – الكتاب الأول، الجزء ٩
حدود المشاهدة عام ١٥٤٣
شروح: الكتاب الأول، الأجزاء ١٠–١٤
مدارات كوكب الزهرة
شروح: الكتاب الثاني
ما كنا نؤمن به: النصوص المقدسة
من تلك المشاهدات التي تؤكد ذاتها، ظهرت إلى الوجود نظرية حركة عاشت أمدًا طويلًا، ولم تكن مقتصرة فحسب على الحركة وحدها، وإنما سادت علم الكيمياء القديم والطب (أَتذكُر مسألة «الأخلاط الأربعة»؟) والكيمياء وعلم الفلك. وقد انتشرت العناصر الأربعة وتغلغلت في أغلب الجوانب التي يمكن تخيلها على ظهر تلك الأرض مركز الكون، تامة الاتزان، وهي الفكرة التي سوف يقدم كوبرنيكوس يد العون في تسديد ضربة قاضية إليها. ومن أمثلة ذلك، أنه كان لكل فصل من فصول السنة الأربعة عنصره الخاص به: فالبرودة الجافة للخريف كانت تمثل الأرض أو عنصر التراب،
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا