كتاب نشوء اللغة العربية ونموها PDF
- المؤلف: أنستاس ماري الكرملي
- الصفحات: 206
- الحجم: 2
- اللغة: عربي
- النوع: pdf
- المحرر: مؤسسة هنداوي
- الاقسام: كتب اللغة العربية,
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب نشوء اللغة العربية ونموها PDF
ملخص عن كتاب نشوء اللغة العربية ونموها:
أنستاس ماري الكرملي
لكل أمة لغتها الخاصة التي تفتخر بها ، ويفخر العرب دائمًا بانتمائهم للغة العربية التي يتحدث بها الكثيرون اليوم حول العالم. تعتبر اللغة العربية لغة مقدسة. وبه نزل القرآن الكريم ، وأدى المسلمون الشعائر والصلاة. اللغة ، كحالة الإنسان ، تنمو وتزدهر حتى تصل إلى أوجها. يضع القواعد التي تحكمه. في هذا الكتاب ، يركز المؤلف الضوء على موضوع نادرًا ما يتناوله الباحثون. يعرض تطور أشكال الكلمات ، والتماثل بين اللغة العربية واللغات الأخرى ، وصراع الكلمات من أجل البقاء ، سواء بين لغات مختلفة أو داخل نفس اللغة. وهو كتاب يؤسس لدراسة تطور اللغة العربية عبر العصور. وهذا ملخص كتاب نشوء اللغة العربية ونموها.
نبذة عن كاتب كتاب نشوء اللغة العربية ونموها:
أنستاس ماري الكرملي: رجل دين مسيحي وعالم لغوي ، كان له مكانة رفيعة ومكانة رفيعة بين علماء عصره الغربي والشرقي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
ولد بطرس غبريال يوسف عوض في بغداد عام 1866 م لأب لبناني وأم بغدادية ، وتنحدر عائلته من إيطاليا ، لكنهم انتقلوا من هناك إلى لبنان ومكثوا هناك لفترة طويلة ، ثم هاجروا إلى بغداد. تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة الكرمليين ببغداد. حيث تخرج عام 1882 م ، وعين بعد ذلك مدرسًا للغة العربية في نفس المدرسة. في عام 1886 غادر بغداد إلى لبنان ودخل “كلية الآباء اليسوعيين”. حيث درس أدب اللغات العربية واللاتينية واليونانية والفرنسية
محتويات كتاب نشوء اللغة العربية ونموها:
- كلمة لا بدَّ منها
- تصدير
- نظرة عامة خاطفة في نشوء لغة قحطان
- مصطلحات لغوية لا بُدَّ منها
- اتفاق وضع أبناءِ العرَب، مع وضع أبناءِ الغرْب
- ترتيبُ نُشُوءِ المفردات في أول وَضْعها
- إثبات ما تقدم من كلام السلف
- أوائل صيغ الفعل المزيد أو أوائل أوزانهِ
- زيادة الأحرف على الأسماء
- مُوَسِّعات لغة العرب
- الْقَلْب
- الإِبدال
- ….
اقتباسات من كتاب نشوء اللغة العربية ونموها:
- … عرف بعض حُذَّاق أبناء يعرب الأقدمين هذا الرأي ومالوا إليه، ومِمَّنْ قال به ولم يَحِدْ عنه قيد شعرة الأصبهاني صاحب كتاب غريب القرآن؛ فإنه بنى معجمه الجليل على اعتبار المضاعف هجاءً واحدًا، ولم يُبَالِ تكرار حرفهِ الأخير، فهو عندهُ من وضع الخيَال، لا من وضع العلم ولا التحقيق؛ أي إنه إذا أراد ذكر «مَدَّ يَمُدُّ مَدًّا» مثلًا في سِفرهِ، ذكرها كأنها مركبة من مادة «مَدْ» أي ميم ودال ساكنة، ولا يلتفت أبدًا إلى أنها من ثلاثة أحرف أي «م د د»، كما يفعل سائر اللغويين، ولهذا السبب عينِهِ يذكر «مدَّ» قبل «مدح» مثلًا، ولا يقدم هذه على تلك، على ما نشاهده في معظم معاجم اللغة؛ كالقاموس ولسان العرب وأساس البلاغة وتاج العروس وغيرها.
- … نَبَا: نبا الشيءُ: بعُدَ وتأخر ولم يستقِمْ مكانهُ، والسيف عن الضريبة نَبْوًا: كَلَّ وارتدَّ عنها ولم يمض، والنَّباوَة: ما ارتفع من الأرض.
والأصل في كل ذلك من نَبَّ، يقال: نبَّ التيس خاصةً يَنِبُّ نَبًّا وَنَبابًا وَنَبِيبًا: صاح عند الهياج.وقد اكتفينا من كل زيادة بمادَّةٍ واحدةٍ، وإلا فإن الكلم الثلاثية كلها لا تخرج عن أن أصلها بُنِيَ على هجاء واحدٍ، ثم تفرعت الفروع بضم الحروف إليها، فجاءت المعاني متعددة مختلفة، وقد يكون هذا الاختلاف زهيدًا أم غير زهيد بموجب قوة كل حرف، وما اختص به من المعنى.
يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:
أنستاس ماري الكرملي الكتب مشابهة لــ كتاب نشوء اللغة العربية ونموها PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا