تم حذف روابط التحميل والقراءه حيث يعتبر الكتاب ملكية خاصة او بناءً على طلب المؤلف
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر للكاتب سليم حسن: كباحثة في تاريخ الحضارة المصرية القديمة ، مثل سائح يمر بمواز ممتد ، تتقاطع مع بعض الوديان وعيونها تتخللها ، والوديان على مسافات بعيدة عبر الأراضي القاحلة ، وعيناها متفجرتان لإطفاء ذلك العرض. السياح واتيفيو في الظلال وعدي، يسافر ميلا بميل لعدة أيام ، وفي طريقه لم يصادف سوى الرمال القاحلة والصحاري المالحة ، على الرغم من أنه قد يتم اعتراضه في بعض الأحيان من قبل بعض المراعي المتبقية وراءه. هكذا ذهب هذا السائح وازداد بلا ماء ، باستثناء ما بقي من عينه الأخرى ، ليستقر في وادٍ خصب.
وهناك تنعموا مرة أخرى بالمياه والإمدادات ، وهذا هو الحال نفسه ، مما يجعل حتى تاريخ الحضارة المصرية القديمة ، فالأصل لها فالمصادر النحيفة وهي مريضة جدا ، حلقاتها من الحوادث لا ترتبط ببعضها البعض ، لذلك إذا سمح له بمعرفة شيء عن جانب من حقبة معينة من أولئك الذين لا يعلمون. ذلك التاريخ ، فإن جوانب أخرى منه ستقتصر عليه ونفس الشخص سيقتصر عليه. منذ اختفاء أخبار هذه المناطق إلى الأبد ، أو لأن أسرارها ما زالت مدفونة تحت تراب مصر ، لم يتم الكشف عنها بعد.
كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر PDF
سليم حسن: أحد أعلام المصريين في عِلم الآثار، قدَّم العديد من الدراسات الرائدة في هذا المجال، كان منها عملُه الأبرز «موسوعة مصر القديمة»، ذلك العمل الذي يتكوَّن من ثمانية عشر جزءًا، كما كان له العديد من الاكتشافات الأثرية في المنطقة المحيطة بأهرامات الجيزة، ويُلقَّب بعميد الأثريين المصريين.
وُلد سليم حسن عام ١٨٩٣م بقريةِ ميت ناجي التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وقد تُوفِّي والده وهو صغير فقامت أمُّه برعايته وأصرَّت على أن يُكمِل تعليمَه. وبعد أن أنهى سليم حسن مرحلة التعليم الابتدائية والثانوية وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٩م التحق بمدرسة المعلمين العليا، ثم اختير لإكمال دراسته بقسم الآثار الملحَق بهذه المدرسة لتفوُّقه في عِلم التاريخ، وتخرَّج فيها عام ١٩١٣م. وقد عمِل سليم حسن مُدرسًا للتاريخ بالمدارس الأميرية، ثم عُيِّن بعدها في المتحف المصري بعد ضغطٍ من الحكومة المصرية؛ حيث كانت الوظائف فيه حِكرًا على الأجانب، وهناك تتلمذ على يد العالِم الروسي «جولنسيف».
سافر سليم حسن في بعثة إلى فرنسا عام ١٩٢٥م، والتحق بجامعة السوربون التي حصل منها على دبلومتين في اللغة والديانة المصريتين القديمتين، وحصَل على دبلوم اللغات الشرقية واللغة المصرية القديمة من الكلية الكاثوليكية، ودبلوم الآثار من كلية اللوفر. كما حصل فيما بعدُ على درجة الدكتوراه في عِلم الآثار من جامعة فيينا.
كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر PDF
يظهر أن هذا التمثال الصغير قد أتي به من مجموعة «هدريان» المصرية الموجودة في مدينة «تريفلي». والتمثال يُمثِّلُ رجلًا واقفًا، يرتدي جلبابًا طويلًا، ويقبض بين يديه على محرابٍ يَحتوي على صورةٍ للإله «أوزير».
ويبلغُ ارتفاعُ التمثالِ سبعين سنتيمترًا، وهو مصنوعٌ من الحجر الصلب الأخضر القاتم، وقد ضاع رأسُهُ ورقبتُهُ وذراعُهُ اليُسرى. وتغطي النقوش التي نُقشت عليه سطحَ المحراب وسنادته، والقميص والظهر والجزء الأعلى من القاعدة، وتشتمل كُلُّها على ثمانيةٍ وأربعين سطرًا.
كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر PDF
تم حذف روابط التحميل والقراءه حيث يعتبر الكتاب ملكية خاصة او بناءً على طلب المؤلف