هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
سمان بوب وايت يكدح في عمله ؛ هذا هو السبب في أنه مشغول دائمًا ، ولديه العديد من الأصدقاء ، ولكن عندما قرر بناء Dida ، لماذا قرر إبقاء مكان وجوده سراً وإخفائه عن الآخرين؟ لماذا اختارت زوجته ذلك الموقع الخطير لبناء العش؟ إذن لماذا كان على بيتر رابيت وزوجته توخي الحذر عندما جاءت السيدة بوب وايت لزيارتهما؟ ولماذا أحب نجل براون المزارع بوب وايت وعائلته؟ كيف تمكن من إنقاذهم من الصيادين؟ اكتشف إجابات كل هذه الأسئلة في هذا الكتاب المثير للاهتمام.
وهذا ملخص كتاب مغامرات بوب وايت.
ثورنتون دبليو بيرجس: أحد أشهر مؤلفي الأطفال الأمريكيين ونجاحهم. لقد أحب الطبيعة والمخلوقات التي تعيش في البرية ، لدرجة أنه كان يكتب عنها لمدة 50 عامًا في الكتب التي ألفها ، بالإضافة إلى العمود اليومي الذي كتبه بعنوان “قصة ما قبل النوم”. خلال مسيرته الأدبية ، كتب أكثر من 170 كتابًا ، بالإضافة إلى 15000 قصة في عموده اليومي.
طَائِرُ السُّمَّانِ السَّعِيدُ
بوب وايت يَسْتَقْبِلُ زَائِرِينَ
بوب وايت يُقَرِّرُ بِنَاءَ مَنْزِلٍ
بوب وايت وَبيتر يَصِيرَانِ جَارَيْنِ
آخَرُونَ مُهْتَمُّونَ بِبوب وايت
دَهَاءُ بوب وايت وَزَوْجَتِهِ
بوب وايت يَكْتَشِفُ أَنَّ زَوْجَتَهُ عَلَى حَقٍّ
بوب يَخْدَعُ جِيرَانَهُ
بيتر لَا يُصَدِّقُ مَا تَرَاهُ عَيْنَاهُ
مُسْتَأْجِرُونَ جُدُدٌ لِلدَّغَلِ الْعَزِيزِ
تَوَخَّ الْحَذَرَ فِي خُطَاكَ!
صِغَارُ بوب وايت فِي الْمَدْرَسَةِ
ابْنُ الْمُزَارِعِ براون يَزْدَادُ فُضُولًا
…
مْ تَخْتَلِفْ زِيَارَةُ الْقَيُّوطِ الْعَجُوزِ لِبوب وايت عَنْ زِيَارَةِ الثَّعْلَبِ ريدي كَثِيرًا؛ فَقَدْ كَانَ سَعِيدًا لِلْغَايَةِ، وَأَخْبَرَ بوب وايت أَنَّهُ يَشْعُرُ بِسَعَادَةٍ كَبِيرَةٍ بِالطَّبْعِ؛ لِأَنَّ بوب قَدْ حَضَرَ إِلَى الْمُرُوجِ الْخَضْرَاءِ وَيَتَمَنَّى أَنْ يَمْكُثَ هُنَا، وَكَانَ الْقَيُّوطُ الْعَجُوزُ غَايَةً فِي التَّهْذِيبِ، وَكَذَلِكَ كَانَ بوب، لَكِنَّ بوب لَمْ يَنْخَدِعْ بِالطَّبْعِ. كَانَ يَعْلَمُ أَنَّهُ لَا يَخْتَلِفُ عَنِ الثَّعْلَبِ ريدي؛ فَقَدْ شَعَرَ الْقَيُّوطُ الْعَجُوزُ بِالسَّعَادَةِ الْبَالِغَةِ لَدَى رُؤْيَةِ بوب؛ لِأَنَّهُ كَانَ يَأْمُلُ فِي اصْطِيَادِهِ فِي يَوْمٍ مَا، وَلَكِنَّ بوب وايت لَمْ يَجْعَلْ شَيْئًا تَافِهًا كَهَذَا يُزْعِجُهُ؛ فَقَدْ تَعَرَّضَ لِلْمُطَارَدَةِ مِنْ قَبْلُ، وَلِهَذَا السَّبَبِ اتَّخَذَ حِذْرَهُ بِالْوُقُوفِ فَوْقَ عَمُودِ السِّيَاجِ عِنْدَمَا يَشْرَعُ فِي الصَّفِيرِ؛ فَلَا يَسْتَطِيعُ الْقَيُّوطُ الْعَجُوزُ أَوِ الثَّعْلَبُ ريدي الْوُصُولَ إِلَيْهِ فِي ذَلِكَ الْمَكَانِ الْمُرْتَفِعِ. وَمَا إِنْ رَحَلَ الْقَيُّوطُ الْعَجُوزُ، حَتَّى رَأَى بوب وايت شَخْصًا آخَرَ مُتَّجِهًا نَحْوَهُ، وَلَكِنْ فِي هَذِهِ الْمَرَّةِ لَمْ يَنْتَظِرْ؛ فَقَدْ كَانَ الصَّقْرُ أحمر الذيل هُوَ مَنْ يَتَّجِهُ نَحْوَهُ، وَلَمْ يَكُنْ عَمُودُ السِّيَاجِ مَكَانًا آمِنًا لِاسْتِقْبَالِهِ.
بَسَطَ بوب وايت جَنَاحَيْهِ وَحَلَّقَ إِلَى الْجِهَةِ الْأُخْرَى بِاتِّجَاهِ الدَّغَلِ الْعَزِيزِ، وَهَبَطَ بَيْنَ ثِمَارِ الْعَلِيقِ بِالْقُرْبِ مِنْ مَكَانِ جُلُوسِ الْأَرْنَبِ بيتر، وَقَالَ لَهُ: «لَمْ تَتَوَقَّعْ أَنْ آتِيَ لِرَدِّ زِيَارَتِكَ بِهَذِهِ السُّرْعَةِ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ يَا بيتر؟»
…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا