هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
في هذه القصة الشيقة ، نتعرف على مغامرات السنجاب الثرثار الأحمر ، المعروف في جميع أنحاء الغابة الخضراء باسم م. مشاغب السنجاب الصغير ذو الذيل ، بعد أن نجا بصعوبة من براثن ابن عرس ، قرر Shadow والصقر ذو الذيل الأحمر أن يترك الغابة بحثًا عن منزل جديد ، لكنه اكتشف أن الفضول والتهور وانعدام الثقة يمكن أن يجلب له المتاعب . إيه.
وهذا ملخص كتاب مغامرات السنجاب ثرثار.
ثورنتون دبليو بيرجس: أحد أشهر مؤلفي الأطفال الأمريكيين ونجاحهم. لقد أحب الطبيعة والكائنات الحية التي تعيش في البرية ، لدرجة أنه كان يكتب عنها لمدة 50 عامًا في الكتب التي ألفها ، بالإضافة إلى العمود اليومي الذي كتبه بعنوان “حكاية وقت النوم”. خلال مسيرته الأدبية ، كتب أكثر من 170 كتابًا ، بالإضافة إلى 15000 قصة في عموده اليومي.
السِّنْجَابُ الْأَحْمَرُ ثرثار يَنْجُو بِحَيَاتِهِ
فُرْصَةُ ثرثار الْأَخِيرَةُ
ثرثار يُخْبِرُ طَائِرَ السِّنْدِيَانِ سامي عَنِ ابْنِ عِرْسٍ شادو
ثرثار يُغَادِرُ الْغَابَةَ الْخَضْرَاءَ
ثرثار يَجِدُ بَيْتًا
الْأَرْنَبُ بيتر يَسْتَمِعُ إِلَى صَوْتِ الْبَاطِلِ
كَيْفَ خَدَعَ ثرثار الْأَرْنَبَ بيتر
إِهْمَالُ ثرثار
فُضُولُ ثرثار الْمُفْرِطُ
وَنَالَتِ الْمَتَاعِبُ مِنْ ثرثار فِي النِّهَايَةِ
…
كَانَ ثرثار فِي وَرْطَةٍ كَبِيرَةٍ، وَرْطَةٍ كَبِيرَةٍ حَقًّا، وَلَا شَكَّ فِي ذَلِكَ؛ فَظَلَّ يُرَدِّدُ لِنَفْسِهِ مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى: «يَا لَلْهَوْلِ! يَا لَلْهَوْلِ! لَوْ أَنِّي أَمْسَكْتُ لِسَانِي! لَوْ أَنِّي أَمْسَكْتُ لِسَانِي!» بَيْنَمَا كَانَ يُسْرِعُ الْخُطَى عَبْرَ الْغَابَةِ الْخَضْرَاءِ. بَدَأَ ثرثار يَعِي لِتَوِّهِ مَدَى الْمَتَاعِبِ الَّتِي قَدْ يُوقِعُ اللِّسَانُ السَّلِيطُ صَاحِبَهُ فِيهَا. فَالْجَوُّ بَارِدٌ عَلَى أَعْتَابِ الشِّتَاءِ، وَلَمْ يَكُنْ ثرثار يَجْرُؤُ عَلَى الْبَقَاءِ فِي الْغَابَةِ الْخَضْرَاءِ حَيْثُ اتَّخَذَ بَيْتَهُ دَوْمًا. وَكَانَتْ مَخَازِنُهُ مُمْتَلِئَةً بِالْجَوْزِ وَالْحُبُوبِ وَالذُّرَةِ، مِمَّا يَكْفِي وَيَفِيضُ لِبَقَائِهِ مُرْتَاحًا طَوَالَ الشِّتَاءِ، وَالْآنَ صَارَ عَلَيْهِ أَنْ يُدِيرَ ظَهْرَهُ لِهَذَا كُلِّهِ وَيَذْهَبَ إِلَى حَيْثُ لَا يَدْرِي، وَكُلُّ ذَلِكَ بِسَبَبِ مِزَاجِهِ اللَّئِيمِ وَلِسَانِهِ السَّلِيطِ.
فَلَوْ لَمْ يَنْعَتِ الرَّاكُونَ بوبي بِالْأَلْفَاظِ الْبَذِيئَةِ بِأَعْلَى صَوْتِهِ ذَاكَ الصَّبَاحَ، رُبَّمَا مَا كَانَ شادو لِيَجِدَهُ. وَكَانَ يَعْلَمُ أَنَّ شادو يَتَمَتَّعُ بِذَاكِرَةٍ قَوِيَّةٍ، وَأَنَّهُ لَنْ يَنْسَى أَبَدًا الْخُدْعَةَ الَّتِي أَفْلَتَ بِهَا ثرثار مِنْهُ؛ لِذَا فَالسَّبِيلُ الْوَحِيدُ لِكَيْ يَنْعَمَ ثرثار بِأَقَلِّ قَدْرٍ مِنَ السَّكِينَةِ هُوَ أَنْ يَرْحَلَ عَنِ الْغَابَةِ الْخَضْرَاءِ طَوَالَ فَتْرَةِ بَقَاءِ شادو فِيهَا. ارْتَجَفَ ثرثار دَاخِلَ فِرَائِهِ الْأَحْمَرِ الدَّافِئِ عِنْدَمَا فَكَّرَ فِي الشِّتَاءِ الطَّوِيلِ الْبَارِدِ وَفِي صُعُوبَةِ الْحُصُولِ عَلَى غِذَاءٍ كَافٍ. فَهَلْ سَبَقَ لِغَيْرِهِ أَنْ وَقَعَ فِي مِثْلِ ذَلِكَ الْمَأْزِقِ الرَّهِيبِ؟
…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا