كتاب فن اختيار افضل الموظفين PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: كلاوديو فرنانديز-أراوس
الصفحات: 330
الحجم: 3
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب إدارة الأعمال,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب فن اختيار افضل الموظفين PDF

ملخص عن كتاب فن اختيار افضل الموظفين :

فن اختيار أفضل الموظفين: أهميته ، الصعوبة ، وكيفية إتقانه

كلاوديو فرنانديز أراوس

ترجمة نيرة محمد صبري ، مراجعة سارة عادل

المنظمات العظيمة مصنوعة من موظفين ممتازين. فيما يتعلق بالقادة على جميع المستويات داخل تلك المؤسسات ، فإن القدرة على إيجاد ورعاية الموظفين المتميزين هي بلا شك فضيلة. مهارة حاسمة لنجاح مؤسساتهم ونجاحهم الشخصي.

لكن فن اختيار أفضل الموظفين أمر صعب ويستغرق وقتًا طويلاً ، بل إنه مخيف لمعظم الناس ؛ قلة من المديرين تلقوا تدريبات منهجية تمكنهم من إتقان هذا الفن ، والموارد المتاحة للتعويض شحيحة. مهمة هذا الكتاب هي سد هذه الفجوة. يوفر المعرفة النظرية والأدوات العملية اللازمة لاتخاذ قرارات التوظيف الرائعة دائمًا ، وهو دليل شامل للمديرين الذين يرغبون في تحسين كفاءاتهم الشخصية في اختيار الموظفين وتعيينهم وترقيتهم. قرارات التوظيف صعبة حقًا ، لكنها ليست لغزًا ؛ إنها عملية يمكنك إتقانها لمساعدة نفسك ومؤسستك على النجاح.

وهذا ملخص كتاب فن اختيار افضل الموظفين

نبذة عن كاتب كتاب فن اختيار افضل الموظفين :

كلاوديو فرنانديز-أراوس باحث حصل على ماجستير في إدارة الأعمال مع مرتبة الشرف من جامعة ستانفورد وأجرى ما يقرب من ثلاثمائة ورقة تنفيذية وشارك في ألف وخمسمائة ورقة أخرى. لقد عمل في مجال البحث عن أفضل الموظفين وتطويرهم لمدة عقدين من الزمن.

محتويات كتاب فن اختيار افضل الموظفين :

شكر وتقدير
مقدمة
الاختيار السليم للموظفين: أحد مواردك المهمة
الاختيار السليم للموظفين المتميزين: أحد الموارد المهمة لمؤسستك
صعوبة الاختيار السليم للموظفين المتميزين
إدراك متى يكون التغيير ضرورة
المواصفات التي ينبغي البحث عنها
أين تبحث: داخل المؤسسة وخارجها
كيفية تقييم المرشحين
كيفية جذب أفضل المرشحين وتحفيزهم
كيفية دمج أفضل الموظفين
الصورة الكاملة
الملحق «أ»
الملحق «ب»
ملاحظات

اقتباسات من كتاب فن اختيار افضل الموظفين :

… عندما انتصف عام ١٩٨٦، كنت على موعد لحضور مقابلة غاية في الأهمية بمدينة زيورخ. خلال الأيام الأربعة التي سبقت هذه المقابلة، توقفت في كلٍّ من لندن وباريس وكوبنهاجن وبروكسل؛ حيث أجريت في كلٍّ من هذه العواصم مقابلات مع استشاريين بشركة البحث التنفيذي الدولية، إيجون زندر إنترناشونال، عقدت خلالها محادثات قاربت الثلاثين تضمنت جلسات مع مجموعة كبيرة من شركائها علاوة على جميع أعضاء هيئتها التنفيذية.
لكن عندما وصلت إلى مدينة زيورخ كان من المقرر أن ألتقي بإيجون زندر نفسه — مؤسس الشركة، ورئيس مجلس إدارتها حينئذٍ. أقل ما يقال في وصف حالتي حينَها هو أنني كنت متوترًا. (بإمكاني أن أتذكر بعضًا من هذا التوتر القديم إلى يومنا هذا.) كنت على وعي تامٍّ بمكانة الرجل الماثل أمامي الذي دشن — بعد تخرُّجه في كلية هارفارد لإدارة الأعمال في العام الذي وُلدت فيه — مسيرة البحث التنفيذي في أوروبا عام ١٩٥٩، وأنشأ شركته الخاصة في ١٩٦٤ التي ما لبثت أن امتد نطاقها دوليًّا. لقد كان، ببساطة، أسطورة.

… جميع الناجحين الذين قابلتهم كانوا على قدر عالٍ من الذكاء والعمل الجادِّ لا شك، ويؤمنون بضرورة الإعداد، ويجيدون التواصل مع الآخرين. لكنك لو طلبت مني أن أحدد أهم سبب وراء نجاحهم، فإنني لَأومِن أنه الحظ. لقد كانوا محظوظين بالنشأة في عائلات ودول معينة والتمتع ببعض الملَكات المميزة والالتحاق بمدارس جيدة وتلقِّي تعليم لائق والعمل في شركات محترمة والتمتع بالصحة والحصول على فرص للترقي؛ لذا فإنني أقول جوابًا على سؤالك إن السبب الأول وراء نجاح الفرد هو الحظ.