هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
يعد كتاب فرانز فانون المفكر الأممي الذي ارتدى معطف التاريخ هو أشهر الكتب التي ألفها الدكتور محمود محمد علي ، الذي ذاع صيته في الكتابات الفلسفية بكافة جوانبها من الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا.
تتنوع كتب الدكتور محمود محمد علي ما بين الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا، وأصد العديد من المجلدات والموسوعات المهتمة بشرح القضايا المعاصرة مثل موسوعة أجيال الحروب ” من الجيل الثالث حتي الجيل الخامس” وقضايا الجوائح والأوبئة المرضية ” كوفيد 19″.
مؤلف كتاب فرانز فانون المفكر الأممي الذي ارتدى معطف التاريخ هو الدكتور محمود محمد علي محمد الذي يعد أحد أكبر المفكرين الكبار بجمهورية مصر العربية، ونظراً لإسهامات الدكتور محمود محمد علي في مجال الفلسفة فقد أطلق عليه لقب المثقف الشامل، ولد في محافظة سوهاج بمدينة أخميم عام 1966، ومنذ نعومة أظافره نشأ في الكتاتيب التي كان لها الفضل الأكبر في دراسته للقران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة والشعر العربي.
ظل الدكتور محمود محمد علي محمد يكافح في دراسته حتي حصل علي الشهادة الابتدائية عام 1977 وأكمل دراسته الثانوية حتي حصل علي الشهادة الثانوية في عام 1984 ثم دخل كلية الآداب جامعة أسيوط حتي حصل علي الليسانس بتقدير جيد عام 1988 بعد أن تفوق علي أقرانه وعٌيّن مدرسا مساعداً بكلية الآداب بجامعة حلوان.
كما أضاف الدكتور محمود محمد علي للتراث العربي والتاريخ ما يقرب من التسعمائة كتاب في شتي جوانب الفلسفة، وله العديد من المؤلفات مثل كتاب فرانز فانون المفكر الأممي الذي ارتدى معطف التاريخوالتفكير العلمي ومستجدات الواقع المعاصر وإشكالية المنهج العلمي عند ليوناردو دافنشي و الثورات الملونة والنسخة التجريبية لحروب الجيل الرابع في أوروبا الشرقية والوسطي ومفهوم العقلانية عند ستيفن تولمن و الميتافيرس -ثورة ما بعد الفيس بوك.
تعد الثورة الجزائرية من أهم الحركات الثورية على الساحة الدولية العربية في القرن العشرين، والتي استطاعت تكسير حاجز الصمت الذي فرضته عليها وسائل الإعلام والدعاية الفرنسية، فقد رفع شعارها كل ثوار العالم لتصبح نموذجا للمستعمرات في نضالها ضد الاستعمار، لأنها أحيت الضمائر الميتة وحركت العقول الجامدة فكان لها الصدى عند عديد البلدان والهيئات (1) .
وبعد نجاح الثورة الجزائرية في إطلاق حرب تحرير واسعة ضد استعمار استيطاني عنيف دام لأكثر من ۱۳۰ عاماً، بدأت تستقطب دعم الكثير من عرب وأوروبيين وغيرهم تراوح ذلك الدعم بين جمع التبرعات والتأييد المعنوي والانخراط في صفوف جيش التحرير الوطني من جهة، ومن بعض الجزائريين من ذوي الأصول الأوروبية المختلفة من أبناء أو أحفاد المستوطنين الذين فاقت أعدادهم المليون أثناء الثورة) من جهة أخرى مثل بيار شولي وزوجته كلودين، وإيميل شكرون وبعضهم قدم روحه فداء لها. كالشهيد هنري مايو، وفرناند إيفتون…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا