هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
يعد كتاب علي سرور الزنكلوني .. أيقونة الأزهر الشريف في ثورة 1919 هو أشهر الكتب التي ألفها الدكتور محمود محمد علي ، الذي ذاع صيته في الكتابات الفلسفية بكافة جوانبها من الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا.
تتنوع كتب الدكتور محمود محمد علي ما بين الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا، وأصد العديد من المجلدات والموسوعات المهتمة بشرح القضايا المعاصرة مثل موسوعة أجيال الحروب ” من الجيل الثالث حتي الجيل الخامس” وقضايا الجوائح والأوبئة المرضية ” كوفيد 19″.
مؤلف كتاب علي سرور الزنكلوني .. أيقونة الأزهر الشريف في ثورة 1919 هو الدكتور محمود محمد علي محمد الذي يعد أحد أكبر المفكرين الكبار بجمهورية مصر العربية، ونظراً لإسهامات الدكتور محمود محمد علي في مجال الفلسفة فقد أطلق عليه لقب المثقف الشامل، ولد في محافظة سوهاج بمدينة أخميم عام 1966، ومنذ نعومة أظافره نشأ في الكتاتيب التي كان لها الفضل الأكبر في دراسته للقران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة والشعر العربي.
ظل الدكتور محمود محمد علي محمد يكافح في دراسته حتي حصل علي الشهادة الابتدائية عام 1977 وأكمل دراسته الثانوية حتي حصل علي الشهادة الثانوية في عام 1984 ثم دخل كلية الآداب جامعة أسيوط حتي حصل علي الليسانس بتقدير جيد عام 1988 بعد أن تفوق علي أقرانه وعٌيّن مدرسا مساعداً بكلية الآداب بجامعة حلوان.
كما أضاف الدكتور محمود محمد علي للتراث العربي والتاريخ ما يقرب من التسعمائة كتاب في شتي جوانب الفلسفة، وله العديد من المؤلفات مثل كتاب علي سرور الزنكلوني .. أيقونة الأزهر الشريف في ثورة 1919والتفكير العلمي ومستجدات الواقع المعاصر وإشكالية المنهج العلمي عند ليوناردو دافنشي و الثورات الملونة والنسخة التجريبية لحروب الجيل الرابع في أوروبا الشرقية والوسطي ومفهوم العقلانية عند ستيفن تولمن و الميتافيرس -ثورة ما بعد الفيس بوك.
وعنا قال فضيله الشيخ احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف مطلقا على ذلك أنه من الأزهر والكنيسة المصرية بدور شديد الشبه بدور اليوم، وذلك حين تصدت هاتان المؤسستان بعلمائها وقساوستها الإحباط الدسائس الاستعمارية في القرن الماضي وكانت دسيسة الأمس هي هي بعينها دسيسة اليوم، وأعني بها العبث بالعلاقة بين عنصري الأمة، والزعم بأن الأقباط يؤيدون الاحتلال لكن الحيلة لم تنطل على الأزهر ولا على علمائه الذين سرعان ما هرولوا إلى كنائس الاقباط وكان على رأسهم شيوخ كبار مثل: مصطفى القاياتي، ومحمود أبو العيون، وعبد ربه مفتاح، ومحمد عبد اللطيف دراز، وعلى سرور الزنكلوني واستدعي القمص سرجيوس بتكليف من الشيخ القاياتي ليعتلي منبر الأزهر. ويتحدث مع المتحدثين، وقام علماء الأزهر بتشييع جنازة المسيحيين والمسلمين دون تفريق وقد أرسل الشيخ ابراهيم سليمان قصائده الوطنية…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا