كتاب طبيعة الزمان والمكان pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ستيفن هوكنج وروجر بنروز
الصفحات: 163
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: لا يوجد
الاقسام: كتب علوم البيئة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب طبيعة الزمان والمكان pdf

ملخص عن كتاب طبيعة الزمان والمكان:

في هذه الرحلة نحو فهم طبيعة الزمان والمكان ، يأخذنا هذا الكتاب إلى عالم تتلاشى فيه الحدود بينهما ، حتى نقف أمام الماضي والحاضر والمستقبل في مشهد مهيب واحد ، ونعرف عدد أبعاده الفعلية. لا أعرف بعد.بعد ما يقرب من 60 عامًا من الجدل الشهير بين بوهر وآينشتاين ، اتخذ هوكينج وبينروز موقفًا مماثلاً ، في نقاش مطول يستعرضه هذا الكتاب بالتفصيل. إنه نقاش بين عالم يبحث عن الحقيقة ، وآخر يخلقها لنفسه. يحاول الأول كبح جماح خياله بمزيج من المنطق الرياضي ، بينما يقدم الآخر الأفكار فقط ، على أمل أن يستفيد منها شخص ما لإكمال لغز الكون الذي نعيش فيه.

وهذا ملخص كتاب طبيعة الزمان والمكان.

نبذة عن كاتب كتاب طبيعة الزمان والمكان:

ستيفن هوكينغ (1942-2018): وُلد في أكسفورد بإنجلترا ، ويُعد أحد أبرز علماء الفيزياء وعلماء الكونيات في العالم. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في علم الكونيات والرياضيات التطبيقية من جامعة كامبريدج ، وأجرى بحثًا نظريًا في علم الكونيات والعلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية. شغل منصب أستاذ للرياضيات في جامعة كامبريدج ، وهو كرسي شغله سابقًا العالم إسحاق نيوتن. كتب هوكينج العديد من الكتب في مجال تبسيط العلوم ، وقد حقق العديد من هذه الكتب شهرة واسعة بين الجمهور ، ومن أشهر أعماله: موجز لتاريخ الزمن والكون في باختصار.

-روجر بنروز (1931): عالم فيزياء رياضيات بريطاني معروف وفيلسوف في العلوم ، وأستاذ فخري بجامعة أكسفورد. حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 2020 لإسهاماته البارزة في أبحاث الثقوب السوداء والفيزياء الرياضية للنسبية العامة .

محتويات كتاب طبيعة الزمان والمكان:

شكر وتقدير
تمهيد
النظرية الكلاسيكية
بنية المتفردات الزمكانية
الثقوب السوداء الكمية
نظرية الكم والزمكان
علم الكونيات الكمي
الزمكان في ضوء نظرية المبرومات
المناظرة
خاتمة نسخة عام ٢٠١٠ من الكتاب
المراجع

اقتباسات من كتاب طبيعة الزمان والمكان:

اكتشفت حقيقة أن الجاذبية لها كمية تتصرف مثل الإنتروبيا للمرة الأولى في النظرية الكلاسيكية المحضة، وهي تعتمد على حدسية الرقابة الكونية، التي أتى بها بنروز. إنها حدسية غير مثبتة، لكن يعتقد أنها صحيحة فيما يخص البيانات الأولية العامة ومعادلات الحالة. سأستخدم هنا شكلا ضعيفًا من أشكال الرقابة الكونية. قد نتعامل مع المحيطة بنجم أثناء انهياره باعتبارها مسطحة على نحو مقارب؛ ومن ثم، كما أوضح بنروز يمكننا بشكل متواز غرس منطوية الزمكان MM في منطوية لها وسيكون الحد M عبارة عن سطح صفري، وسيتكون من جزأين سطح لا نهائي صفري مستقبلي، وسطح لا نهائي صفري ماضي. ويُطلق عليهما “لا و ل ويتعين القول إن الرقابة الكونية الضعيفة تتحقق إذا ما تحقق شرطان: أولا: يُفترض أن تكون مولدات القطع الجيوديسية الصفرية في 1 كاملة بمقياس متواز معين، ما يعني أن المشاهدين البعيدين عن موقع الانهيار يعيشون حتى بهرموا، ولا تؤدي متفردة تنطلق كالصاعقة من النجم المنهار إلى محو وجودهم وثانيًا: يُفترض أن ماضي لا يتسم بالزائدية العامة. هذا يعني أنه لا توجد متفردات مجردة يمكن رؤيتها من مسافة بعيدة. لدى بتروز صورة أقوى من صور الرقابة الكونية، والتي تفترض أن الزمكان كله يتسم بالزائدية العامة. بيد أن الصورة الضعيفة من الرقابة الكونية ستكون كافية لتوصيل ما أريد طرحه.