هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
ابراهيم ناجي الشاعر الذي كتب شعره بدم القلب لا بحبر القلم. ببراعته الشعرية استطاع تكييف كلماته وجعلها راوية تحكي لقرائها في كل قصيدة مناسبة حدثت في حياته اليومية ، والتي من خلالها يندب الخل والشاعر ، ويجعل الطبيعة خليلة تدعوها فتعطيه من روائع الشعر أسمى معانيها ، وعبر في هذا الديوان عن مغزى الصوفية في الحب ، وأظهر ذلك من خلال مخاطبة حبيبته في بعض القصائد باللفظ المذكر ، وهي ميزة. من الحب الصوفي أو العذري. وهذا ملخص كتاب شعر ابراهيم ناجي.
إبراهيم ناجي: من أبرز الشعراء المصريين في النصف الأول من القرن العشرين. كان رئيسًا لمدرسة أبولو للشعر ، وترأس رابطة الكتاب في الأربعينيات. ترجم العديد من الكتب الإنجليزية والإيطالية إلى العربية ، ومن أشهر قصائده “الأنقاض” التي غنتها أم كلثوم.
ولد إبراهيم ناجي عام 1898 م في حي شبرا بالقاهرة ، وتخرج في التربية حتى التحق بالمدرسة الملكية للطب ، وتخرج منها عام 1922 م. ثم نُقل إلى وزارة الصحة ، وعين بعدها مراقباً طبياً بوزارة الأوقاف.
اشتهر ناجي بثقافته الواسعة ، مما ساعده على النجاح في عالم الأدب والشعر ، رغم أن تخصصه العلمي بعيدًا عن هذا المجال. شعراء الحضارة الغربية وخاصة الرومانسيين مثل ؛ شيلي وبايرون. التقى ناجي بالعديد من أقطاب كتاب وشعراء زمانه ، مثل ؛ علي محمود طه وعبد المعطي الهمشري وصالح جودت حيث التحق بهم في مدرسة أبولو الشعرية التي كان أحد رموزها البارزة.
توفي إبراهيم ناجي عام 1953 م في عيادته بشبرا الخيمة عن عمر يناهز الخامسة والخمسين.
ليالي القاهرة
الإهداء
كلمة
في الظلام
أنوار
أحلام سوداء
الميعاد الضائع
اثنان في سيارة
لقاء في الليل
ختام الليالي
الأطلال
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا