كتاب شرور شركات الادوية PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: بن جولديكر
الصفحات: 446
الحجم: 10
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب شرور شركات الادوية PDF

ملخص عن كتاب شرور شركات الادوية:

إن صناعة الأدوية العالمية التي تبلغ قيمتها 600 مليار دولار أمريكي مليئة بالفساد والجشع في وقت يكون فيه المرضى واثقين من أن الأدوية التي يتناولونها آمنة وخاضعة للرقابة ، وأن الأطباء يصفون العلاجات الأكثر فاعلية.

يعتقد مؤلف هذا الكتاب أن شركات الأدوية تحيز التجارب على أدويتها وتشوه النتائج وتضخمها وتخفي ببساطة البيانات السلبية. يحافظ منظمو الأدوية الحكوميون على سرية المعلومات المهمة للغاية. كل هذا يؤثر على أعداد هائلة من المرضى.

ويؤكد المؤلف أن للمرضى وعامة الناس الحق في معرفة أسرار هذا الجانب الحيوي من حياتهم. الصحة ، ويعتقدون أن هذه المشاكل كانت مخفية عن نظرهم بسبب تعقيدها. هذا هو السبب في أنها مرت دون أن يتعامل معها السياسيون. بما أن من نثق بقدرتهم على حل هذه المشكلات قد فشلوا ، ولأن علينا أن نفهم المشكلة جيدًا حتى نتمكن من حلها ، فإن هذا الكتاب يحتوي على كل ما نحتاج إلى معرفته للوصول إلى هذا الحل.

وهذا ملخص كتاب شرور شركات الادوية.

نبذة عن كاتب كتاب شرور شركات الادوية:

بن غولدكر: كاتب بريطاني ومذيع وطبيب ، اشتهر بكتابة عمود بعنوان “العلوم الزائفة” في صحيفة الجارديان. درس الطب في كلية مودلين ، جامعة أكسفورد ، ويعمل حاليًا في الخدمة الصحية الوطنية في المملكة المتحدة.

محتويات كتاب شرور شركات الادوية:

مقدمة
إخفاء بيانات التجارِب
من أين تأتي العقاقير الجديدة؟
عدم كفاءة الرقابة على الأدوية
التجارِب المعيبة
تجارب أكبر وأبسط
التسويق
خاتمة: بيانات أفضل
ماذا بعد؟
مسرد المصطلحات
شكر وتقدير وقراءات إضافية ونبذة عن الأخطاء
ملاحظات
مصادر الصور

اقتباسات من كتاب شرور شركات الادوية:

…حتى الآن، تناولنا التجرِبة الإكلينيكية ببساطةٍ مُتناهية باعتبارها فكرةً مُسلَّمًا بها، وكأنه لا توجد أي تعقيداتٍ بشأنها؛ فما عليك سوى أن تجلب عددًا من المرضى وتُقسِّمهم إلى نصفين، وتُعطيَ علاجًا ما لإحدى المجموعتين، وعلاجًا آخر للمجموعة الأخرى، وبعد ذلك بفترةٍ تبحث عما إذا كان ثَمَّةَ أي فارقٍ في النتائج بين المجموعتين.
ولكن الآن، نحن على وشك أن نرى الطُّرق المختلفة الكثيرة التي يُمكن من خلالها أن تكون التجارِب مَعيبة، فيما يختص بتصميمها وتحليلها، بحيث تُضخِّم من الفوائد وتُهوِّن من الأضرار. وبعض هذه المراوغات والتشويهات تُعَد انتهاكاتٍ واضحة؛ فالغش، على سبيل المثال، هو تضليل لا يمكن التسامح فيه، ولكن بعضها — كما سنرى لاحقًا — يُعَد مَناطق رمادية. فيمكن أن تكون هناك حالات من التحايل في المواقف الصعبة لتوفير المال أو الحصول على نتيجةٍ أسرع، ويمكننا أن نحكم فقط على كل تجرِبةٍ على أساس وقائعها الفعلية. ولكن من الواضح — حسبما أعتقد — أن ما يحدث في كثيرٍ من الحالات هو محاولات لاختصار الوقت والجهد والمال لدوافع فاسدة.
…