كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 114
الحجم: 27
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: أكاديمية زاد
الاقسام: كتب اسلامية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث PDF

مقدمة كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث :

كتب ملونة مشكلة تعطي المعلومة بصورة مبسطة ويسيرة ومختصرة تسهل الحفظ والفهم…

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد. فإن العلم الشرعي من أهم الضرورات التي يحتاجها المسلم في حياته، وتحتاجها الأمة كلها في مسيرتها الحضارية، لذا جاءت النصوص الشرعية في الإعلاء من شأنه وشأن حامليه، قال تعالى: ( شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ﴾ [آل عمران:۱۸ ] قال الشوكاني رحمه الله: «المراد بأولي العلم هنا علماء الكتاب والسنة»، وقال تعالى: (وقل رب زدني علما ﴾ [طه: 114]، وفي الحديث: ]من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة[ رواه مسلم. ولما كان من الأهداف الكبرى لـ (مجموعة زاد) إيصال العلم الشرعي إلى الناس بشتى الطرق، وتيسير سبله، فقد تبنت فكرة إنشاء برنامج (أكاديمية زاد) ، والتي تقوم على برنامج تعليمي يهدف إلى تقريب العلم الشرعي للراغبين فيه، عن طريق الإنترنت، وعن طريق قناة تلفزيونية خاصة، سعياً لتحقيق المقصد الأساس الذي هو نشر وترسيخ العلم الشرعي الرصين، المبني على أسس علمية صحيحة، وفق معتقد سليم، قائم على كتاب الله وسنة رسوله مل ستارة بشكل عصري ميسر، فأسأل الله تعالى للجميع العلم النافع والعمل الصالح والتوفيق والسداد. وهذه مقدمة كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث

تلخيص كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث :

يدرس الطالب في علم التفسير المدخل لعلم التفسير ، وتفسير سورة الفاتحة، وآية الكرسي، وخواتيم سورة البقرة، وتفسير جزء عم كاملا، مع ذكر أهم فوائد الآيات، وقد اعتمد في إعداده وصياغته على أهم وأبرز كتب تفسير المتقدمين والمعاصرين.

محتويات كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث :

سورة الانشقاق
سورة الغاشية
سورة الفجر
سورة الأعلى
سورة الطارق
سورة البلد
سورة الشمس
سورة الليل
سورة الضحى

اقتباسات من كتاب زاد في التفسير المستوى الثالث :

ما ورد في شأنها: عن أبي رافع قال: صليت مع أبي هريرة العتمة فقرأ: «إذا السّماء انشقت» فسجد، فقلتُ له، فقال: سجدت خلف أبي القاسم الله وسلم، فلا أزال أسجد بها حتى ألقاه. متفق عليه. وعنه روال عنه قال: سجدنا مع رسول الله صل الله عليه وسلم في «إذا الشماء انشقت» و«اقرأ باسم ربك الذي خلق». رواه مسلم. التفسير فإذا الشماء انشقت، أي: إذا السّماء تصدعت وتقطعت فكانت أبوابا. وهو كقوله تعالى: «وانشقت السماء فهي يومئذ واهية » [الحاقة: 16]، وقوله: « ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا ﴾ [الفرقان: « وأذنت لربها وحقت » أي: سمعت أمر ربها بالانشقاق وأطاعته، وحق لها أن تطيع؛ لأنّ الذي أمرها هو الله خالقها سبحانه. والإذن: الاستماع، ومنه قول النبي: «ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن» متفق عليه. أي: ما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي يتغنى بالقرآن. وحق فلان بكذا، أي توجه عليه حق وإذا الأرض مدت

أي: بسطت وفرشت ووسعت، ومدها الله تعالى، حتى صارت واسعة جدا، تشع أهل الموقف على كثرتهم، ويزال ما عليها من جبال ونحوه.