كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

كتاب رد قلبى الجزء الأول
No ratings yet for this book
Rate the book

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

تلخيص كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF :

كتاب “رد قلبي الجزء الأول” يروي قصة حب معقدة تتشابك بين عدة شخصيات. يتميز الكتاب بأسلوب أدبي عميق يستكشف العواطف الإنسانية بشكل دقيق، حيث يتناول التحديات الشخصية والاجتماعية التي تواجه الأبطال في رحلتهم العاطفية.

نبذة عن كاتب كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF :

يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 – 18 فبراير 1978)، كان أديبًا وعسكريًا ووزيرًا مصريًا. تولى السباعي العديد من المناصب التي تدرج فيها حتى وصل لأعلاها، منها التدريس في الكلية الحربية، وعمل مديرًا للمتحف الحربي عام 1952م، ووصل لرتبة عميد. بعد تقاعده من الخدمة العسكرية، شغل مناصب أخرى منها سكرتير عام المحكمة العليا للفنون، والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروآسيوية في عام 1959م. كما ترأس تحرير مجلة “آخر ساعة” في عام 1965م، وأصبح رئيسًا لمجلس إدارة دار الهلال في عام 1971م، وعُين وزيرًا للثقافة في مارس 1973م في عهد الرئيس السادات. في عام 1976، انضم لمجلس إدارة مؤسسة الأهرام، وانتخب نقيبًا للصحافيين المصريين في عام 1977م.

ألف السباعي العديد من الروايات والقصص التي تحولت إلى أعمال سينمائية مشهورة، من أبرزها “نائب عزرائيل”، “أرض النفاق”، “إني راحلة”، “بين الأطلال”، و”رد قلبي”.

نشأ يوسف السباعي في بيئة أدبية، حيث كان والده محمد السباعي أديبًا ومترجمًا مرموقًا، مما أثر في ميوله الأدبية منذ الصغر. التحق بالكلية الحربية عام 1935، وتخرج منها في عام 1937م. بدأ في نشر أعماله الأدبية منذ الأربعينات، ونجح في الجمع بين العمل العسكري والأدبي.

ترأس تحرير العديد من المجلات والصحف، منها “روز اليوسف”، “آخر ساعة”، “دار الهلال”، و”الأهرام”. شغل منصب سكرتير المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب عام 1956م، وسكرتير منظمة تضامن الشعوب الإفريقية والآسيوية عام 1957م، ورئيس تحرير مجلة “آخر ساعة” عام 1967م، ورئيس مجلس إدارة دار الهلال عام 1971م، ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير الأهرام عام 1976م. أسهم في إنشاء نادي القصة وجمعية الأدباء ونادي القلم الدولي واتحاد الكتاب، وانتخب نقيبًا للصحفيين عام 1977م.

اغتيل يوسف السباعي في قبرص في 18 فبراير 1978م على يد متطرفين عرب، مما أثر بشكل كبير على العلاقات المصرية-القبرصية وأدى إلى قطع العلاقات بين البلدين.

يوسف السباعي كان يؤمن بدور الأدب في تحقيق السلام، ولم يكتب من خلال نظرية فنية أو سياسية محددة. اعتبره النقاد مثل نجيب محفوظ “جبرتي العصر” لأنه سجل أحداث الثورة المصرية في كتاباته الأدبية، ورغم النقد الذي واجه أعماله، إلا أنها كانت تحظى بشعبية كبيرة وتحولت إلى أفلام ناجحة.

في المجمل، كان يوسف السباعي شخصية بارزة في الأدب والثقافة المصرية، جمع بين الأدب والعمل العام والعسكري، وترك أثرًا كبيرًا في مجالات الأدب والصحافة والثقافة.

اقتباسات من كتاب رد قلبى الجزء الأول للكاتب يوسف السباعي PDF :

  1. إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة… تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية… إنك تفكر بعقلية القرون الوسطى… وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر… حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك… وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني”. وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه مل إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة… تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية… إنك تفكر ببعقلية القرون الوسطى… وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر… حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك… وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني”. وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه ملؤها المرارة والسخرية.إلى أى حد قد تحقق قول أخيه؟.. وإلى أي مدى تبدو مقارنته الساخرة قريبة من الواقع؟ إنه يقف وراء أسوار القصر فعلاً.. يتطلع إليها تطلعه إلى سد منيع وهو مهما كانت مهمته ومهما كانت الظروف التي تحيط به، لا يستطيع أن ينزع من نفسه إحساس الطفولة.. إحساس “ابن الجنايني” يتطلع من كوخه إلى أسوار القصر العالية حيث تقبع أميرة أحلامه الساحرة.لإنجي وعلي قصة طويلة أحداثها واقعية حدثت في أرياف مصر إبان حكم الباشوات والإقطاعيون للأراضى وتسلطهم على صغار الفلاحين والفقراء، فإنجي ابنة الأمير الإقطاعي الكبير رضت لما لم يرضه والدها وأخاها ووافقت على الزواج من ابن الحارس الفقير المعدم الذي يعتبر بحسب أعراف هؤلاء الباشوات حقير مرتبته لا يجب أن تتخطى حدوداً معينة، هذه الحدود يجب أن لا تصل أبداً ومهما بلغ مقام الولد المثابر علي من مراتب في الدولة إلى أغنى الغنية الإقطاعية.
يوسف السباعي
يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 - 18 فبراير 1978)، كان أديبًا وعسكريًا ووزيرًا مصريًا. تولى السباعي العديد من المناصب التي تدرج فيها حتى وصل لأعلاها، منها التدريس في الكلية الحربية، وعمل مديرًا للمتحف الحربي عام 1952م، ووصل لرتبة عمي ....Know more

Related books to كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

You must login to add review
تحفظ المكتبة العربية للكتب كافة حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين والناشرين وفي حالة وجود أي مخالفة لاي كتاب برجاء التواصل معنا