كتاب ثورة في ثقافة الاعمال PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: ويل ماكينيس
الصفحات: 214
الحجم: 6
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب إدارة الأعمال,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب ثورة في ثقافة الاعمال PDF

ملخص عن كتاب ثورة في ثقافة الاعمال :

إحداث ثورة في ثقافة الأعمال: دليل للشركات في القرن الحادي والعشرين

ويل ماكينيس

ترجمه صفية مختار وتنقيح نيفين عبد الرؤوف

يعد التغيير السريع سمة من سمات العصر ، ويعتمد ازدهار الشركات على تكيفها مع التغييرات. في الواقع ، لقد تغيرت الأعمال كثيرًا في السنوات الخمس الماضية وحدها ، وهذا التغيير – مدفوعًا بالتكنولوجيا والاقتصاد العالمي المتقلب – آخذ في الازدياد. على الرغم من ذلك ، ظلت ثقافات معظم الشركات ثابتة إلى حد كبير ؛ معظم المؤسسات منغلقة وسرية وطبقية ، ولكن هناك ثورة جارية ، وثقافة جديدة تنتشر ، وقيم هذه الثورة هي التكافل والانفتاح والمشاركة والسعادة.
يقدم هذا الكتاب رؤية للثورة الجديدة في ثقافة العمل ، ومليء بالأفكار والأدوات التي تساعدك على إحداث هذه الثورة وتحويل عملك إلى شيء عظيم ، كما يساعد شركتك على تحقيق المرونة والقدرة على جذب المواهب وزيادة الأرباح ، خلق مركز في السوق ، وخفض التكاليف ، والاستمرارية في عالم شديد التقلب. مليء بأمثلة من الحياة الواقعية من مؤسسات متطورة مثل Google و Simcoe و Grameen ، الكتاب هو دليلك لفهم وتأسيس وتنفيذ الممارسات الجديدة الثورية في عالم الأعمال في القرن الحادي والعشرين.وهذا ملخص كتاب ثورة في ثقافة الاعمال

نبذة عن كاتب كتاب ثورة في ثقافة الاعمال :

ويل ماكينيس: المدير العام لشركة نيكسون ماكينيس، ومحاضرٌ عن الأعمال والمشروعات التجارية في القرن الحادي والعشرين في فعاليات عديدة حول العالم. أصبحَتْ شركته رائدةً في تقديم الاستشارات للشركات الاجتماعية، وتعمل مع كبرى المؤسسات التي تحتاج إلى تغييرٍ في ثقافتها، ومن بين عملاء الشركةِ هيئةُ الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ووزارةُ الخارجية البريطانية.

محتويات كتاب ثورة في ثقافة الاعمال :

شكر وتقدير
ثناء على الكتاب
تصدير
مقدمة
الهدف والمعنى
الديمقراطية والتمكين
الأشخاص التقدميون
القيادة الواعية
الانفتاح المؤسسي
سرعة التغيير
الحَمْض النووي التكنولوجي
الإدارة المالية العادلة
خاتمة

اقتباسات من كتاب ثورة في ثقافة الاعمال :

… بعد أن استعرضنا الهدف والمعنى، وكيفية تحديد الهدف الشخصي والمؤسسي بصفة خاصة، فإن هذا الفصل سيساعدك على تحقيق تلك المهمة المحددة، بطريقة متطورة ومثيرة للحماس. وإذا كان الهدف هو القلب، فالديمقراطية والتمكين هما العضلات والرئتان؛ فهما يجعلان الهدف حقيقة كاملة، ويحققان النتائج على نفس المستوى من التقدمية والتجدد. ويتناول هذا الفصل طريقة تصرف المؤسسة.
كيف تتصرف الشركات عادةً في وقتنا المعاصر؟ إذا أمعنَّا النظر فسيبدو أن معظم الشركات في تصميمها وتصرفها، تحاكي النموذج العسكري الذي تكون فيه السيطرة لأصحاب المراكز العليا، والقائم على الأوامر والتحكم. بيد أنه من الواضح أن هذا الأسلوب غاية في البطء والغباء بالنسبة للقرن الحادي والعشرين، والعسكريون أنفسهم يوافقون على ذلك.

… إن عالم ما بعد التصنيع مختلف على نحو واضح، وأية مؤسسات معاصرة أصبح لزامًا عليها أن تتعامل مع قوى مختلفة جذريًّا، عن القوى التي واجهت أسلافها من مؤسسات تعود لأجيال سابقة. إننا نواجه منافسة هائلة من مجموعة جديدة من المنافسين العالميين، واضطرابات في نظم الأسواق والمؤسسات بسبب التقدم التكنولوجي المستمر، وتغيرات هائلة في دور المؤسسات في المجتمع، وتوجهات متغيرة لقوى عاملة تتغير بدورها. هذا إلى جانب الحركة التي لا يمكن إيقافها، والساعية نحو إرساء مزيد من الوعي حول تأثير أفعالنا على العالم من حولنا؛ إنه بحث عن معنًى أسمى، وسلوكيات أكثر استدامة.
ولذلك يجب بالتأكيد أن تتطور طريقة توزيع السلطة واتخاذ القرارات. تخلق الشركات المعاصرة — التي تدرك ذلك بداهةً — طرقًا مبتكرة حقًّا لاتخاذ القرار، وتحيي أيضًا النماذج القديمة التي ازدرتها أوساط الأعمال.