هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
من أكثر كتب الدكتور إياد قنيبي شهرة وتناولاً بين القارئين نظراً لما يتميز به أسلوب كتابات الدكتور إياد السلس ذا الموضوعات الشيقة واقتبس منه:
وانطلقت الشعارات النسوية التي ملخصها
1. أن الرجل لا يؤتمن أبدا، وأن المرأة لا بد أن تكون ندا له، وتنافسه في كل شيء… 2. وأن المرأة يجب ألا تضحي من أجل أي شخص..”لا أحد يستحق تضحيتك إلا نفسك وبنات جنسك. ( كتاب تحرير المرأة الغربية )
3. “يجب ألا يكون لأحد سلطة عليك وألا تحتاجي أحدا، فلست بحاجة إلى زوج ولا إلى أخ ولا أبناء”.
4 “قدرتك على الإنفاق على نفسك هي مصدر احترامك لذاتك، “فإذا سمحت لأحد أن ينفق عليك فقد فقدت كرامتك وأصبحت مستعيدة. فلا بد من أن تستقلي ماليا”.( كتاب تحرير المرأة الغربية )
هنا، ظهرت بعض الأصوات العاقلة منادية أنه ” إذا أصبحت قيمة المرأة تقاس بإنتاجها المادي، فمن سيرعى الأبناء؟ وإذا أصبحت العلاقة مع الأرواج ندية، فمن سيقود الأسرة؟ ومن سينفذ رأيه في النهاية؟ هذا كله يهدد بتدمير كيان الأسرة”
فكان الرد
“أولاد!! أسرة!! فليذهبوا إلى الجحيم! أنتم تريدون استعباد المرأة من جديد تحت هذه المسميات البراقة قلنا لكم: لا أحد يستحق تضحيتي إلا أنا وطموحاتي وتحرير بنات جنسي. لن أسمح لشيء أن يقف عائقا في طريق مطالبي العادلة، أنا مظلومة. كفاكم ظلما.”( كتاب تحرير المرأة الغربية )
وبهذا تم التنميط ( stereotyping لكل الأصوات المطالبة بحماية كيان الأسرة والمجتمع بأنها تحارب حرية المرأة وتريد العودة بها إلى الاستعباد والظلام. وتم تغذية عقدة المظلومية لدى المرأة لتبرر أي تصرف مهما كان.. ظلمت كثيرة… ماذا فيها حتى وإن ظلمت قليلا لتحصل على حريتها ومساواتها؟
وانطلقت الشعارات النسوية التي ملخصها
1. أن الرجل لا يؤتمن أبدا، وأن المرأة لا بد أن تكون ندا له، وتنافسه في كل شيء… 2. وأن المرأة يجب ألا تضحي من أجل أي شخص..”لا أحد يستحق تضحيتك إلا نفسك وبنات جنسك.
3. “يجب ألا يكون لأحد سلطة عليك وألا تحتاجي أحدا، فلست بحاجة إلى زوج ولا إلى أخ ولا أبناء”.
4 “قدرتك على الإنفاق على نفسك هي مصدر احترامك لذاتك، “فإذا سمحت لأحد أن ينفق عليك فقد فقدت كرامتك وأصبحت مستعيدة. فلا بد من أن تستقلي ماليا”.
هنا، ظهرت بعض الأصوات العاقلة منادية أنه ” إذا أصبحت قيمة المرأة تقاس بإنتاجها المادي، فمن سيرعى الأبناء؟ وإذا أصبحت العلاقة مع الأرواج ندية، فمن سيقود الأسرة؟ ومن سينفذ رأيه في النهاية؟ هذا كله يهدد بتدمير كيان الأسرة”
فكان الرد
“أولاد!! أسرة!! فليذهبوا إلى الجحيم! أنتم تريدون استعباد المرأة من جديد تحت هذه المسميات البراقة قلنا لكم: لا أحد يستحق تضحيتي إلا أنا وطموحاتي وتحرير بنات جنسي. لن أسمح لشيء أن يقف عائقا في طريق مطالبي العادلة، أنا مظلومة. كفاكم ظلما.”
وبهذا تم التنميط ( stereotyping لكل الأصوات المطالبة بحماية كيان الأسرة والمجتمع بأنها تحارب حرية المرأة وتريد العودة بها إلى الاستعباد والظلام. وتم تغذية عقدة المظلومية لدى المرأة لتبرر أي تصرف مهما كان.. ظلمت كثيرة… ماذا فيها حتى وإن ظلمت قليلا لتحصل على حريتها ومساواتها؟
يمكنك أيضاً قراءة :
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا