هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
من أشهر كتب الروايات والقصص الأدبية كتاب تحت المصباح الأخضر للمؤلف توفيق الحكيم ، كتاب تحت المصباح الأخضر هو كتاب رائع عندما تتقلب بين صفحاته ستجد من الأدباء من عاصر الثلاثينيات، يتميز هذا الكتاب بروعة البيان ودقة التعبيرات وجمال الأسلوب.
ولد توفيق الحكيم صيف عام 1903 ميلاديا بمدينة الأسكندرية، ثم بعد بلوغه إنتقل للعيشش مع والده في محافظة البحيرة الواقعة علي طريق دمنهور، وربما كان لاختلاف أصول والديه سببا في تقلب حياتة والمواجهات التي مر بها، حيث أن والدته كانت من طبقة تركية راقية بينما والده كان من عامة الناس من طبقة الفلاحين لذا حاولت أمه مراراً وتكراراً أن تخرجه من ثوب حياته وتلبسه ثوب حياتها إلا أن محاولاتها باءت بالفشل، لأن تلك الأمور كانت لا تتماشي مع ذهن الطفل في هذا الوقت ولا تناسب ميوله، ليصل الحال بتوفيق الحكيم مع ضغوط الحياه الخارجية عليه إلى أن ينعزل عن الناس ويشكل لنفسه حياة ذاتية خاصة به
كان توفيق الحكيم رائداً في مجال كتابة القصص والروايات الأدبية في العالم بصفة عامة وفي مصر بصفة خاصة، كما يعد توفيق الحكيم هو الأب الروحي لفن الدراما الذي كان هو أول من أدخله علي الأدب المصري، يشتهر الحكيم بالعديد من الأعمال الأدبية والمسرحية التي أضاف عليها طابعاً من الدراما الرمزية، كانت مسرحية شعب الكهف هي السبب الرئيسي في أن اشتهر وذاع صيته في العالم أجمع، ألف مسرحيات لمعالجة الوضع الاجتماعي تقدر بحوالي 50 مسرحية، ومن أكثر أعماله جرأة هي مسرحية محمد، أعطي توفيق الحكيم كل وقته للدراما والمسرح بعد أن أنهي حياته الدراسية وفترة العمل.
يا طالع الشجرة .
يوميات نائب فى الأرياف.
عودة الروح.
عصفور من الشرق.
الطعام لكل فم.
الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون.
أطلق اسمه على مسرح محمد فريد.
جائزة الدولة في الآداب.
قلادة الجمهورية.
قلادة النيل.
مصطفى صادق الرافعي
طه حسين
العقاد
أحمد أمين
سلامة موسى.
بلغنا جنة ” أورياج”، ونزلنا فندق ” الروض” وهو بناء جميل أقيم علي بساط من العشب، قد اضطجعت علية حور من الفرنسيات يتحدثن في ظل الأغصان المدلاة إلي ولدان وفتيان، أو يصغين إلى أنغام موسيقي يحملها النسيم، تعزفها فرقة في شبه ميدان وسط المصيف.( جزء من كتاب تحت المصباح الأخضر ).
وكانت مائدة طعامي بالفندق في طرف ناء، فلقد احتل من نزل قبلي الأفاريز المشرفة علي المناظر الرائعة، ولكني لم أحرم مع ذلك منظر مائدة إلى جواري جلس إليها فتي وفتاة، وقيل لي أنهما تزوجا حديثاً.( جزء من كتاب تحت المصباح الأخضر ).
يمكنك قراءة أيضاً: كتاب العش الهادئ
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا