هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
فاجأ هذا الحادث أحمد. الصورة التي يراها للقتيل على الشاشة … هي صورة السارق في ساحة مصطفى كامل … اتصل بصفر بسرعة ، وأخبره القصة بإيجاز ، وطلب منه معرفة اسم الفندق الذي وقع فيه الحادث.
أثناء سيره في شارع محمد فريد ، رأى أحمد فتاة سوداء تضع يدها في جيب سترة السائح بينما كان يقاومها. عندما حاول أحمد الإمساك بها هربت. حول مقتل شاب زنجي في غرفته في فندق يشبه الفتاة التي هربت منه. ما قصة هذا الشاب أو تلك الفتاة؟ ما علاقة السائح الأجنبي بكل ما حدث؟ ومن هو القاتل؟ دعونا نرى!
وهذا ملخص كتاب بيزا وفرقة الاغتيالات.
محمود سالم: فارس القصة البوليسية ورائد أدب المغامرة في مصر والوطن العربي. يكاد لا يخلو منزل مصري أو عربي من قصة له. عاش في عقول أجيال عديدة ، وشكل طفولتهم حتى جلس على عرش قلوبهم وعقولهم ، وأصبح كاتبهم الأول بلا منازع.
ولد محمود سالم في الإسكندرية عام 1931 م ، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في خفر السواحل. مما سمح له بالتنقل بين المدن الساحلية. التحق بالكلية الحربية لكن التحاقه بالتيار اليساري “حداتو” منعه من الاستمرار فيها ، فالتحق بكلية الحقوق ثم كلية الآداب ، لكنه تركها بسبب انغماسه في القراءة.
بدأ رحلته في الصحافة عندما تعرف على “صبري موسى” و “جمال سليم” اللذين كانا يعملان في مجلة “الرسالة الجديدة”. إلى قسم الحوادث في الصحيفة.
من هم الشياطين اﻟ «١٣»؟
أبطال هذه القصة
اللص الغريب!
مع تحيات «بيزا»!
التمهيد البيولوجي!
بداية النهاية!
كان «عثمان» يُغطِّي وجهَه بشارب ولحية صغيرة، ويرتدي نظارةً شمسية حتى لا يعرفه «مارلو». وقطعًا للوقت تعارفا من خلال حديث عن العنصرية وضحاياها، وكيف أنها انتشرت بصورة فجة، ولم يعد اللون هو عنصرها الأساسي؛ فقد أصبح الدين والجنس واللغة، أهم العناصر الحيوية الآن.
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا