كتاب بيان تلبيس الجهمية 9 PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية
الصفحات: 458
الحجم: 10
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مجمع الملك فهد
الاقسام: كتب اسلامية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب بيان تلبيس الجهمية 9 PDF

ملخص عن كتاب بيان تلبيس الجهمية 9:

يدور الكتاب حول إثبات بعض الصفات التي فسرها الأشاعرة ، ومنها الاستواء. وبإقرار ابن تيمية أن مقارنة الله بخلقه خروج عن الإسلام ، يؤكد في كتابه أن إنكار ما ورد في النصوص في وصف الله هو أيضًا كفر ، لأن ما وصفه الله به ليس تشبيهًا. .

(من شبّه الله بخلقه فقد كفر ومن أنكر ما وصفه الله به فقد كفر ، فما وصفه الله بنفسه فليس تشبيهًا به).

ويؤكد ذلك مرارًا: لو اتفقت معك لكنت كافرًا – راغبًا ، لأني أعلم أن هذا كفر صريح – ولا تكفر لأنك من أهل الجهل بحقائق الدين. ”

ثم يبين أن محور الكتاب هو الرد على الرازي: “هنا نذكر ما ذكره أبو عبد الله الرازي في كتابه الذي سماه أساس التقديس ، وتضمن الرد على مؤكد الصفات ، من قال أنه فوق العرش وخواص المسند الواردة في الأحاديث والآيات “. وهذا ملخص كتاب بيان تلبيس الجهمية 9.

وهذا ملخص كتاب بيان تلبيس الجهمية 9.

نبذة عن كاتب كتاب بيان تلبيس الجهمية 9:

تقي الدين ابن تيمية

جمع بين الجهاد بالسيف والقلم…. أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الخضر النميري الحراني الدمشقي الحنبلي، أبو العباس، تقي الدين ابن تيمية الإمام، شيخ الإسلام. ولد في حران سنة (661 هـ) وتحول به أبوه إلى دمشق فنبغ واشتهر. وطلب إلى مصر من أجل فتوى أفتى بها، فقصدها، فتعصب عليه جماعة من أهلها فسجن مدة، ونقل إلى الإسكندرية. ثم أطلق فسافر إلى دمشق سنة 712 ه، واعتقل بها سنة 720 وأطلق، ثم أعيد، ومات معتقلا بقلعة دمشق سنة (728 هـ) فخرجت دمشق كلها في جنازته. وهو يُعتبر شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله من كبار العلماء في عصره والعصور التي تلت عصره؛ حيث بلغ من العلم والتقى والصلاح ما بلغ، وقد بلغ صيته أرجاء المعمورة في ذلك العصر قبل انتشار وسائل التواصل والمراسلات؛ لما له من قوةٍ في قول الحق، ولما له من حُجَّةٍ عند الاستدلال.

محتويات كتاب بيان تلبيس الجهمية 9:

الجزء التاسع

اقتباسات من كتاب بيان تلبيس الجهمية 9:

… وعلى كل حال فالمؤلف امتطى صهوة جواده، وهب لدين الله جهاداً وإعزازاً ونصراً: من منطلق رآه واعتقده وعمل به، فجاءت كتبه ورسائله كالسهام تنشب في لحوم المخالفين مما أظهر الله تعالى به الحجة، وأبان المحجة ودحض المبتدعة والملاحدة، ولقد صرح بهذا المنهج، وأن ما دعاه إلى الكتابة والرد والمناقشة ومتابعة الشبهات : إلا ظهور المعارضين؛ بل كان ظهورهم من أعظم أسباب ظهور الدين، فقال : « . . ومن أعظم أسباب ظهور الإيمان والدين، وبيان حقيقة أنباء المرسلين : ظهور المخالفين لهم من أهل الإفك المبين، كما قال تعالى : ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شيطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا . . ﴾ الآية [الأنعام : ١١٢]» إلى أن قال : « . . وكذلك سائر أعداء الأنبياء من المجرمين شياطين الإنس والجن الذين يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً إذا أظهروا من ما يحتجون به على دينهم المخالف لدين الرسول، ويموهون في ذلك بما يلفقونه من منقول ومعقول، كان ذلك من أسباب ظهور الإيمان، الذي وعد الله تعالى بظهوره على الدين كله بالبيان والحجة والبرهان، ثم بالسيف واليد والسنان»(۱) .