كتاب ام سليم بنت ملحان PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 136
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب ام سليم بنت ملحان PDF

ملخص عن كتاب ام سليم بنت ملحان:

دخلت الجنة فإذا أنا بالرميصاء امرأة أبي طلحة .

حدیث شریف

إن الله لا يستحيي من الحق . ولنا أن نسأل رسول اللہ ﷺ عما أشكل علينا خير من أن نكون منه على عمياء . أم سليم

فما سمعنا بمهر كان أكرم من مهر أم سليم : الإسلام . ابن الجوزي

لقد دعا لي رسول اللہ ﷺ حتى ما أريد زيادة .

أم سليم

فما ترك رسول اللہ ﷺ خير آخرة ولا دنيا إلا دعا لي . أم سليم

– هجزى الله أمي ـ أم سليم ـ خيراً لقد أحسنت ولايتي . أنس بن مالك وهذا ملخص كتاب ام سليم بنت ملحان.

نبذة عن كاتب كتاب ام سليم بنت ملحان:

محتويات كتاب ام سليم بنت ملحان:

الموضوع

هذه الداعية .

الإهداء

المقدمة

الفصل الأول : اسمها وكنيتها ولقبها

الفصل الثاني: أسرتها

أ ـ أبوها

ب ـ والدتها

جـ ـ أختها

د ـ أخواها :

1 ـ حرام بن ملحان ۲ ـ سليم بن ملحان

الفصل الثالث : زواجها أ ـ زواجها الأول

ب ـ زواجها الثاني

أبو طلحة الجواد

اقتباسات من كتاب ام سليم بنت ملحان:

… زوجها. فلما خرجت ركبت دابتها فسقطت فماتت(۱).

وذكر في «تهذيب الكمال» أيضاً: أن المسلمين لما انصرفوا من غزاتهم قافلين فنزلوا الشام، فقربت إليها دابة لتركبها فصرعتها فماتت(۲). (۲)

عن أنس(3) أن النبي ﷺ كان إذا ذهب إلى قباء دخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه، فدخل عليها فأطعمته، وجلست تقلي رأسه ـ وسيأتي تحقيق دخول رسول اللہ ﷺ عليها وعلى أختها ـ فنام ثم استيقظ وهو يضحك، وقال: عرض علي أناس من أمتي يركبون ظهر البحر الأخضر كالملوك على الأسرة، قالت: فقلت : يا رسول الله! ادع الله أن يجعلني منهم. ثم نام فاستيقظ وهو يضحك . فقلت : يا رسول الله ! ما يضحكك؟ فقال : «عرض علي ناس من أمتي يركبون ظهر البحر الأخضر كالملوك على الأسرة». قلت: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم. قال: «أنت من الأولين». قال : فتزوجها عبادة بن الصامت، فأخرجها معه، فلما جاز البحر، ركبت دابة فصرعتها فقتلتها. وكانت تلك الغزوة، غزوة قبرس. فدفنت فيها، وكان أمير ذلك الجيش معاوية بن أبي سفيان، رضي الله عنهما في خلافة عثمان عفان وذلك سنة . وعشرين .

…