كتاب اليقطينة البيضاء PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: مايبل كوك كول
الصفحات: 125
الحجم: 2
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: كلمة
الاقسام: كتب الثقافة العامة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب اليقطينة البيضاء PDF

ملخص كتاب اليقطينة البيضاء :

من الفلبين

من الكتب العربية كتاب اليقطينة البيضاء تجمع هذه السلسلة بعضا من تراث الشعوب سواء من الحكايات والأساطير والخرافات الشعبية، وتتوزع الحكايات على”72″ كتابا حيث جرى اختيارها من كتب أنجزها علماء أنثروبولوجيا بارزون في نهايات القرن التاسع عشر والربع الأول من القرن العشرين في ذروة صعود علم الأنثروبولوجيا عندما دأب عدد كبير من العلماء على استكشاف ميراث الشعوب وتسجيل وتوثيق حكاياتهم قبل أن تضيع. تتضمن هذه الكتب الحكايات من دول أوروبية وآسيوية وأميركية وأفريقية وغيرها الكثير .

ومن أهداف السلسلة مد جسور التواصل بين شعوب الأرض وحضاراتها، وتعزيز العمق الثقافي الجامع بين مختلف الأعراق والجنسيات والثقافات، وجمعها تحت سقف واحد، وتمزيق بعض الخلافات التي يمكن أن تتكون بسبب عدم معرفة الناس ببعضها، و السقف يتمثل في الثقافة والمعرفة والكلمة التي تجمع ولا تفرق، الذي كان متحققًا بالفعل منذ مئات بل آلاف السنين.

، وهذا ملخص عام عن كتاب اليقطينة البيضاء من السلسلة ..أتمنى لكم قراءة ممتعة

اقتباسات من كتاب اليقطينة البيضاء :

..ثم أخبر الناس بأنه ذاهب في رحلة طويلة، وأن كل من يعتقد بأنه يملك قوى خارقة يستطيع الذهاب معه، بينما سيتحول كل من يترك خلفهم إلى حيوانات(1). انطلق فتبعه كثيرون وحدث كما قال. إذ تحول من رفض الذهاب معه إلى حيوانات.
قاد الناس بعيداً واجتاز المحيط إلى ملتقى الأرض والسماء. وعندما وصلوا وجدوا أن السماء تتحرك صعوداً ونزولاً كرجل يفتح فكيه ويقفلهما.

أمر لومابت: «أيتها السماء، عليك بالارتفاع».

لكن السماء لم تطعه. ولم يستطع الناس المرور من خلالها. أخيراً وعد لومابت السماء بأنها إذا سمحت لكل الآخرين بالمرور، فإنه قد يبقي لها آخر رجل يحاول العبور. وافقت السماء على ذلك وانفتحت ودخل الناس. ولكن عندما اقترب آخر رجل من العبور، أطبقت السماء بسرعة إلى درجة أنها لم تقبض عليه وحسب، بل أيضاً على السكين الطويلة للرجل الذي سبقه.

(1) البوزو : هي أرواح شريرة لديها القدرة على أذية الناس. وه بشعة المنظر وتهيم وهي تأكل كل ما يقع في طريقها حتى الموتى. وقد وصف لنا باغو بو يافع فكرته عن البوزو كما يلي: «هو طويل القامة، مجعد الشعر ، أسود الوجه، أفطس الأنف، وله عين كبيرة حمراء أو صفراء. ولكن ذراعيه صغيران، وسنيه الكبريين طويلتان