هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب الملحمة الإسلامية الكبرى 1 عمر للكاتب علي أحمد باكثير: يعتبر باكثر هو المفكر البارز والمبادر لتغيير فكر الروايات والقصص الحديثة، اما اليوم مع ” كتاب الملحمة الإسلامية الكبرى 1 عمر ” في هذا الكتاب يخط الأديب الكبير ( على أحمد باكثير) ملحمة إنسانية في كل فصولها العظمة وأعلى درجات الإيمان متجسدة أمامنا…نراها في إنسان مؤمن خاشع .. نراها في خليفة وإمام عادل .. نراها في واحد من الصحابة الكرام .. قامت على أكتافه دولة إسلامية امتدت إلى أراضي الفرس والروم .. وانتشرت غربا وشمالا وشرقا فلم تقف أمامها الجبال والبحار .. هذه الملحمة هي حياة( عمر بن الخطاب) رضى الله عنه الذي اعز الله الإسلام به فكان الفاروق الذي لم يظلم في عهده أحد .. يتناوله هذا الكتاب الفريد في نوعه .. فالمؤلف لم يكتب هذه السيرة كتابة تاريخية وإنما كتابة أدبية مفحمة بالبشر والمشاعر والأحداث .. سيرة تتابعها منذ شروقها وحتى غروبها على أيدي من لا يخاف الله الذي اغتال الشمر في عز سطوعها.
علي بن أحمد بن محمد باكثير الكندي، ولد في 15 ذي الحجة 1328 هـ الموافق 21 ديسمبر 1910م، في جزيرة سور وبايا بإندونيسيا لأبوين يمنيين من منطقة حضرموت. وحين بلغ العاشرة من عمره سافر به أبوه إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 15 رجب سنة 1338هـ الموافق 5 أبريل1920م. وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة العلمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير كما تلقى علوم الدين أيضا على يد الفقيه محمد بن هادي السقاف وكان من أقران علي باكثير حينها الفقيه واللغوي محمد بن عبد اللاه السقاف. ظهرت مواهب باكثير مبكراً فنظم الشعر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة العلمية وتولى إدارتها وهو دون العشرين من عمره. وصل باكثير إلى مصر سنة 1352 هـ، الموافق 1934 م، والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1359 هـ / 1939م، وقد ترجم عام 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين -أي عام 1938م – ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. كتاب الملحمة الإسلامية الكبرى 1 عمر
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا