كتاب القاهرة لمحمد رياض PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: محمد رياض
الصفحات: 366
الحجم: 77
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: مؤسسة هنداوي
الاقسام: كتب الجغرافيا,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب القاهرة لمحمد رياض PDF

ملخص عن كتاب القاهرة لمحمد رياض:

القاهرة: نسيج الناس في الزمان والمكان ومشاكله الحالية والمستقبلية

محمد رياض

مدينة الألف مئذنة إلى أين؟ يمثل هذا الكتاب إحدى المحاولات الجادة للإجابة على مثل هذا السؤال من خلال رؤية جغرافية وتاريخية واجتماعية واقتصادية وحتى ذاتية. من هنا يأتي كتابه ، عابرًا الماضي إلى المستقبل ، ملاحظًا موضوعيًا لأوضاع المدينة من الناحية المكانية والزمانية والديموغرافية ، وتغيراتها ومتغيراتها المختلفة ، وتحليل مشاكلها الخانقة التي تفاقمت بسبب كونها سياسية واقتصادية. ، عاصمة تجارية وثقافية ، بظروف وحداثة كبيرة ، تجمع العراق بنمو كبير وحداثة. لا يتوقف المؤلف عند التشخيص ، بل يتعداه لتقديم حلول متكاملة تأخذ في الاعتبار التعديلات المختلفة. كما يلحق المؤلف بالكتاب مجموعة مختارة من الصور التي يتجلى فيها سحر القاهرة ويطبع على معالمها التاريخية والثقافية. وهذا ملخص كتاب القاهرة لمحمد رياض.

نبذة عن كاتب كتاب القاهرة لمحمد رياض:

محمد رياض: جغرافي مصري معاصر ، حاصل على جائزة الدولة ، ويعتبر من أبرز أساتذة الجغرافيا السياسية ، وله إسهامات علمية وفكرية وأكاديمية كبيرة ، من خلال أبحاثه ومحاضراته ومقالاته وكتبه.
ولد محمد رياض أحمد رياض في القاهرة عام 1927 ، وحصل على بكالوريوس في الجغرافيا عام 1949 ، واستمر في دراسته حتى أكمل دبلوم الدراسات السودانية من جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا) عام 1951 ، ثم حصل على الدكتوراه في الأنثروبولوجيا. حصل على الدكتوراه من جامعة فيينا عام 1956 بعد ذلك عاد إلى مصر ليعمل مدرسًا جغرافيا بكلية الآداب بجامعة عين شمس.

محتويات كتاب القاهرة لمحمد رياض:

تقديم وإهداء
القاهرة: نوستالجيا مستقبلية
القاهرة والمكان
تطبيقات على النمو المكاني في بعض مناطق في القاهرة
القاهرة والزمان
القاهرة والناس
القاهرة والأنشطة الاقتصادية
فصل في حياة القاهرة المعاصرة
هل يمكن حل إشكاليات القاهرة
الخاتمة
ملحق الصور
المصادر والمراجع

اقتباسات من كتاب القاهرة لمحمد رياض:

… الموضوع الآتي رؤية ذاتية أسقطها من الماضي على المستقبل. كنت أود أن يكون العنوان «القاهرة التي كانت»، ولكن تراءى لي أن الخلاصة ستكون نظرة حزينة للواقع الذي نعايشه في قاهرتنا المحروسة المحبوبة للمصريين والكثير من أشقائنا في العروبة والإسلام، ومن ثم مزجت الماضي بالمستقبل، متخطيًا الواقع المؤلم الذي نعايشه. حنين جارف للماضي، وتشوق لما يمكن أن نعمله من أجل استعادة كلِّ شيء جميل كان يميز هذه المدينة الخالدة.

… ولدت ونشأت وعشت حتى الآن قاهريًّا أصيلًا. ربما كانت هناك جذور ممتدة إلى الشرقية، لكنني لم أعرفها إلا سردًا قليلًا من خلال قلة من أقرباء «شراقوه» مقيمين أيضًا بالقاهرة. حين شببت عن الطوق كانت تحدوني باستمرار رغبة في المشي الطويل؛ للتعرف على شوارع حي الجمالية، وبرغم لهفة الأهل، فإنني كنت أغامر طويلًا حتى انطبعت في الذاكرة خريطة من السيدة زينب إلى باب اللوق، وغربًا إلى كوبري قصر النيل، وشرقًا إلى عابدين والعتبة