كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر PDf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: هوفمان س.ج
الصفحات: 250
الحجم: 9
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار الفجر
الاقسام: كتب علم النفس,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر PDf

ملخص عن كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر:

الاضطرابات النفسية شائعة ، و تتسبب في درجة كبيرة من المعاناة الشخصية و الأعباء المالية الملقاة على عاتق المجتمع . هناك الأدوية التي تؤثر على العقل و المزاج و العمليات العقلية الأخرى – هذه الأدوية تستخدم لعلاج هذه المشكلات .هذه الأدوية من بين المنتجات الأكثر نجاحاً ذات الربح الاقتصادي العالي .

في حين أن العلاجات النفسية – خصوصاً العلاج المعرفي السلوكي بدائل فعالة لهذه العلاجات الدوائية . تجدر الإشارة إلى أن العلاج المعرفي السلوكي نوع من العلاج بسيط حدسي ، وواضح ، حيث يندرج تحته عائلة من التدخلات تتقاسم نفس الأفكار الرئيسية ، تحديداً المعارف التي تؤثر بشكل سببي ، و قوي في الوجدانيات و السلوكيات ، و من ثم تسهم في الإبقاء على المشكلات النفسية . وهذا ملخص كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر.

نبذة عن كاتب كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر:

هوفمان س.ج

محتويات كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر:

المقدمة
الفصل الأول : الفكرة الرئيسية
الفصل الثاني : تفويض العقل
الفصل الثالث : مواجهة المخاوف المرضية ( الفوبيا)
الفصل الرابع : مقاومة الهلع ورهاب الخوف من الأماكن الشاغرة
الفصل الخامس : مقاومة اضطراب القلق الاجتماعي
الفصل السادس : علاج اضطراب الوسواس القهري
الفصل السابع : التغلب على اضطراب القلق العام
الفصل الثامن: التعامل مع الاكتئاب
الفصل التاسع : التغلب على مشكلات الكحول
الفصل العاشر : حل المشكلات الجنسية
الفصل الحادي عشر : التحكم في الألم
الفصل الثاني عشر: التحكم في النوم
المراجع

اقتباسات من كتاب العلاج المعرفي السلوكي المعاصر:

… لذا ، فإن نفس الحدث الأول (سماع الطرق على الباب ) يظهر وجدانيات مختلفة بناء على كيفية تفسيرها للسياحة الموقفي ، فالطرق على الباب في حد ذاته لا يظهر أي وجدانيات بطريقة أو بأخرى . ولكن عندما تعتقد ربة البيت أن طرقة الباب تشير إلى أن هناك لصف البيت ، فإنها تشعر بالخوف وتمر به ، ربما تصل إلى هذا الاستنتاج إذا كانت مشحونة بعد القراءة عن اللصوص في الجرائد ، أو إذا كانت تعتقد بشكل رئيسي (المخططات ) أن العالم مكان خطير ، وأن اللص على وشك الدخول إلى المنزل ، بالطبع ، سوف يكون سلوكها مختلفاً إذا شعرت بالخوف عنه إذا اعتقدت أن الحدث له معنى هام ، وهذا ما كان أيبكتيتس يعنيه عندما قال “إذا أردنا استخدام مصطلحات حديثة ، فإننا يمكننا القول بأن التقييم المعري للموقف أو الحدث هو الذي يحدد الاستجابة له ، بما في ذلك السلوكيات ، الأعراض الجسمية ، والخبرة الشخصية .
…