هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب الضربات التي وجهت للانقضاض على الأمة الإسلامية للكاتب عمرو بن بحر الجاحظ: وضع الدين الإسلامي الحنيف بمجيئه فاصلاً بين عصر وعصر، بين عصر الأديان، وعصر الدين العالمي الخاتم، وهذا أمر يتفق عليه المسلمون وسواهم. لكن هذا الدين ما أن بدأ البني البشير يبشر به حتى أخذ أعداؤه يوجهون له الضربات ويعدون له العدة للانقضاض عليه، فعقد الغرب على مختلف أديانه ومذاهبه وفلسفاته حلفاً مقدساً كانت غايته تدمير الأمة الإسلامية وتحطيمها. ولقد وقفت أوروبا المسيحية في وجه الإسلام خلال أربعة عشر قرناً في محاولات متصلة لتحول بينه وبين التوسع والامتداد، كتاب الضربات التي وجهت للانقضاض على الأمة الإسلامية PDF
أحمد أنور سيد أحمد الجندي 1917م – 2002م أديب ومفكّر إسلامي مصري.
ولد “أنور الجندي” عام 1917 بقرية ديروط التابعة لمركز أسيوط بصعيد مصر، ويمتد نسبه لعائلة عريقة عُرفت بالعلم، فجده لوالدته كان قاضياً شرعياً يشتغل بتحقيق التراث، وكان والده مثقفاً يهتم بالثقافة الإسلامية، وكان “أنور” – الذي تسمى باسم “أنور باشا” القائد التركي الذي اشترك في حرب فلسطين والذي كان ذائع الشهرة حينئذ – قد حفظ القرآن الكريم كاملاً في كتَّاب القرية في سن مبكرة، ثم ألحقه والده بوظيفة في بنك مصر بعد أن أنهى دراسة التجارة بالمرحلة التعليمية المتوسطة، ثم واصل دراسته أثناء عمله، حيث التحق بالجامعة في الفترة المسائية ودرس الاقتصاد وإدارة الأعمال، إلى أن تخرج في الجامعة الأمريكية بعد أن أجاد اللغة الإنجليزية التي سعى لدراستها حتى يطلع على شبهات الغربيين التي تطعن في الإسلام.
كتاب الضربات التي وجهت للانقضاض على الأمة الإسلامية PDF
تلك الحرب التي كشفت عن ذلك الحقد الصليبي المبيت في النفس الغربية المسيحية إزاء الإسلام وهو يعرض كذلك لسقوط الخلافة الإسلامية بعد أن استولى مصطفى كامل أتاتورك على مقاليد الأمور في الدولة التركية. كما يعرض المؤلف كذلك لسقوط القدس في أيدي الصهاينة وتطويق العالم الإسلامي الذي بدأ الأعداد له منذ زمن بعيد شارحاً أبعاد المؤامرة على الإسلام والمسلمين.
جاء الإسلام ليكون حداً فاصلاً في التاريخ الإنساني بين عصر الأديان إلى عصر الدين العالمي الخاتم برسالة القرآن الكريم وقيادة محمد ﷺ،حاملاً رسالة التوحيد الخالص، ليُخرج البشرية من الظلمات إلى النور . هذه حقيقة أساسية اعترف بها كثير من مؤرخي الغرب المنصفين وتجاهلها أولئك الذين ملأ ظهور الإسلام نفوسهم بالأحقاد والخصومة، وأحسوا أنه إنما جاء ليقضي على الذين غيروا منطلقه الحقيقي، منذ أرسل الله تبارك وتعالى الرسل بالدين الحق : الإسلام .
يقول القانوني المسيحي الكبير : فارس الخوري (١) :
يقسم العلماء الغربيون التاريخ إلى ثلاثة أدوار : قديم، ومتوسط ، وجديد، ويضعون سقوط الدولة الرومانية المقدسة حداً بين العصور المتوسطة والقديمه
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا