هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة.
كتاب السيرة النبوية للكاتب علي محمد الصلابي هو عمل مهم يتناول سيرة حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. يعتبر الكتاب مرجعاً مهماً لفهم ودراسة حياة النبي وتعاليمه.
يتناول الكتاب تفاصيل حياة النبي محمد منذ ولادته في مكة وحتى وفاته في المدينة المنورة. يتناول الكاتب الأحداث الرئيسية في حياة النبي، مثل نزول الوحي عليه، ومعاناته في مكة، وهجرته إلى المدينة، ومعاركه واتفاقياته، وتأسيس الدولة الإسلامية.
يتميز كتاب السيرة النبوية بأسلوبه البسيط والسهل الذي يجعله مفهوماً للقارئ. يقدم الصلابي الأحداث بشكل متسلسل ومنسق، مما يساعد على فهم تطورات الأحداث وتأثيرها على حياة النبي والمجتمع المسلم.
يهدف كتاب السيرة النبوية إلى تعزيز الفهم والتقدير لشخصية النبي محمد وتعاليمه وقيمه الأخلاقية. يسلط الضوء على صفاته النبيلة وحكمته وتسامحه ورحمته، مما يعطي قراء الكتاب فهماً أعمق لشخصية النبي ومكانته في التاريخ الإسلامي.
يعتبر كتاب السيرة النبوية للكاتب علي محمد الصلابي مرجعاً هاماً للدارسين والمهتمين بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي. يوفر الكتاب معلومات شاملة وموثوقة عن حياة النبي محمد ويعتبر أحد الكتب الأساسية في هذا المجال.
علي محمد الصلابي: علي محمد الصلابي عالم دين ومؤرّخ ليبي، حصل على درجة الإجازة العالمية (الليسانس) من كلية الدعوة وأصول الدين من جامعة المدينة المنورة بتقدير ممتاز وكان الأول على دفعته عام 1992 / 1993م، وكان اسم بحث تخرجه (صفات رب البرية على منهج العقيدة السلفية).
حصل على الماجستير من جامعة أم درمان الإسلامية كلية أصول الدين قسم التفسير وعلوم القرآن عام 1996 م. ومنها حصل على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية بمؤلفه “فقه التمكين في القرآن الكريم” عام 1999.
سعى للقيام بأدوار سياسية في ليبيا، منها اتخاذه موقف المعارض لنظام القذافي ، حيث سُجن لأكثر من سبع سنوات في السجن السياسي، ومن ثم دخل في إخراج السجناء السياسيين عبر مفاوضات مع النظام من خلال سيف الإسلام القذافي، ، ومع بداية الاحتجاجات ضد حكم القذافي مطلع عام 2011 أعلن الصلابي تخليه التام عن سيف الإسلام، وفي وقت لاحق من المواجهات العسكرية بين ثوار 17 فبراير وقوات القذافي استأنف الصلابي اتصالاته مع نظام القذافي من خلاله لقاءاته مع رئيس مخابرات ليبيا في نظام القذافي أبو زيد دوردة، وبرر الصلابي اتصالاته بأنها كانت بدافع حقن الدماء.
وبعد سقوط حكم القذافي في العاصمة طرابلس بفترة وجيزة، قام الصلابي بتصريحات إعلامية حادة وغير مسبوقة طيلة فترة الأزمة الليبية إلى محمود جبريل رئيس المكتب التنفيذي الليبي،
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي من خلال مكتبتكم المكتبة العربية مثل:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا