هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
بدأت مع الحمام الزاجل والتلغراف ، واليوم تستخدم الإنترنت والمدونات ؛ رحلة امتدت لما يقرب من قرنين من الزمان ، شكلت خلالها التغطية الإخبارية العالمية وعي الأجيال ، وساهمت في كشف الحقائق وصياغة السياسات. هذا الدور الحيوي هو ما تناوله المحرران في هذا الكتاب الذي يضم مجموعة متنوعة من المقالات كتبها مجموعة من أبرز المراسلين الدوليين الذين عملوا في هذا المجال. مجالات الصحافة المطبوعة والمسموعة والمصورة. تمثل هذه المقالات ، في مجملها ، مقدمة قيمة للصحافة تحتوي على ملخص لتجارب أولئك الذين رسموا ملامح المهنة وشكلوا أسسها حتى أصبحت ما هي عليه اليوم.
وهذا ملخص كتاب التغطية الاخبارية الدولية.
جون أوين أستاذ الصحافة الدولية بجامعة سيتي بلندن. لعب دورًا رائدًا في الصحافة الدولية على مدار الثلاثين عامًا الماضية من خلال عمله مع هيئة الإذاعة الكندية. شارك في تأليف كتاب “الموت في سبيل إيصال الأخبار”.
هيذر بيردي محاضرة أولى في قسم الصحافة والنشر ، جامعة سيتي في لندن. عملت في الصحافة منذ عام 1976 في عدد من الصحف والشبكات الإذاعية والتلفزيونية الشهيرة.
صندوق كورت شورك التذكاري
تعريف بالمساهمين في الكتاب
شكر وتقدير
مقدمة
الشهادة على الأحداث
مستقبل الخدمات الإخبارية والتغطية الصحفية الدولية
التكنولوجيا والسرعة والذوق العام: جبهات القتال الثلاث لوكالات الأنباء في القرن الحادي والعشرين
الصحافة المستقلة
رسالة إلى مصور صحفي شاب
الدبلوماسية والصحافة
مواعيد نهائية لا تنتهي: تدفق الأخبار على مدار الساعة
الرؤى العالمية للأخبار الدولية: تجاهُل العالم يكلفنا الكثير
أبطال محليون
خوض المخاطر الصحيحة
العواطف والصدمات النفسية والصحافة الرشيدة
صحافة المواطن
العمل في ظل الإعلام الجديد
تغطية الأزمات الإنسانية
مراجع
…
إننا نحيا وسط إعلام عالمي قادر، حين يشاء، على ربطنا جميعًا من خلال التكنولوجيا المبهرة — يتبادر إلى الذهن هنا الحفل العالمي لموسيقى الروك في يوليو ٢٠٠٧ ضمن فعاليات لايف إيرث التي شارك في إقامتها آل جور — كما أن بإمكانه حملنا على الاهتمام بالمستجدات الجارية في أي مكان على ظهر كوكبنا.
غير أنه نادرًا ما تُستَخدم كل هذه التكنولوجيا في سبيل إطلاعنا على ما يجري حول العالم، لا سيما في أفريقيا (دارفور أحدث نماذجنا المُخزية). إن الشبكات التي يفوق عددها المائة والتي تمتلك وتدير القنوات الإخبارية العاملة على مدار الساعة لا تعطي للأخبار الدولية أولوية كبيرة، باستثناء الأخبار العاجلة الكبرى كأحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتفجيرات لندن، ووفاة الأميرة ديانا، وغزو العراق، والتسونامي.
لا شك أن ثمة استثناءات جديرة بالذكر، فالشبكات ذات الفكر العالمي من أمثال بي بي سي، وسي إن إن (أشير إلى القنوات الناطقة باللغة الإنجليزية التي يتسنَّى لي مشاهدتها واستيعابها)، وسكاي نيوز، وقناة الجزيرة الجديدة الناطقة بالإنجليزية؛ غالبًا ما ترصد موارد ضخمة لدعم طواقم إخبارية مخصصة لخوض مخاطرات جسيمة في سبيل الوصول إلى بؤَر الصراع والمناطق التي تشهد كوارث طبيعية.
…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا