هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب التصميم في الطبيعة للكاتب هارون يحيى: قال داروين: “إذا تمت البرهنة على عدم وجود أي عضو معقد تشكل عبر تعديلات ضخمة ومتتالية، فإن نظريتي ستنسف من أساسها”. عندما تقرأ هذا الكتاب سترى أن نظرية داروين قد نسفت من أساسها فعلاً. وصدقت مخاوفه.
إن المخلوقات في الطبيعة تحمل بني غاية في التعقيد. فالتأمل الدقيق في رياش الطيور ونظام السونار لدى الخفاش أو بنية الجناح عند الطائر يكشف عن أنظمة معقدة ومدهشة تبلغنا هذه الأنظمة رسالة واضحة وهي أن الله هو الذي أتقن كل شيء خلقه.، كتاب التصميم في الطبيعة PDF
عدنان أوكطار المعروف باسم هارون يحيى هو كاتب وباحث تركي مسلم. ولد في أنقرة عام 1956 م وعاش فيها حتى عام 1979 م عندما انتقل لإسطنبول حيث التحق بكلية الفنون الجميلة في جامعة المعمار سنان. وخلال سنواته الجامعية، قام ببحوث مفصلة في الفلسفة المادية والايديولوجية السائدة التي تحيط به، قام بإنشاء مؤسسة البحث العلمي في تركيا. تركز كتاباته على تفنيد وتكذيب نظريات التطور والارتقاء والنشوء وبيان تناقضها حسب رأيه. كما يركز في كتاباته أيضا على موضوعات الماسونية والصهيونية والإلحاد.
له أكثر من مئة كتاب حول قيم وأخلاقيات القرأن وحول مواضيع ايمانية عديدة ومختلفة وترجمت إلى العديد من اللغات العالمية واسمه القلمي هارون يحيى، ومن أشهر كتبه كتاب ” أطلس الخلق ” الذي يقع في 768 صفحة ويتحدث عن رفض نظرية النشوء والارتقاء لداروين، ومن أشهر مؤلفاته:
أطلس الخلق.
نهاية الدارونية.
معجزة الذرّة.
الإعجاز في خلق النباتات.
خلق الكون.
المفاهيم الأساسية في القرآن.
هل فكرت في الحقيقة.
الكوارث التي جلبتها الداروينية للإنسانية.
معجزة النمل.
معجزة النحل.
معجزة الجهاز المناعي.
استعمل عدنان أوكطار الاسم المستعار “جاويد يالجن” في بعض كتبه، ولكن القسم الأكبر منها نشره بالاسم المستعار هارون يحيى. وهذا الاسم المستعار “يتكون من اسمي نبيين في إشارة إلى ذكرى النبي هارون والنبي يحيى اللّذيْن حاربا أفكار الإلحاد”.
كتاب التصميم في الطبيعة PDF
وجدت نظرية داروين تربتها الخصبة في القرن التاسع عشر فأنكرت الخلق وقالت بأن التصميم في الطبيعة قد جاء عن طريق “المصادفة” من خلال تطور طبيعي. وحسب نظريته التطورية فإن الآلية الأساسية لهذه الظواهر هي “التطور المتدرج” إلا أن التقدم العلمي الذي شهده القرن العشرون أظهر أن الأنظمة الحيوية التي تحملها المخلوقات لا يمكن أن تعزى إلى “التطور المتدرج” تتكون الأجسام الحية من أعضاء تتألف بدورها من مكونات متخصصة الوظائف. وغياب أي منها مهما كان حجمه أو وظيفته يعني عطالة العضو بكامله. إن هذه أعضاء “المعقدة” كافية لوحدها على أن تبرهن أن الحياة لا يمكن أن تقوم على الطبيعية، بل لا بد وأنها مخلوقة من إله حكيم في هذا الكتاب ستجد الدلالة علة خلق الله المتقن المعجز.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي من خلال مكتبتكم المكتبة العربية مثل:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا