هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب الترقيم وعلاماته في اللغة العربية للكاتب أحمد زكي: يتناول هذا الكتاب موضوع الترقيم وعلاماته باللغة العربية. بسبب الأهمية التي تلعبها هذه العلامات في تسهيل فهم وإدراك المتلقين ؛ يساعدهم على فهم الأغراض التعبيرية بسبب تطوير الجمل والعبارات. مثل الفاصلة والفاصلة المنقوطة والأقواس. يتناول الكاتب في هذا الكتاب الأساسيات والقواعد الواجب اتباعها في الكتابة ، ويتضمن هذا الكتاب القواعد المكتوبة المستخدمة في رسم بعض الحروف والحركات التصريفية الموضوعة عليها ، ويوضح أهمية هذه الحركات في ضبط الأعلام الجغرافية والتاريخية دعا إلى ظاهرة تقصير بعض الكلمات مثل كلمة “إلخ” التي تعني إلخ ، والعبارات الدعائية شائعة الاستخدام ، وكأن المؤلف قد رسم الحدود التعبيرية لعلامات الترقيم إلى اللغة العربية، هذا ما سنعرفه في كتاب الترقيم وعلاماته في اللغة العربية PDF
أحمد زكي: مفكر مصري عربي، يُعَدُّ أحد أعمدة النهضة العربية الحديثة، وهو أول من أدخل علامات الترقيم في الكتابة العربية الحديثة، وصاحب مكتبة شخصية تضم حوالي ثمانية عشر ألف مجلد، وهو أول من أطلق على الأندلس التسمية الشهيرة «الفردوس المفقود»، وأول من استخدم مصطلح «تحقيق» على أغلفة الكتب العربية، وهو أحد الرواد الذين عمِلوا على جمع المخطوطات، وتصويرها بالفوتوغرافيا وتحقيقها، وقد لقب ﺑ «شيخ العروبة».
وُلِدَ «أحمد زكي باشا إبراهيم» عام ١٨٦٧م، وتُوُفِّيَ أبوه وهو صغير، فكفله عمه الذي كان رئيسًا للمحكمة الابتدائية الأهلية. وقد تلقى أحمد زكي تعليمه بالقاهرة، وتخرج في مدرسة الإدارة (كلية الحقوق) عام ١٨٨٧م، وقد أجاد زكي الفرنسية إجادة تامَّة إضافة للإنجليزية، والإيطالية، واللاتينية، كما عمل مترجمًا في مجلس الوزراء، وتدرج في المناصب حتى أصبح سكرتيرًا للمجلس عام ١٩١١م، حتى أُحِيلَ إلى التقاعد.
كتاب الترقيم وعلاماته في اللغة العربية
دلت المشاهدة وعززها الاختبار على أن السامع والقارئ يكونان على الدوام في أشد الاحتياج إلى نبراتٍ خاصةٍ في الصوت أو رموزٍ مرقومةٍ في الكتابة، يحصل بها تسهيل الفهم والإدراك عند سماع الكلام أو قراءة المكتوب
ولقد شعرت الأمم التي سبقت في ميادين الحضارة بهذه الحاجة الماسة، فتواضع علماؤها على علامات مخصوصة لفصل الجمل وتقسيمها حتى يستعين القارئ بها — عند النظر إليها — على تنويع الصوت بما يناسب كل مقامٍ من مقامات الفصل والوصل أو الابتداء إلى ما هنالك من المواضع الأخرى التي يجب فيها تمييز القول بما يناسبه من تعجبٍ أو استفهامٍ، أو نحو ذلك من الأساليب التي تقتضيها طبيعة المقال.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا