كتاب الباحثون عن الدهشةPDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: مني كنعان
الاقسام: كتب التنمية الذهنية,

تم حذف روابط التحميل والقراءه حيث يعتبر الكتاب ملكية خاصة او بناءً على طلب المؤلف

كتاب الباحثون عن الدهشةPDF

تلخيص كتاب الباحثون عن الدهشةPDF:

تحميل كتب تنمية بشريه PDF:

تعد كتب التنمية البشرية أحد أكثر الكتب إنتشاراً بين محبي القراءة ، ويرجع السبب في إنتشارها الواسع بين الكتب إلى الأسلوب الشيق الذي يجذب إنتباه كل مهتمٍ بالتطوير النفسي، ويعمل على زيادة معدل ذكاؤه، وتنمية مهاراته، كما تضم سلسلة كتب التنمية البشرية العديد من الكتب مثل كتاب قوة التفكير PDF، كتاب 33 استراتيجية للحرب، كتاب ابدأ بلماذا، كتاب أعمل 4 ساعات فقط في الأسبوع، كتاب الباحثون عن الدهشة.

نبذة عن الكتاب :

يعد كتاب الباحثون عن الدهشة أحد أكثر الكتب إنتشاراً من كوكبة كتب التنمية الذاتيةو من خلال هذا الكتاب” العادة الثامنة من الفعالية إلى العظمة ” ومن خلال أقوال هي خلاصة خبرات الحياة الطويلة ونستطيع أن نفهم أنه باستطاعتنا دائما التحليق عاليا والوصول للنجوم ولا شك أنه من أكثر الأشياء السلبية التي تحجم من امكانياتنا وقدراتنا هو اكتفاؤنا بما نحن فيه وأننا لا نطمح دائما الى الأفضل مدّعين أنه ليس في الامكان أفضل مما كان والعلماء يفاجئوننا بأن عقلية الانسان وتركيب مخه التشريحي يستطيع التعامل مع أشياء أكثر بكثير مما يجعلنا لا نركن للمقولة السابقة وعلى الانسان أن يتحلى دائما بصفة الصبر مع صفة الطموح والأمل لأن كل واحدة بدون الأخرى قد لايصبح لها معنى. .

اقتباسات كتاب الباحثون عن الدهشةPDF:

رضيت أم لم تقتنع أمامك مطلق الحرية بالطبع إما أن تتأثر وتقتنع وإما أن تبقي هكذا تائهاً في الصحراء البائسة.

لا ماء فيها يربك أفكارك بغيرها ولن يوقف جفاف نفسك أي شيء بعدها!!

اضعت فرص الإمتنان لأصغر أشيائك السعيدة وأنفقت انتقاداتك في البحث عن عيوبها .

لا أنت الذي شكر ورضي ولا أنت الذي سخط واستنكر.

وقفت في منتصف الأشياء تزدريها فانسكبت أحلي لحظاتك خطأ

ترسبت أمام عينيك دون أن تبصرها بل استقبلت عطاء الله بكاءاً كما يبكي التاجر عند خسارة تجارته.

إن شعرتَ بحرفي سأصل إلى قلبك،
وإن تعمّقت فيه سأستقر في عقلك وهذا ما يهمني في الحقيقة،
أن ألمس العقل والقلب معًا،
أن نجتمع وأخيرًا على طاولة واحدة لتناول وجبة الغداء في غرفة
هذا العالم الفاره
دون أن نشعر بالشتات للحظة
لا فكريًا ولا عاطفيًا، تمامًا كما كنا صغارًا ..
اسمح لنفسك أن تقرأني وأعدك أن تبتسم.
سأبدأ من عتمتك لأضيء كل ما نسيته وركنت فوقه كراكيب العمر
كي يخبو في أسفل الأشياء بعيدًا عن الأعين، ونمشي سويًا في حارتنا
القديمة نطبطب على جدرانها بكل حب دون الخوف أن تقع مكتبة
ذكرياتنا فوق رؤوسنا،
من صورة المرأة في عقلك وصورة الرجل في عقلي،
من بيتك القديم إلى بيتك الداخلي،
سأذكرك بالمرة الأخيرة التي ألصق فيها وجهك على زجاج سيارة
والدك وأنت بكامل بهجتك،
ونتشارك البحث عن الدهشة في معمعة كل هذا الروتين الذي
نعيشه الآن،
وننتقل بعدها قفزًا من كل شبابيك الانتماء التي عرفها قلبك ومر
بها،
كيف آمنتك ظلال الوطن؟
وماذا رتّبت في أجمل شنط ذكرياتك التي حملت فيها رحلة
عمرك؟
إلى أن اخترت وضعها أخيرًا في قلب أحدهم بعدما صار بيتك. .