كتاب الامام الزهري PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

الصفحات: 400
الحجم: 6
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: دار القلم
الاقسام: كتب أعلام وشخصيات,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الامام الزهري PDF

ملخص عن كتاب الامام الزهري:

قال أحمد بن حنبل: الزهري أحسن الناس حديثاً، وأجود الناس إسناداً.

وقال سعد بن إبراهيم الزهري : ما وعى العلم أحد بعد

رسول اللہ ﷺ ما وعاه ابن شهاب .

وقال سفيان : كانوا يرون الزهري، مات ـ يوم مات ـ وليس أحد أعلم بالسنة منه.

وقال مكحول : ما أعلم أحداً أعلم بسنة ماضية من الزهري . ه وقيل لمكحول: من أعلم من لقيت يا أبا عبد الله ؟

قال : ابن شهاب الزهري . قيل : ثم من؟ قال : ابن شهاب . قيل : ثم من؟ قال : ابن شهاب . ه وقال الإمام مالك : بقي ابن شهاب وما له في الدنيا نظير. • وقال الإمام مالك : كان الزهري إذا دخل المدينة لم يحدث بها

أحد العلماء حتى يخرج الزهري . وقال عمر بن عبد العزيز: عليكم بابن شهاب هذا؛ فإنكم لا تلقون أحداً أعلم بالسنة الماضية منه . من

وقال الليث بن سعد: قال لي سعيد بن عبد الرحمن بن حميل : يا أبا الحارث، لولا ابن شهاب لضاعت أشياء من السنن وهذا ملخص كتاب الامام الزهري.

نبذة عن كاتب كتاب الامام الزهري:

محتويات كتاب الامام الزهري:

المقدمة

الفصل الأول: الحال السياسية والاجتماعية في القرن الأول 1 ـ الحال السياسية

٢ – المجتمع المدني في العهد الأموي (عصر الزهري) … الفصل الثاني : الحركة العلمية في الزهري عصر

1 – الوصف الإجمالي ۲ – طبقات علماء المدينة في القرن الأول 3 ـ المدرسة الشامية في القرنين الأول والثاني

الفصل الثالث : النبعة والفرع

1 ـ النسب الزهري

٢ – بنو زهرة في الجاهلية والإسلام

3 ـ الاتجاه السياسي لبني زهرة

4 ـ المولد

ه ـ النشأة

6 ـ الرحلة إلى دمشق

7 ـ من وقائع الرحلة الشامية التي تترجم حياة الزهري ۸ – اتصال الزهري بخلفاء بني مروان

9 ـ رحلة الزهري إلى مصر

اقتباسات من كتاب الامام الزهري:

… وأشار إلى سعيد بن المسيب، فقلت في نفسي : ألا أراني مع هذا الرجل(1)المسن، يذكر أن رسول اللہ ﷺ ، مسح رأسه، وهو لا يدري ما [يعني مسألة الطلاق فانطلقت السائل إلى سعيد بن المسيب، وتركت ابن ثعلبة، وجالست غزوة، وعبيد الله ، وأبا بكر بن عبد الرحمن حتى القهت» . نقهت» . هذا مع

خالد خالد، يحيى 6 ـ الرحلة إلى دمشق : أ- روى ابن عساكر، عن أحمد بن صالح، حدثنا عنبسة ابن بن يزيد ، حدثنا يونس، عن ابن شهاب قال: «وفدت إلى مروان وأنا محتلم». وعنبسة بن مصري ، وثقه قوم، وتركه آخرون، فقال بن بكير: إنما يحدث عن عنبسة مجنون أحمق، وقالوا له : فإنهم يروون أن ابن شهاب قال: وفدت إلى مروان وأنا محتلم، قال: باطل. إنما خرج إلى عبد الملك سنة اثنتين وثمانين، ومولد ابن شهاب سنة ست وخمسين(٢). والذين يذكرون وفادة ابن شهاب على مروان ، يريدون إثبات ولادته سنة خمسين أو إحدى وخمسين حيث وفد على مروان وهو محتلم، ومروان بويع له في الشام بعد وفاة معاوية بن يزيد أواخر سنة أربع وستين، فإن صحت وفادته على مروان يكون عمره حينئذ عشر عاماً، وهي سن قد يحتلم فيها الفتى . وأما من جعل ولادته سنة ست وخمسين أو ثمان وخمسين، فإنه ينفي وفادته على مروان حيث تكون سنه تسع سنوات يوم بويع لمروان في دمشق.

…