كتاب الاشياء التي تركتها وراءك PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جون ريفنسكروفت
الصفحات: 90
الحجم: 8
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب متنوعة,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الاشياء التي تركتها وراءك PDF

ملخص عن كتاب الاشياء التي تركتها وراءك:

“لدي خاتم زواجك. عندما أحملها ، لا أتذكر كاتب عدل باكستون ، ولا كعكة الزفاف التي يبلغ وزنها خمسة عشر رطلاً التي كانت صعبة للغاية ، ولم نتمكن من قطعها ، ولا حتى حقيقة أنك لا تستطيع نطق كلمة “عائق قانوني”. تأتي هذه الأشياء لاحقًا. ما أتذكره أولاً هو اللحظة التي ألقيت فيها الخاتم ؛ هذا هو الخاتم الذي اشتريته لك وانزلق حول اصبعك. رميتها في وجهي. لقد رميتها في وجهي “.

من خلال اثنتي عشرة قصة قصيرة مليئة بالمشاعر ، يناقش الكاتب أزمة الإنسان من خلال مواقف الحياة التي تبدو ظاهريًا بسيطة وبديهية ، وبعضها مواقف يومية غير ملحوظة وعابرة ، لكنه ينجح في اقتناص العمق الوجودي منها ، ونجح أيضًا ببراعة في التعامل مع بعض المواضيع من خلال هذه المواقف. ؛ على سبيل المثال ، موضوع الخسارة واضح في معظم أعمال المجموعة ، لذلك نرى كيف أن الاحتفاظ بالأشياء البسيطة يمثل تعويضًا عن هذه الخسارة ، وتعزية للأحياء ، كما هو الحال في قصة “الأشياء التي تركتها وراءك” ؛ كما يستعيد الزوج الماضي من خلال أشياء بسيطة من زوجته مثل خاتم الزواج والمفاتيح. في قصة “ظروف الأمر” ، يحتفظ الشاب “جاك” بقفل حبيبته “ماري”. أما قصة “البومة” ، فنجد والدين حزينان على فقدان ابنتهما ، ونشعر بتأثير هذه الخسارة على علاقتهما كزوجين ، فنرى كيف سمحت لهما بومة ميتة بالتعافي!

وهذا ملخص كتاب الاشياء التي تركتها وراءك.

نبذة عن كاتب كتاب الاشياء التي تركتها وراءك:

مختارات قصصية لجون ريفنسكروفت

محتويات كتاب الاشياء التي تركتها وراءك:

تصدير المؤلف
مقدمة المُترجِمة
الأشياءُ التي تركتِها وراءَكِ
البومة
رأس الدودة
أحوال المادة
باراكودا
أغنية من أجل «جيني»
قتلُ الأرانب
الجَرَس
النبتة الصغيرة
وجبة إفطار مع «آندي»
رَحِمٌ يتأهَّبُ
أحلام أسامة
اللغةُ غير مقدسةٍ مثل شجرة الميلاد

اقتباسات من كتاب الاشياء التي تركتها وراءك:

…كان الكوخُ بديعًا؛ كلُّ النوافذ من ألواح خشب الصنوبر الثقيلة بارتفاع من الأرض إلى السقف، على مدار ثلاثة أوجُه من أوجهه الأربعة. كان «سايمون» قد أحبَّ شكلَ الكوخ بمجرَّد أن رأى صورته في كُتيِّب الإجازات. غير أنه أحب الكوخ الحقيقي أكثر.
سأل «ماري» بينما تُخشخِش سيارتهما عند المدخل المغطى بالحصى الصغير: «ما رأيكِ؟»

التفتت إليه وتنهَّدت قائلةً: «أعطني فرصة.»

قال سايمون: «آسف!»

أوقفَ السيارة وهبطت ماري. مشتْ صوب سياج مطليٍّ يفصل واجهة الكوخ عن الحقل. سياجٌ من الأوتاد البيضاء، يُشبه ذلك الذي يعرف أنها حلمت به حين كانت فتاة صغيرة. تحقَّق حُلمها عبر قرار سايمون الأخير. كان هذا الحلم هو أحد أسباب اختياره هذا الكوخ تحديدًا وهذا الموقع تحديدًا.

راح يتأملُّها لحظةً، ويُفكر: «زوجتي، «ماري» التي تخصُّني.»

شاهدها وهي تُثبت أطراف أناملها واحدًا إثر واحد فوق حافة السياج، وتذكر كيف اعتادَت أن تفعل الشيءَ نفسه فوق ذراعه العارية. قبل زمنٍ من الآن. زمن طويل.
…