هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب اسپينوزا للكاتب فؤاد زكريا: ربما كان اسپينوزا من أكثر الفلاسفة إثارة للجدل. كانت آراؤه رائدة لفلسفة لم تنل شهرة إلا بعد قرن من النقد والشتائم. مما ساهم في وجود عدة تفسيرات وتفسيرات مختلفة لفلسفته ؛ كيف وهبها المعلقون والمفسرون مواقفهم الشخصية ومعتقداتهم الفلسفية وتوجهاتهم الفكرية. من الآن فصاعدًا ، وجد “فؤاد زكريا نفسه” حول فلسفة يجب قراءتها في سياقها التاريخي ، بعيدًا عن التفسيرات الحديثة ، وبعيدًا عن نص ما أراده من مؤلفه. قرأها وأعادها إلى المازانها الأول ، مستخدمًا نصوص أسينوس نفسه ، مؤكداً على تماسك فلسفته وخالٍ من التناقضات ، ووفقًا لنمط فلسفي يعتمد على المنهج الرياضي. قوبل هذا الكتاب بحماس كبير في الأوساط الفلسفية ، وحصل مؤلفه على “جائزة الدولة المرموقة”.، هذا ما سنعرفه في كتاب اسپينوزا PDF
فؤاد زكريا: أكاديمي مصري وباحث في الفكر العربي المعاصر. درس على يد الفيلسوف الدكتور زكي نجيب محمود ، وكان من أوائل الذين تلقوا العلم منه.
ولد فؤاد حسن زكريا في بورسعيد في ديسمبر 1927. تلقى تعليمه الثانوي في مدرسة فاروق الأول الثانوية بالعباسية بالقاهرة ، وتخرج في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة الآن) في 1949. عين معيدًا معيدًا بكلية الآداب بجامعة عين شمس ، وفي عام 1952 حصل على درجة الماجستير في أطروحته “نيتشه الطبيعية” من جامعة عين شمس ، وبعد أربع سنوات (عام 1956) حصل على شهادة دكتوراه في أطروحته “مشكلة الحقيقة” من نفس الجامعة.
كتاب اسپينوزا PDF
«تُهْمَةُ الاسپينوزِيَّةِ كانَتْ بدَوْرِها تُوَجَّهُ إِلى جَميعِ الثَّائِرينَ عَلى تَقالِيدِ الكَنِيسة، ولَكِنَّ نِطَاقَها قَدِ اتَّسَعَ فِي القَرنِ الثَّامِنَ عَشَرَ حتَّى أَصبَحَتْ تُنسَبُ إلى كُلِّ مُعارِضٍ للنُّظُمِ القائِمة، وحتَّى اضطُرَّ مَشاهِيرُ المُفكِّرينَ فِي الجِيلِ التَّالِي إِلى التَّبرُّؤِ مِن اسپينوزا وتَفنِيدِهِ عَلَنًا بِسَببٍ ودُونَ سَبَب، استِرضاءً للسُّلطَاتِ القائِمة.»
من الأهداف التي برَّرَت، في نظر اسپينوزا، اتِّباع المنهج الهندسي في التفكير، تغليب الطريقة «اللاشخصية» في الكتابة؛ فهو يريد أن يكتب كما لو لم يكن لشخصيته الفردية أية أهمية بالنسبة إلى الحقائق الموضوعية الواضحة التي كان يعرضها. وهكذا يبدو أن اسپينوزا، باتباعه هذا المنهج، كان يدعونا إلى تجاهُل تفاصيل حياته عند الكتابة عنه، وإلى عرض أفكاره بنفس الطريقة اللاشخصية التي عرضها هو ذاته بها — أعني عرضها بوصفها أفكارًا خالصة لا أهمية لشخصية كاتبها أو للظروف الخاصة التي عاش فيها. كما أن من التعليلات التي يمكن أن نُفسر بها ظهور معظم كتبه بغير اسمه الحقيقي، أو دون اسمٍ على الإطلاق، أنه كان يودُّ من قارئه أن يتأمل أفكاره خالصةً دون أن يشغل نفسه بشخصية الكاتب أو عصره.
يمكنك أيضا قراءة وتحميل روايات عربي مثل:
رواية الحصاد للسحار PDF
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا