هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
هـذا الرجل
* (الشيخ العالم، الكـامـل الفـاضـل، الإمام المحدث، المفيـد المجيد، الحافظ المتقن، الضابط الثقة المأمون).
شيخه الحافظ العراقي ]
(إمام زمانه، وحافظ وقته وأوانه، وعنده من ا الذكاء والفطنة وصفاء القريحة ما تحير فيه الأبصار) .
مؤرخ الشام ابن قاضي شهبة ]
* ( . . وكان في حال طلبـه مفيداً في زي مستفيد، إلى أن انفرد في الشبوبية بين علماء زمانه بمعرفة فنون الحديث، لا سيما رجـاله ومـا يتعلق بهم . فألف التواليف المفيدة، المليحة الجليلة، السائرة الشـاهدة لـه بكل فضيلة، الدالة على غزارة فوائده، والمعربة عن حسن مقاصده ، جمع فيهـا فأوعى، وفاق أقرانه جنساً ونوعاً، التي شئفت بسماعها الأسماع، وانعقـد على كمالها لسان الإجماع، ورزق فيها الحظ السامي عن اللمس، وسارت الشمس. وهو إمام علامة، حافظ محقق ، متين الديانة ، حسن الأخلاق، لطيف المحاضرة، حسن التعبير ، عديم النظير ، لم تـر العيون مثله، ولا رأى هو مثل نفسه) . بها الركبان سیر
محدث مكة تقي الدين ابن فهد
* (حافظ العصر، وأستاذ الدهر، سلطان العلماء، وملك الفقهـاء : الذي إن سلك بحر التفسير ؛ كان الترجمان، والآتي من فرائد فوائده بعقود الجمان . أو ركب متن الحديث ؛ كان أحمد الزمان، وأظهر من خفايا خباياه ما لم يسبق إليه أبو حاتم ولا ابن حبان ، وإن تكلم في الفقه وأصوله؛ علم أنه الشافعي، وأبرز من لوايا رواياه ما لم يتجاسر عليه الإمام ولا الرافعي وهذا ملخص كتاب ابن حجر العسقلاني.
مقدمة موجزة عن حياة الاستاذ المتميز عبد الستار شيخ الدمشقي حفظه الله وانتاجه العلمي
ولد في دمشق ـ الغوطة الغربية ـ الكسوة عام 1955 م.
1- حاصل على ليسانس في علم الأحياء من جامعة دمشق عام 1980.
2- بكالوريوس في الدراسات الإسلامية من كلية الإمام الأوزاعي ببيروت عام 2003 م.
هذا الرجل
المقدمة
الفصل الأول ـ عصر الحافظ ابن حجر :
الفصل الثاني ـ أخباره الشخصية :
اسمه ونسبه ونسبته، ولقبه وكنيته وشهرته –
أسلافه وإخوانه
ولادته .
بشارة أبيه .
زوجاته
. أولاده
مصدر رزقه
الفصل الثالث ـ حليته وأخلاقه وعبادته :
ـ صفاته الخلقية والخلقية
تواضعه
ضبطه لسانه وحلمه وكظمه غيظه
ورعه
کرمه .
تعبده وتبتله
….
… مـا نظمه في سيرة «المؤيد شيخ المحمودي»، فتتبعه ابن حجر، وجـرد الأبيات الركيكة بلا وزن، فبلغت نحو أربعمائة بيت في كتاب سماه «قذى العين من نظم غراب البين»(1).
4 ـ كما انتقـد ابن حجر التـاريـخ الكبير للعيني المسمى «عقـد الجمان في تاريخ أهل الزمان»، لكنه لم يتتبع عثراته فيه، فقال في مقدمة «إنباء الغمر» : طالعت عليه(۲) تاريخ القاضي بدر الدين محمود العيني ، وذكر أن ابن كثير عمدته في تاريخه، وهو كما قال، لكن منذ قطع ابن كثير ، صارت عمدته على تاريخ ابن دقماق، حتى يكاد يكتب منه الورقة الكاملة متوالية، وربما قلده فيما يهم فيه، حتى في اللحن الظاهـر مثل : اخلع على فلان. وأعجب منه أن ابن دقماق يذكر في بعض الحادثات ما يدل على أنه شاهدها، فيكتب البدر كلامه بعينـه بما تضمنه، وتكون تلك الحـادثـات وقعت بمصر، وهو بعيد في عينتاب!! ولم أتشاغل بتتبع عثراته، بل كتبت منه ما ليس عندي مما أظن أنه اطلع عليه من الأمور التي كنا نغيب عنهـا ويحضرها»(۳).
وهذا في غاية الإنصاف في التنبيه على مواطن الغلط، وعدم التشاغل بتتبعها، ثم التصريح بأنه ينقل عنه ما هو مهم مما لم يعاينه ابن حجر . وكـل من الإمامين شـرح «صحيح البخاري»، فكان العيني في كتابه «عمدة القاري» يتتبع ابن حجر في «فتح الباري»، وينقل عنه الورقة والورقتين، ثم يحصي عليه بعض المأخذ(4)، فتصدى له ابن حجر منتصفاً
…
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا