رواية صرخة في سوهو PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جون جيه براندن
الصفحات: 192
الحجم: 1
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: روايات بوليسية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

رواية صرخة في سوهو PDF

ملخص عن رواية صرخة في سوهو:

تدور أحداث الرواية خلال الحرب العالمية الثانية. تسمع صرخة تصم الآذان ، وتم العثور على آثار دم وسكين في ميدان سوهو بلندن. المفتش مكارثي يحقق في القضية الغامضة. وجد أن الضحية من أصل ألماني ، وأنها مرتبطة بعملية تجسس لسرقة مخططات مهمة من وايتهول ، وهذا يقوده إلى حقيقة أن سبب الجريمة هو صراع استخباراتي للحصول على هذه المخططات. يتتبع المفتش حدسه الذي يدفعه للاشتباه في علاقة رجل ألماني بهذا الصراع ، وأثناء محاولته فك خيوط هذا الصراع الغامض ، الذي يؤدي إلى المزيد من جرائم القتل ، يكتشف أن إحدى العصابات الإيطالية في سوهو مرتبطة بهذه. الجرائم وعملية التجسس. المفتش مندهش أيضًا من تورط بارونة نمساوية مقيمة في لندن. المفتش مكارثي يحاول استعادة هذه المخططات الهامة جدا والقبض على مرتكبي هذه الجرائم ، فهل ينجح في ذلك؟ هذا ما ستكشفه أحداث هذه الرواية المثيرة. وهذا ملخص رواية صرخة في سوهو.

نبذة عن كاتب رواية صرخة في سوهو:

ولد جون جيه براندن في أستراليا عام 1879 ، واشتهر بعمله في مجال أدب الجريمة البريطاني. كتب براندن أكثر من 120 رواية والعديد من القصص القصيرة. ومن أبرز أعماله “القلب الكبير” و “البيت الصامت” و “جريمة قتل في سوهو” و “جريمة قتل شارع كورك”.

محتويات رواية صرخة في سوهو:

غريب في سوهو
المفتش المُحقِّق مكارثي يتحدَّث عن الناس والأشياء
صرخة أثناء فترة التعتيم
مكارثي يتبع «حدسه»
عندما تتعمَّق المأساة
ما بداخل المنزل
«داني ذا ديب» يظهر
المُفتش يُعاني من صدمة!
المفتش يتلقَّى صدمةً أخرى
مكارثي يُستبعَد من القضية!
الدافع
مقابلة بالصدفة
ويذرز يُقدِّم بعض المعلومات المُثيرة للاهتمام
في تشيركولو فينيتسيا
الأوراق المسروقة تُغير وجهتها
مقتل فلوريلو ماسكاني!
«بيج بيل» يُجري بعض التحريات
تيسا دومينيكو ترتقي لأعلى
مكارثي يكاد يُصيب مديره بالشلل من الدهشة
مكارثي يُواجه مأزقًا غير متوقع
تبدل الأمور
مداهمة مزدوجة!
المفتش يوضح الأمور!

اقتباسات من رواية صرخة في سوهو:

…إنَّ القول بأن المُفتِّش المُحقِّق مكارثي قد فقد رباطة جأشِه وثباته المُعتادَين بسبب هذا الاكتشاف المُروِّع يُعتبَر تقليلًا تامًّا من مدى قُدرة هذا الضابط على التحكُّم في مشاعره، عندما أدرك الموقف على نحوٍ كامل. لقد احتاج الأمر إلى فحصٍ لمجرَّد لحظة على ضوء مِصباح السيرجنت اليدوي ليُقرِّر على نحوٍ قاطع أنَّ الشرطي المسكين لم يُقصِّر بأي حالٍ من الأحوال في أداء واجباته. بل على العكس، فقد طُعِنَ بلا شكٍّ ولقيَ مصرعه على الفور من قِبَل شخص لا بدَّ أنه تسلَّل بهدوء مُطلق خلفه، وعلى ما يبدو من الباب الخلفي للمنزل. في الواقع، لو لم يكن الشرطي هاربر قد ركز عقله بالكامل على الزقاق الذي أُمِرَ على وجه التحديد بمراقبته، لكان من المُحتمَل أن يَلتقِط صوت القاتل وهو يتسلَّل خلفه.
…