رواية جريمتا واجهة العرض PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: جون هازليت فاهي
الصفحات: 236
الحجم: 1
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: روايات بوليسية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

رواية جريمتا واجهة العرض PDF

ملخص عن رواية جريمتا واجهة العرض:

خلال أحداث هذه الرواية ، التي كتبها جون هازليت فاهي تحت الاسم المستعار فيرنون لودر ، تلقى المتسوقون الذين يقفون أمام متجر السيد ماندر الضخم صدمة مروعة ، قبل عيد الميلاد مباشرة ، عندما كانت ستائر العرض المبهر التي كانت جديدة في السابق. كل يوم تتلقى صدمة رهيبة. اثنين؛ اكتشفوا أن أحد التماثيل المعروضة في العرض هو جثة صاحب المحل نفسه ، وسرعان ما اكتشفوا جثة أخرى لفتاة بجانبها. يتحول المشهد الأسبوعي المبهج إلى قضية مأساوية يحقق فيها السيد ديفينش ، المحقق الدؤوب والمثابر الذي يجد نفسه في مواجهة سلسلة من الأدلة والظروف المتشابكة والمتناقضة. ومن جرائم الابتزاز وسرقة براءات الاختراع وقضية يغلب عليها الكفر والاحتيال والسرقة. يواصل ديفينش سعيه لكشف هذا اللغز المحير ، ليجد نفسه أمام قائمة كبيرة من المشتبه بهم ، لكل منهم دوافع قوية لارتكاب هذه الجريمة الشنعاء. ما الدافع وراء الجريمتين؟ ومن الجاني؟ هل سيتمكن المحقق ديفينش من التعرف على القاتل؟ هذا ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الرواية المثيرة. وهذا ملخص رواية جريمتا واجهة العرض.

نبذة عن كاتب رواية جريمتا واجهة العرض:

جون هازليت فاهي: أحد مؤلفي العصر الذهبي للأدب البوليسي وقصص التجسس. كتب فاهي رواياته باستخدام عدة أسماء مستعارة ، بما في ذلك فيرنون لودر ، الذي نُشرت هذه الرواية باسمه. نتميز بوفرة الإنتاج وتنوعه. ولد جون فاهي في بلفاست وتلقى تعليمه في أولستر ولفترة قصيرة في هانوفر بألمانيا. كتب 22 رواية بين عامي 1928 و 1938 ، بما في ذلك ستو ريدل ، يد من؟ و The Vase Riddle.

محتويات رواية جريمتا واجهة العرض:

مقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر

……

الفصل السابع والعشرون

اقتباسات من رواية جريمتا واجهة العرض:

…عندما وصل ديفينش إلى مقر شرطة سكوتلانديارد في صباح اليوم التالي، وجد بعض الأخبار المدهشة في انتظاره. كان الرقيب ديفيز منهمكًا للغاية في العمل بالمتجر أمس خلال فترة ما بعد الظهيرة، وكانت إحدى مهامه إجراء تفتيش شامل ودقيق لجميع مصاعد البضائع والركاب، وفيها المِصعد الذي يتيح الوصول إلى شقة السيد ماندر.
كان كل مصعد من مصاعد الركاب مفروشًا بقطعة سجاد مربعة ذات وبر طويل، مفروشة على مساحة مربعة من مشمع أرضيات سميك من الفلين. وداخل أحد المصاعد، عندما أزيلت السجادة، كانت ثمة آثار دماء. والغريب أنه على الرغم من أن مشمع الفلين كان ملطخًا بالدماء بشدة، فإن الجزء السفلي فقط من السجادة هو ما كان مُلوَّثًا ببقع الدم، ولم تكن تلك البقع كبيرة.
…