هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
سوف تفسر إن شاء الله تعالى سورة الفاتحة، لأن هذه السورة عظيمة ،القدر، وكما قال عليه الصلاة والسلام:
(( لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب))
مسلم عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه ] وسماها أم القرآن وسماها فاتحة الكتاب، ولها عشرة أسماء، وقد جمع القرآن في الفاتحة، لهذه الأسباب كلها رأيت من المناسب أن أفسر سورة سورة الشائعة سماها النبي عليه الصلاة والسلام أساس القرآن الفاتحة بعد السور القصيرة الأخيرة التي ختم بها القرآن الكريم.
مؤلف موسوعة أسماء الله الحسنى ومؤلف 58 كتابا آخر.
السيرة الذاتية للدكتور محمد راتب النابلسي كما ورد في موقعه الإلكتروني
ولد في دمشق لعائلة؛ وكانت كثيرة العلم، إذ كان والده من علماء دمشق، وقام بالتدريس في مساجد دمشق، وترك مكتبة كبيرة ضمت بعض المخطوطات.
التحق بمدارس دمشق الابتدائية والإعدادية والثانوية، ثم التحق بمعهد إعداد المعلمين وتخرج فيه عام 1956م. التحق بعد ذلك بكلية الآداب/ قسم اللغة العربية/ بجامعة دمشق، وتخرج فيها عام 1964م، حيث حصل على الإجازة في فنون وعلوم اللغة العربية. التحق بعد ذلك بكلية التربية في جامعة دمشق، ليواصل دراساته العليا، وفي عام 1966 حصل على دبلوم التأهيل التربوي بامتياز. ثم التحق بجامعة ليون / فرع لبنان / وتحضّر لشهادة الماجستير في الآداب، حيث وافقت وزارة الثقافة والإرشاد القومي في الجمهورية العربية السورية على طباعة الكتاب الخاص بالموضوع. وقد رعتها الأطروحة، وحصل على درجة الدكتوراه الصادرة من كلية ترينيتي في 18 مايو 1999، في موضوع تربية الأبناء في الإسلام.
عمل في مجال التعليم الثانوي النظامي، ثم الجامعي، حيث تم تعيينه معيداً في كلية التربية بجامعة دمشق ابتداءً من عام 1969م حتى عام 1999م. أصبح بعد ذلك أستاذاً لمادة الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة في كليتي الشريعة وأصول الدين بجامعة الأزهر فرع الفتح الإسلامي بدمشق، وأستاذاً لمادة الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة في كليتي الشريعة وأصول الدين بجامعة الأزهر فرع الفتح الإسلامي بدمشق. العقيدة الإسلامية بجامعة الأزهر بمجمع أبو النور، وأستاذ أصول التربية بالجامعة الإسلامية بطرابلس.
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا