هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
الروايات والكتب العربية تعتبر من الروابط بيننا وبين تاريخنا كعرب او بيننا وبين اللغة العربية، وبين تاريخنا واحداث هذا التاريخ، الروايات العربية الي الان ومع تقدم العصور والتكنولوجيا لازالت قائمة وحاضرة
كتاب الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية للكاتب شكيب ارسلان: سافر الأمير شكيب أرسلان إلى إسبانيا واستغرق الأمر ست سنوات هناك، قضاها يتجول في كل مكان، منتقلا من مكان إلى آخر، وزيارة المعالم التاريخية التي كانت أفضل شاهد على تاريخ الحضارة الأندلسية القديمة التي تأسست في هذا الجزء من البر الرئيسي في نقطة واحدة ولغرض ربط السرد بالرؤية، وجعل القدمين بعباءة قلم رصاص والسفر أساس الكلام ووسيلة النظام وللتاريخ الذي سيشمله وتخطيط الفروع عليه لذا فإن كتاب “الحلال الصنداكي في الأخبار الأندلسية وعلماء الآثار” ليس فقط مرجعا نظريا في تاريخ وأخبار الأندلس، بل الحياة كلها التي أعدها أمامنا شكيب أرسلان والتي تضمنت مدن هذه دول مغطاة بالبناء والحضارة وجمال الطبيعة ومن أتقن علماء وشعراء وأدب تلك المدن لم يكتف شكيب أرسلان بكل ذلك، لكنه أضاف تعليقات وحواشي على الكتاب أضافت قيمة ورصانة.
تحميل كتاب الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية PDF
شكيب أرسلان: كاتب وكاتب ومفكر عربي لبناني. دعوه أمير بيان. بسبب وفرة إنتاجه الفكري. لقد كان مسافرًا رائعًا. حيث سافر بين العديد من الدول والتقى بالعديد من الشخصيات والكتاب والمفكرين البارزين في عصره ، وكان له العديد من الإسهامات الفكرية والأدبية والسياسية التي جعلته من الشخصيات البارزة في عصره. كما كان يعتبر من كبار المفكرين والمدافعين عن الوحدة الإسلامية.
شكيب أرسلان من مواليد 1869 ، ليس بقرية الشويفات قرب بيروت ، كما التقى الدكتور أحمد فارس الشاك ، كما التقى “أحمد شوقي” و “إسماعيل صبري” وغيرهما من علماء الفكر والأدب والشعر في زمانه. كان أرسلان يجيد عدة لغات: العربية والتركية والفرنسية والألمانية.
تحميل كتاب الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية PDF
يمكنك أيضا قراءة وتحميل كتب عربي مثل:
كتاب مخطوطات مسرحيات مصطفى ممتاز PDFكتاب الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية PDF الجزء الثالث
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا