هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
من أكثر كتب الدكتور إياد قنيبي شهرة وتناولاً بين القارئين نظراً لما يتميز به أسلوب كتابات الدكتور إياد السلس ذا الموضوعات الشيقة واقتبس منه:
خطر النفاق على النفس:
اللحظة الحاسمة… هي تلك التي يعرف فيها المنافق أنه هالك… استفاق من حلم الخلود في نعيم الجنة إلى يقين الخلود في عذاب النار… لحظة رهيبة يخاف منها كل مؤمن… مر المؤمنون عبر محطات التنقية فتمایزوا عن الكفار الصرحاء، لكن ما زال في صفوفهم منافقون… والمنافق تتعاظم أمانيه في النجاة ولم يبق للجنة إلا خطوات … خطوات تحتاج نورا الإبصار الطريق … لكن المؤمنين تقدموا بنورهم تاركين المنافقين في ظلمات كظلمات نفاقهم وشكهم في الدنيا … وما زال لديهم أماني … بعضهم لا يعلم أن ما كان عليه هو النفاق ، وبعضهم يظن أنه ينجو بما نجا به في الدنيا من كذب وخداع. . .ظن أن حيلته تنطلي حتى على ربه عز وجل… فينادي المنافق كما يصف رب العزة( جزء من كتاب هذا النفاق فاحذروه)
((يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ينادوهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء الله وغركم بالله الغرور فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير
( خادعوا الله تعالى طويلا فخدعهم ((إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم))… عادوا يلتمسون نورا يصلون به إلى النعيم المقيم فضرب السور وهووا في عذاب الجحيم… لحظة فاصلة مرعبة مهولة…( جزء من كتاب هذا النفاق فاحذروه)
فاسأل نفسك يا أخي: هل سأكون قبل السور أم بعده عند هذه اللحظة… تصور نفسك وقد ضرب السور من خلفك فعلمت أنك مؤمن ناج… فتجثو على ركبتيك وتبكي مطأطئا رأسك من شدة الفرح والامتنان الله تعالى أن ملك برحمته …
خطر النفاق على النفس:
اللحظة الحاسمة… هي تلك التي يعرف فيها المنافق أنه هالك… استفاق من حلم الخلود في نعيم الجنة إلى يقين الخلود في عذاب النار… لحظة رهيبة يخاف منها كل مؤمن… مر المؤمنون عبر محطات التنقية فتمایزوا عن الكفار الصرحاء، لكن ما زال في صفوفهم منافقون… والمنافق تتعاظم أمانيه في النجاة ولم يبق للجنة إلا خطوات … خطوات تحتاج نورا الإبصار الطريق … لكن المؤمنين تقدموا بنورهم تاركين المنافقين في ظلمات كظلمات نفاقهم وشكهم في الدنيا … وما زال لديهم أماني … بعضهم لا يعلم أن ما كان عليه هو النفاق ، وبعضهم يظن أنه ينجو بما نجا به في الدنيا من كذب وخداع. . .ظن أن حيلته تنطلي حتى على ربه عز وجل… فينادي المنافق كما يصف رب العزة ( جزء من كتاب هذا النفاق فاحذروه)
((يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ينادوهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء الله وغركم بالله الغرور فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير
( خادعوا الله تعالى طويلا فخدعهم ((إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم))… عادوا يلتمسون نورا يصلون به إلى النعيم المقيم فضرب السور وهووا في عذاب الجحيم… لحظة فاصلة مرعبة مهولة… ( جزء من كتاب هذا النفاق فاحذروه)
فاسأل نفسك يا أخي: هل سأكون قبل السور أم بعده عند هذه اللحظة… تصور نفسك وقد ضرب السور من خلفك فعلمت أنك مؤمن ناج… فتجثو على ركبتيك وتبكي مطأطئا رأسك من شدة الفرح والامتنان الله تعالى أن ملك برحمته …
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا