هو طبيب و أديب مصري ولد عام 1962 و تخرج من كلية الطب في طنطا عام 1985 و حصل عللى الدكتوة عام 1997.
يعتبر أحمد خالد توفيق هو رائد مجال كتابات الرعب في الوطن العرب حيث ان سلسلة الرعب لاقت نجاحا كبيرا رغم عدم انتشار هذا النوع من الكتابات في الوطن العربي.
و يشتهر أحمد خالد توفيق كذلك بكتابة مقالاتٍ سياسية واجتماعية دورية في العديد من الصحف والمجلات العربية مثل اليوم الجديد، والتحرير الإخباري، وإضاءات، وبص وطل.
يعتبر أحمد خالد توفيق أديب الشباب الأول في الوطن العربي والذي حبّب الكثير في القراءة برواياته المشوقة وأسلوبه المتميز والساخر وشخصياته الفريدة -مثل رفعت إسماعيل- ولقربه من الشباب فكريًا وتواصله الدائم معهم، كما أن رواياته دائمًا ما تتناول الشعب المصري و رؤيته المستقبلية للبلاد .
توفي أحمد خالد توفيق عن عمر 55 إثر أزمة قلبية مفاجئة ألمت به .
“غضبتي عليكم كغضبة أنبياء العهد القديم على قومهم، فمنهم من راح يهلل ويغني عندما حاصر البابليون مدينتهم… لقد شعر بأن اعتباره قد تم استرداده أخيراً حتى ولو كانت هذه آخر نشوة له… إنني ألعنكم يا بلهاء… ألعنكم”
اثنا عشر برجاً.. اثنتا عشرة طريقة للموت
ولعنة تطاردك في كل صوب.. تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ… ثم تلاحظ فلا تصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله.
ماذا تفعل عندما تحدق في صورة جثة مشوهة وتكتشف أنها صورة جثتك..بالتأكيد ستجن ذعراً
هذه ليست حربا لكنها تدانيها في الخطورة و الأهمية. الهدف الاستراتيجي واضح جلي لكنه يحتاج إلي مبرر اخلاقي و تاريخي… الوسيلة لن تكون نظيفة تماما لكن الغايه مبررة و محترمة القليل من الماكيافيللية لن يضر أحد !
لستُ ناقداً سينمائياً، وبالتأكيد لم أتعلم مفاتيح هذا العالم الجميل بشكل أكاديمي، لكني أعرف جيداً تلك الأفلام التي هزتني أو أبكتني أو أضحكتني أو جعلتني أفكر طويلاً .. أعرفها وأحتفظ بها جميعاً في الحافظة الزرقاء العتيقة التي تمزقت أطرافها، وسوف أدعوك لتشاهدها معي لكنها بالطبع أثمن من أن أقرضها. معظم هذه الأفلام قديم مجهول أو لا يُعرض الآن، لكنها تجارب ساحرة يكره المرء ألا يعرّفها من يحب.
بدأ إصدارها في عام 1992 و انتهت في عام 2014
هناك شئ مفزع اسمه حفل الزفاف… لن يسمحوا لك بالنوم مع زوجتك إلا إذا رحت تتواثب كالقرود ليلة كاملة على صوت الموسيقى الصاخبة ودقات الطبول… كلما عرفت اكثر اقتربت لحظة الخلاص.
إنها من القسوة ان تطالب هؤلاء بتحمل أعوام أخرى من المعاناة و البؤس و في الوقت نفسة يشعر بأن الكلام سهل و إن اشعال حماس الجماهير هين… فقط من يشعلون حماس الناس لا يحدث لهم شئ ابدا ولا يفقدون ارواحهم او عيونهم… ان حروف كلمة ثوروا خمسة يمكنك ان تكتبها في خمس ثوان و تنام راضيا عن نفسك .
بعد أعوام … يُقال إن هذة لحظة الثورة المباركة -أوي- هي لحظة الخيانة التي سيدفعون حياتهم ثمنا لها لا أحد يدري فالتاريخ يكتبه المنتصرون دوماً…
هما صديقان.. أحدهما امتلك العضلات و القوة الجسدية بينما لم يمتلك الآخر إلا العقل.
ولمزيد من كتب احمد خالد توفيق يمكنك الذهاب للمكتبة العربية للكتب