هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
“الجزيرة الغامضة” هي رواية من تأليف جول فيرن، نُشرت لأول مرة في عام 1874. تتناول الرواية قصة مجموعة من الأشخاص الذين يجدون أنفسهم عالقين على جزيرة نائية في المحيط الهادئ بعد تحطم سفينتهم. يكتشفون أن الجزيرة تحتوي على أسرار غامضة، بما في ذلك وجود مخلوقات غريبة وتكنولوجيا متقدمة.
هذه بعض النقاط الرئيسية في القصة:
1. **التحطم والبقاء على قيد الحياة**: يبدأ القصة بتحطم سفينة تدعى “الدبابة”، ويجد الناجون أنفسهم وحدهم على جزيرة نائية. يتعين عليهم العمل معًا للبقاء على قيد الحياة والبحث عن سبل النجاة.
2. **الاستكشاف والاكتشاف**: خلال رحلتهم في الجزيرة، يكتشف الناجون أن الجزيرة مليئة بالألغاز والأخطار، بما في ذلك الكائنات الغريبة والتكنولوجيا المتقدمة.
3. **الاكتشاف العلمي**: يقوم الناجون بالتحري والبحث العلمي لفهم غموض الجزيرة والمخلوقات الغريبة التي تعيش عليها.
4. **التكنولوجيا الغامضة**: تكتشف الشخصيات التكنولوجيا المتقدمة على الجزيرة، مما يثير تساؤلات حول منشأها وكيفية استخدامها.
5. **القتال والبقاء**: تواجه الشخصيات تحديات كبيرة، بما في ذلك مواجهة الأخطار والصراعات مع الكائنات الغريبة، وتتعلم الكثير حول قدرتها على الصمود والبقاء في ظروف قاسية.
6. **العودة إلى الوطن**: بعد مغامراتهم على الجزيرة، يبدأ الناجون في التخطيط للعودة إلى ديارهم، ولكن ليس قبل مواجهة تحديات جديدة وكشف مزيد من الأسرار.
هذه العناصر تجعل “الجزيرة الغامضة” قصة شيقة ومليئة بالمغامرة والإثارة، تجسد روح الاستكشاف والاكتشاف التي كانت تميز أعمال جول فيرن.
جوليس غابرييل فيرن (8 فبراير 1828 – 24 مارس 1905)، كان كاتبًا فرنسيًا يعد من بين رواد أدب الخيال العلمي في القرن التاسع عشر. اشتهر فيرن بتقديم رؤى مستقبلية تكنولوجية وعلمية مبتكرة، وكان يعتقد أن الأشكال هي اللغة الكونية.
في عام 2005، احتفل العالم بـ “سنة جول فيرن”، تخليدًا لمرور مائة عام على وفاته.
في 1862، قدم فيرن روايته “خمس أسابيع في منطاد” للناشر بيير-جول، وقع عقدًا لمدة عشرين سنة للنشر معه، ملتزمًا بتقديم رواياته لمجلة شبابية. بينما نُشرت مغامرات الكابتن أتورا في تلك المجلة.
أمضى فيرن حوالي أربعين عامًا في رحلات استكشافية، وكتب حوالي أربعة وخمسين كتابًا. ترك وظيفته كعامل مصرفي بعد نجاح رواية “رحلة لمركز الأرض”. اشترى قاربًا وزورق صيدًا للتسلية.
حتى بعد اندلاع حرب 1870، لم يتوقف فيرن عن الكتابة، وانتقل إلى أميان. أطلقت روايته “حول العالم في ثمانين يومًا” الذي استغرقته في الرحلة التي قام بها.
في سنواته الأخيرة، أصيب فيرن بجروح في ساقه جراء إطلاق نار، وفي 1900 أصيب بمرض يدعى “الماء الأزرق” في عينه. توفي في 1905 بمرض السكر في منزله في بوليفار لونغوفيل، وأُطلق عليه اليوم اسم “قلعة جول فيرن”. تم نشر العديد من أعماله بعد وفاته، بفضل ابنه ميشيل الذي تولى مسؤولية تنقيح المخطوطات ونشرها.
عبوره على الأقدام …
لم يكن الجانب الآخر لحسن حظهم يفتقر إلى الخضرة .. كانت هناك أشجار كثيفة تمتد من قمة حائط من الجرانيت .. وقد أنعشهم اللون الأخضر بعد ما اعتادوا اللون الأصفر الأجرد .. ولم يكونوا قد استقروا بعد حول كون هذا الشاطئ جزءا من جزيرة اخري
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا