رواية همس الجنون PDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: الكاتب نجيب محفوظ
الصفحات: 377
الحجم: 3
اللغة: العربية
النوع: PDF
المحرر: دار الشروق
الاقسام: كتب روايات عربية,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

رواية همس الجنون PDF

تلخيص رواية همس الجنون للكاتب نجيب محفوظ PDF:

رواية همس الجنون للكاتب نجيب محفوظ: لم يكن نجيب محفوظ أديبا فقط، بل كان روائيا وشاعرا رومانسيا في عشريناته، وكان يكتب قصص للأطفال والروايات، ولكن اليوم دعونا نتعرف على نجيب الراوي في ” رواية همس الجنون “، عبارة عن تحليل النفس البشرية عندما تتعرض لموقف أو كلمة تتغير فيها حياة الشخص أو إدراكه، كل منها عبارة عن مشهد، لكن تأثيرها الصغير لا يقع على صاحب الفكرة فحسب بل على من حوله أيضا، رواية همس الجنون للكاتب نجيب محفوظ

نبذة عن كاتب رواية همس الجنون:

نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا: اديب وروائي مصري، وحائز علي جائزة نوبل
ولد في بوم 11 ديسمبر من سنة 1911 في حي الجمالية القاهره،التحق محفوظ بجامعة القاهرة في 1930، وحصل علي ليسانس الفلسفة، وشرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية، ثم غير رأيه وقرر التركيز علي الأدب
كان باديتة في كتابة الروايات في عمر الثلاثين حتي 2004، تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم، من أشهر أعماله: الثلاثية، رواية أولاد حارتنا، والتي منعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتي وقت قريب، بينما يصنف أدب محفوظ باعتباره أدبا واقعيا، فإن مواضيعا وجودية تظهر فيه، يعد محفوظ أكثر أديب عربي نقلت أعماله إلي السينما والتلفزيون،
رواية همس الجنون للكاتب نجيب محفوظ

اقتباسات من رواية همس الجنون للكاتب نجيب محفوظ PDF:

السعيد من راض نفسه على الواقع والتمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان
علام الخوف والزعر ؟ الموت آت لا ريب فيه، إن يكن لم اليوم فغدا، هو النهاية المحتومة على أية حال لمهزلة الحياة
إياك والسخرية من الناس أو الهزء بالبؤساء، فأنت تجهل الدور الذى تعده لك الأقدار غداً. واذكر أن أغرب تصرفات الإنسان لا تعوزها أسباب تبررها.
إن للعادة سلطانا لا يقاوم فهى تجعل من الغريب الذى ينفرنا شذوذه شيئا مألوفاً وربما محبوبا، كما تهبط بالجمال من عرشه وتفقده جدته وفتوته
ما أقساك أيها الموت، أراك تتقدم إلى هدفك بقدمين ثابتتين وقلب صخرى، لا تتعب ولا تسأم ولا ترحم، لا تهزك الدموع، ولا تستعطفك الآمال تدوس حبات القلوب، وتتخطى الأمانى والأحلام ثم لا تبدل سنتك ولو كان الفريسة فى ربيع العمر الزاهر.
لأن همه الأول كان فى التحبب إلى الناس وإدخال السرور على قلوبهم، وقد علم بغريزته أنه ينبغى لذلك أن يكون خفيفا لطيفا فلا يجوز أن يعارض رأيا ولو خالفه بقلبه، ولا أن يغضب ولو مست كرامته، ولا أن يقاوم وإن هوجم وضيق الخناق عليه، فنال ما يشتهى من الحب وفق ما يشتهى ولكنه خسر الاحترام إلى الأبد.

يمكنك ايضا تحميل وقراءة:
رواية الحب تحت المطر