كتاب العلاج السلوكي المعرفي pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: فريدا مكمانوس
الصفحات: 142
الحجم: 14
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب علم النفس,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب العلاج السلوكي المعرفي pdf

ملخص عن كتاب العلاج السلوكي المعرفي:

العلاج السلوكي المعرفي هو أحد أشكال العلاج النفسي الذي تطور من خلال مجموعة من الأساليب التي تشترك في نموذج أساسي واحد للإدراك والسلوك، ويلعب دورًا مهمًا في فهم المشكلات النفسية والتخفيف من وطأتها. في حين أن الأساليب المبكرة لهذا العلاج ركزت على تعديل السلوك الملحوظ، فقد ركزت الإصدارات اللاحقة على العمليات المعرفية. وفي الآونة الأخيرة، انتقلت مناهج الموجة الثالثة من التركيز على محتوى أفكار الفرد إلى علاقتها بأفكاره والعمليات الكامنة وراء التفكير. يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن ماهية العلاج السلوكي المعرفي، وأصوله، ودوره، واستخداماته، ويستكشف كيف أن إحدى القوى الدافعة وراء نجاح هذا العلاج وتطوره المستمر تكمن في أساسه التجريبي، وكيف أن استمراره فالتنمية ضرورية لمواجهة التحديات المستقبلية.

وهذا ملخص كتاب العلاج السلوكي المعرفي.

نبذة عن كاتب كتاب العلاج السلوكي المعرفي:

فريدا مكمانوس: معالجة سلوكية معرفية واستشارية في علم النفس السريري. لقد كانت مديرة البرامج وزميلة الأبحاث السريرية في جامعة أكسفورد، وتدير حاليًا اعتماد الدورات للجمعية البريطانية للمعالجين النفسيين السلوكيين المعرفيين. شاركت في تأليف كتاب “علم النفس: مقدمة قصيرة جدًا” مع جيليان بتلر.

محتويات كتاب العلاج السلوكي المعرفي:

مقدمة
الأصول السلوكية للعلاج السلوكي المعرفي
الجانب «المعرفي» في العلاج السلوكي المعرفي
النظرية وراء العلاج السلوكي المعرفي
سِمات العلاج السلوكي المعرفي وهيكله
أساليب العلاج السلوكي المعرفي
تطبيقات العلاج السلوكي المعرفي
الاتجاهات والتحديات المستقبلية
قراءات إضافية
المراجع
قائمة الصور
قائمة الجداول

اقتباسات من كتاب العلاج السلوكي المعرفي:

…هذه هي الفكرة الأساسية وراء العلاجات السلوكية المعرفية؛ وهي أن إدراكنا (أي: أفكارنا أو الأحداث العقلية الأخرى) وسلوكياتنا يؤثران على الطريقةِ التي نشعر بها، والعكس صحيح. كما أن الأفكار والمشاعر تلعب دورَ الوسيط بين ما يحدُث لنا واستجابتنا له. على سبيل المثال، تعرَّض كلٌّ من جاك وجيل للخَدش من قطةٍ عندما كانا طفلَيْن. تطوَّر خوف جاك إلى رُهابٍ من القطط، بينما لم يحدُث ذلك لدى جيل. يوجد العديد من المتغيِّرات التي كانت السبب في استجابتهما بشكلٍ مختلف، بما في ذلك العوامل البيولوجية مثل القابلية الوراثية للإصابة بالقلق، والعوامل البيئية والاجتماعية الثقافية مثل التعرُّض للقطط الأخرى، والدَّور الذي تلعبه القطط في ثقافتهما. ومع ذلك، قد يكون لدينا الفرصةُ لتحسين الرُّهاب الذي يعاني منه جاك، من خلالِ التحليل الدقيق لأفكاره حول القطط وسلوكه تجاهها.
…