نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار الجزء 13 pdf

نيل الاوطار
لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب
قيم الكتاب

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار الجزء 13 pdf

ملخص عن كتاب نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار:

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله . يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَانِهِ، وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) (1) . يَتَأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (۲). يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَلَكُمْ وَيَغْفِرْ لكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ) (۳). أما بعد : فإن أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار». وبعد : فقد أدرك الإمام الشوكاني – رحمه الله – مدى أهمية التضلع في علم الحديث لمن أراد تحمل مسؤولية الاجتهاد، والإسهام في حقوق الشريعة الغراء، من فقه وتفسير . فقال في كتابه : «أدب الطلب ومنتهى الأرب» (٤): «إن اشتغال أهل العلم به أي بالحديث أعظم من اشتغال أهل سائر الفنون بفنونهم، وتنقيحهم له، وتهذيبه، والبحث عن صحيحه، ومعرفة علله، والإحاطة بأحوال رواته وإتعاب أنفسهم في هذا الشأن، ما لا يتعبه أحد من أهل الفنون في فنونهم حتى صار طالب الحديث في تلك العصور لا يكون طالباً إلا بعد أن يَرْحل إلى أقطار متباينة، ويسمع من شيوخ عدة، ويعرف العالي والنازل وغيره على وجه لا يخفى عليه مخرج الحرف الواحد من الحديث الواحد، فضلاً عن زيادة على ذلك اهـ .
ثم أضاف في كتابه أدب الطلب (۱) منتقداً علماء كباراً لعدم دراستهم علوم الحديث وفنونه : ومن أراد الوقوف على حقيقة هذا فلينظر مؤلفات جماعة هم في الفقه بأعلى رتبة، مع التبحر في فنون كثيرة: كالجويني [ت: ٤٧٨ هـ / ١٠٨٥م] والغزالي [ت : ٥٠٥هـ / ١١١١م) وأمثالهما، فإنهم إذا أرادوا أن يتكلموا في الحديث جاؤوا بما يُضحك سامعه ويَعْجَب، لأنهم يوردون الموضوعات فضلاً عن الضعاف، ولا يعرفون ذلك، ولا يفطنون له، ولا يفرقون بينه وبين غيره، وسبب ذلك عدم اشتغالهم بفن الحديث كما ينبغي اهـ.
فلذا نجد الشوكاني قد عكف في أوائل الطلب، وميعة الشباب على دراسة الحديث الشريف وعلومه بجهد كبير، وفهم حصيف، وإدراك بالغ، باعتراف شيوخه وهم كبار في عصره (۲). فأخذ عنهم الصحاح» و «السنن» و «المسانيد» و المعاجم» و «المستدركات» و «التخاريج» و «الشروح» بالإضافة إلى دراسة علم مصطلح الحديث وأنواعه، ومعرفة درجات علمائه، وسلاسل رجاله ورواته،وكل ما قيل فيهم من تعديل أو جرح، وغير ذلك كثير، حتى بات حُجته وناقده، مما ساعد ذلك الإمام الشوكاني في متابعة حياته العلمية والعملية بالتدريس والتأليف في فنون عدة، رغم مشاغله ومسؤولياته، وشراسة خصومه، وجهالة الجامدين المتعصبين، وميلهم إلى التقليد، وإعراضهم عن العمل بالبرهان. ولنستمع إليه وهو يُخبرنا عن ذلك في كتابه : «أدب الطلب (۱) : «وإني أخبرك أيها الطالب عن نفسي، وعن الحوادث الجارية بيني وبين أهل عصري، ليزداد يقينك وتكون على بصيرة فيما أرشدتك إليه : … كنت بعد التمكن من البحث عن الدليل والنظر في مجاميعه أذكر في مجالس شيوخي، ومواقف تدريسهم، وعند الاجتماع بأهل العلم، ما قد عرفته من ذلك، لا سيما عند الكلام في شيء من الرأي مخالف للدليل، أو عند ورود قول عالم من أهل العلم قد تمسك بدليل ضعيف وترك الدليل القوي، أو أخذ بدليل عام وبعمل خاص أو بمطلق وطرح المقيد، أو بمجمل ولم يعرف المبين، أو بمنسوخ ولم ينتبه للناسخ، أو بأوّل ولم يعرف بآخر، أو بمحض رأي ولم يبلغه أن في تلك المسألة دليلا يتعين العمل به، فكنتُ إذا سمعت بشيء من هذا، لا سيما في مواقف المتعصبين، ومجامع الجامدين – تكلمت بما بلغت إليه مقدرتي، وأقل الأحوال أن أقول : استدل هذا بكذا، وفلان المخالف له بكذا، ودليل فلان أرجح لكذا، فما زال أسراء التقليد يستنكرون ذلك ويستعظمونه، لعدم الفهم به، وقبول طبائعهم له حتى ولد ذلك في قلوبهم من العداوة والبغضاء ما الله به عليم. ثم كنتُ إذا فرغت من أخذ فن من الفنون، أو مصنف من المصنفات على شيوخي – أقبل جماعة من الطلبة إلي، وعولوا علي في تدريسهم في ذلك، فكان يأخذ أترابي شيء من الحسد الذي لا يخلو عنه إلا القليل، ثم تكاثر الطلبة علي في علوم الاجتهاد وغيرها، وأخذوا عني أخذاً خالياً عن التعصب، سالماً من الاعتساف، فكنتُ أقرر لهم دليل كل مسألة، وأوضح لهم الراجح فيها وأصرح لهم بوجوب المصير إلى ذلك، وكانوا قد تمرنوا وعرفوا علوم الاجتهاد، وذهب عنهم ما تكدرت به فطَرُهم من المغيرات، فزاد ذلك المخالفين عداوة ومناعة وحسداً وبغضاً، وأطلقوا ألسنتهم بذلك، وكان مع ذلك ترد إلي أبحاث من جماعة من أهل العلم الساكنين بصنعاء، وغيرهم من أهل البلاد البعيدة والمدائن النائية، فأحرر الجوابات عليهم في رسائل مستقلة، مما يرغب تلامذتي لتحصيل ذلك، وتنتشر في الناس، فإذا وقف عليه المتعصبون، ورأوه يخالف ما يعتقدون، استشاطوا غضباً، وعرضوا ذلك على من يرجون منه الموافقة والمساعدة، فمن ثالب بلسانه ومعترض بقلمه، وأنا مصمم على ما أنا فيه، لا أنثني عنه، ولا أميل عن الطريقة التي أنا فيها، وكثيراً ما يرفعون ذلك إلى من لا علم عنده من رؤساء الدولة الذين لهم في الناس شهرة وصولة، فكان في كل حين يبلغني من ذلك العجب، ويناصحني مَنْ يُظهر لي المودَّةَ، وَمَنْ لا تخفى عليه حقيقة ما أقوله وحقيته، مع اعترافهم بأن ما أسلكه هو ما أخذه الله على الذين حملوا الحجة، لكنهم يتعللون بأن الواجب يسقط بدون ذلك، ويذكرون أحوال أهل الزمان، وما هم عليه، وما يخشونه من العواقب، فلا أرفع لذلك رأساً، ولا أعول عليه …. اهـ. وأما كتاب (نيل الأوطار ) فإنه يُعد من أجل مؤلفات الإمام الشوكاني وأشهرها، بل لعله أكثرها متانةً تُنبئ عن عظيم الجهد المبذول فيه، رغم أنه يعتبر باكورة نتاجه العلمي الموسوعي الكبير. وقد شرع في تأليفه بإرشاد شيخيه العالمين الكبيرين عبد القادر بن أحمد والحسن المغربي وأتمه بعد موتهما، أي في بداية توليه منصب القضاء الأكبر عام – ۱۲۰۹هـ – ١٧٩٤م – فقد توفي الأول عام – ۱۲۰۷ هـ – ۱۷۹۲م – والآخر في السنة التي تليها (١) . وبهذا توفر للشوكاني عوامل التفرغ الكامل قبل الانشغال بالقضاء الذي شكا منه كثيراً، واستقامت له غزارة المعارف التي نهل من معينها، وارتباطه بكل المصادر والمراجع تدريساً وانطلاقاً في مرحلة متقدمة هي بلوغه درجة الاجتهاد وتصدره قبل ذلك للإفتاء.

ومع ذلك فقد اعتذر في البداية لمشايخه من عدم القيام بشرح المنتقى» متعللاً بأسباب عديدة. ولنستمع إليه وهو يقول : … حَمَلَ حسن الظن بي جماعة من حملة العلم، بعضهم من مشايخي على أن التمسوا مني القيام بشرح هذا الكتاب – المنتقى – وحسنوا لي السلوك في هذه المسالك الضيقة التي يتلون الخِرِّيتُ في مُوعِراتِ شِعابها والهضاب، فأخذتُ في إلقاء المعاذير، وأبنت تعشر هذا المقصد على جميع التقادير، وقلتُ : القيام بهذا الشأن يحتاج إلى جُمْلَة من الكتب يعزُّ وجودها في هذه الديار. والموجود منها محجوب – بأيدي جماعة – عن الأبصار بالاحتكار والادخار، كما تُحجب الأبكار. ومع هذا فأوقاتي مُسْتَعْرَقَةٌ بوظائف الدرس والتدريس، والنَّفْسُ مؤثرة لمطارحة مهرة المتدربين في المعارف على كُلِّ نفيس، وملكتي قاصرة عن القدر المعتبر في هذا العلم الذي قد درس رسمه، وذهب أهله منذ أزمان قد تصرمت فلم يبق بأيدي المتأخرين إلا اسمه، لا سيما وثوب الشباب قَشِيبٌ ورِدْنُ الحداثة بمائها خصيب، ولا ريب أن لعلو السن وطول الممارسة في هذا الشأن أوفر نصيب.

 

 وهذا ملخص كتاب نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار.

نبذة عن كاتب كتاب نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار:

محمد بن علي بن محمد الشوكاني، الملقب بـبدر الدين الشوكاني، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة وفقهائها، ومن كبار علماء اليمن ولد في هجرة شوكان في اليمن 1173 هـ ونشأ بصنعاء، وولي قضاءها سنة 1229 هـ ومات حاكمًا بها في سنة 1250 هـ.

حياته[]

ولد في وسط نهار الاثنين الثامن والعشرين من شهر ذي القعدة سنة 1173 هجرية في بلده هجرة شوكان،[1] ونشأ في صنعاء، وتلقى العلم على شيوخها. اشتغل بالقضاء والإفتاء.[2]

نشأ بصنعاء اليمن، وتربى في بيت العلم والفضل فنشأ نشأة دينية طاهرة، تلقى فيها معارفه الأولى على والده وأهل العلم والفضل في بلدته، فحفظ القرآن الكريم وجوّده، ثم حفظ كتاب «عيون الأزهار» للإمام المهدي في فقه الزيدية ومختصر الفرائض للعُصيفيري وملحة الأعراب في صناعة الإعراب للحريري، والكافية والشافية لابن الحاجب، وغير ذلك من المتون التي اعتاد حفظها طلاب العلم في القرون المتأخرة.

 

 

وكان ـ رحمه اللّه تعالى ـ كثير الاشتغال بمطالعة كتب التاريخ، والأدب، وهو لايزال مشتغلاً بحفظ القرآن الكريم.

ومما ساعد الإمام الشوكاني على طلب العلم والنبوغ المبكر: وجوده وتربيته في بيت العلم والفضل، فإن والده ـ رحمه اللّه تعالى ـ كان من العلماء المبرزين في ذلك العصر، كما أن أكثر أهل هذه القرية كانوا كذلك من أهل العلم والفضل قال الشيخ «الشوكاني» عن والده وأهل قريته:

«… وهذه الهجرة معمورة بأهل الفضل والصلاح والدين من قديم الزمان، لايخلو وجود عالم منهم في كل زمن، ولكنه يكون تارة في بعض البطون، وتارة في بطن أخرى، ولهم عند سلف الأئمة جلالة عظيمة، وفيهم رؤساء كبار، ناصروا الأئمة، ولاسيما في حروب الأتراك، فإن لهم في ذلك اليد البيضاء، وكان فيهم إذ ذاك علماء وفضلاء، يعرفون في سائر البلاد الخولانية بالقضاة».

استطاع «الشوكاني» أن يستفيد من علماء عصره، وما أكثرهم، فأخذ يطلب العلم بجميع فنونه: فقرأ «شرح الأزهار» على والده، و «شرح الناظري» على «مختصر العصيفيري».

كما قرأ «التهذيب» للعلامة التفتازاني، و «تلخيص المفتاح» في علوم البلاغة للقزويني، والغاية لابن الإمام، و «مختصر المنتهى» لابن الحاجب في أصول الفقه، و «منظومة ابن الجزري» في القراءات و «منظومة» الجزار في العروض، و «آداب البحث والمناظرة» للإمام عضد الدين الإيجي، وما إلى ذلك من سائر العلوم النقلية والعقلية.

وظل هكذا ينتقل بين العلماء، يتلقَّى عليهم، ويستفيد منهم، حتى صار إماماً يشار إليه بالبنان، ورأسا يرحل إليه، فقصده طلاب العلم والمعرفة للأخذ عنه، من اليمن والهند، وغيرهما حتى طار صيته في جميع البلاد، وانتفع بعلمه كثير من الناس.

وقد تأثر الإمام الشوكاني بشخصيَّات كثيرة من العمالقة الذين كانوا قبله: منهم من بلده اليمن، وأشهرهم: العلامة محمد بن إبراهيم الوزير، والعلامة محمد بن إسماعيل الأمير (ت 1182ه)، والعلامة الحسن بن مهدي المقبلي (ت 1108ه)، والحسين أحمد الجلال (ت 804 ه) ومنهم من غير بلده ولم يكونوا في عصره، وعلى رأسهم: إمام الدنيا ابن حزم الأندلسي (ت 456ه)، وشيخ الإسلام ابن تيمية (ت 728 ه).

توفي الشوكاني في ليلة الأربعاء السابع والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة 1255 هـ.[1]

أبرز شيوخه[]

– العلامة الحسن بن إسماعيل المغربي[3] (ت 1208هـ): وقد وصفه الشوكاني بأنه كان يقبل عليه إقبالاً زائداً، ويعينه على الطلب بكتبه، وهو من أرشده إلى شرح «المنتقى»، وأنه تأثر به في تقوية حياته الروحية، وتكوينه الخلقي، وخاصة خلق التواضع، وقد سمع منه «التنقيح في علوم الحديث».

– الإمام الحافظ عبد القادر بن أحمد الكوكباني (ت 1207هـ): وقد وصفه الشوكاني بأنه كان أبرز علماء عصره وأكثرهم إفادة، وذكر أنه لم يكن في اليمن له نظير، وأقر له بالتفرد في جميع العلم كل أحد -وهو من تلاميذ الإمام ابن الأمير الصنعاني، وحامل لواء السنة بعده- وقد قرأ عليه الشوكاني مختلف الفنون من حديث وتفسير ومصطلح وغيره، وقد سمع منه «صحيح مسلم» و«سنن الترمذي» وبعض «موطأ مالك» وبعض «فتح الباري» وبعض «الشفاء».

– العلامة محمد علي بن إبراهيم بن علي بن إبراهيم بن أحمد بن عامر الشهيد (ت 1208هـ): قال عنه الشوكاني: كان إماماً في جميع العلوم، محققاً لكل فن، ذا سكينة ووقار، قل أن يوجد له نظير، وهو شيخ الشوكاني في «صحيح البخاري» حيث سمعه منه من أوله إلى آخره.

– هادي بن حسين القارني (ت 1247هـ): شيخ الشوكاني في القراءات والعربية، ثم أخذ عنه شرح «المنتقى» وغيره.

– العلامة أحمد بن محمد الحرازي (ت 1227هـ): لازمه الشوكاني ثلاث عشرة سنة وبه انتفع في الفقه.

تلاميذه[]

تتلمذ عليه عدد كبير من العلماء من مذاهب مختلفة، قد يصل أو يتجاوز عددهم المائة تلميذ، منهم:[4][5] ابنه القاضي أحمد بن محمد الشوكاني (ت 1281 هـ)، عبد الله بن عيسى الكوكباني (ت 1224هـ)، إسماعيل بن أحمد الكبسي (ت 1248 أو 1250 هـ)، محمد عابد السندي (ت 1257هـ)، يحيى بن المطهر (ت 1268 هـ)، محمد صديق حسن خان (ت 1307 هـ)، محمد بن محمد زبارة (ت 1381هـ).

مؤلفاته[]

له مؤلفات كثيرة تجاوزت مائة وأربعة عشر منها:

  • نيل الأوطار في الحديث.
  • فتح القدير في التفسير.
  • البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن التاسع
  • ٳرشاد الفحول إلى إلى تحقيق الحق من علم الاصول
  • ابطال دعوى الإجماع في تحرم مطلق السماع
  • شرح الصدور بتحريم رفع القبور
  • إرشاد الثقات إلى إتفاق الشرائع على التوحيد والمعاد والنبوات
  • تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين من كلام سيد المرسلين
  • رفع الباس عن حديث النفس والهم والوسواس
  • البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع
  • السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار
  • الأدلة الرضية لمتن الدرر البهية في المسائل الفقهية
  • إرشاد الغبي إلى مذهب أهل البيت في صحب النبي
  • الفتح الرباني من فتاوى الإمام الشوكاني
  • بلوغ المنى في حكم الاستمناء
  • الدراري المضية شرح الدرر البهية
  • القول الجلي في حكم لبس النساء للحلي
  • رفع الالتباس لفوائد حديث ابن عباس
  • رسالة في حكم التصوير
  • در السحابة في مناقب القرابة والصحابة
  • الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد
  • وبل الغمام على شفاء الأوام
  • الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة
  • الدواء العاجل في دفع العدو الصائل
  • وبل الغمام على شفاء الأوام
  • أدب الطلب ومنتهى الأرب
  • القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد
  • السلوك الإسلامي القويم
  • التحف في مذاهب السلف
  • البحث المسفر عن تحريم كل مسكر ومفتر
  • الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد

محتويات كتاب نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار:

اقتباسات من كتاب نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار:

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل:

نرجو الدعاء لصاحب هذا العمل والمقيمين عليه

اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي ال وصحبه اجمعين

كتب الامام الشوكاني
كتب محمد بن علي الشوكاني إلكترونية تحميل برابط مباشر وقراءة كتب محمد بن علي الشوكاني أونلاين تحميل كتب محمد بن علي الشوكاني pdf بروابط مباشرة مجانا كتب محمد بن علي الشوكاني مصورة للكبار والصغار للموبايل أندرويد وأيفون تحميل كتب محمد بن علي الشوكاني p ....اعرف المزيد

الكتب مشابهة لــ نيل الاوطار من اسرار منتقى الاخبار الجزء 13 pdf

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

تحفظ المكتبة العربية للكتب كافة حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين والناشرين وفي حالة وجود أي مخالفة لاي كتاب برجاء التواصل معنا