كتاب حقوق المرأة في الإسلام pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: أحمد أجاييف
الصفحات: 76
الحجم: 7
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: غير معروف
الاقسام: كتب علوم اجتماعيه,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب حقوق المرأة في الإسلام pdf

ملخص عن كتاب حقوق المرأة في الإسلام :

يحاول هذا الكتاب أن أسباب أسباب الرجعية والتخلف التي وُصمت بها المرأة الشرقية إلى السياقات الاجتماعية الرومانسية التي نشأت فيها ، وهو بالمقابل يحاول أن ينفي فكرة اتصال ذلك بالدين في كشف وضع المرأة في العصر الجاهلي وقيم مقارنة بينه وبين عصر الإسلام ، ثم تقييم الوضع في هذا الوضع لم يدم طويلًا ؛ مهارات التدهور حتى أُلغيت الخلافة العثمانية

وهذا ملخص كتاب حقوق المرأة في الإسلام .

نبذة عن كاتب كتاب حقوق المرأة في الإسلام :

أحمد أجاييف: كاتب وسياسي وصحفي أذربيجاني. كان من أوائل المدافعين عن القومية التركية التي اعتمدت على اللغة التركية والعرق كحلقة وصل بين الشعب التركي المنتشر في تركيا وتركمانستان وأوزبكستان وكازاخستان وأذربيجان وقيرغيزستان وحتى تركستان في غرب الصين ، إلى جانب كثيرين متناثرين. الدول والجمهوريات في الاتحاد الروسي.

ولد أحمد بك أجاييف في مدينة شوشا بأذربيجان عام 1869 م في عائلة مسلمة من المذهب الشيعي. حصل على تعليم جيد ، حيث درس في جامعات سانت بطرسبرغ الروسية والسوربون الفرنسية. كما تأثر فكرياً بآراء بعض المستشرقين الفرنسيين. عمل أجاييف في الصحافة بعد تخرجه ، وكتب في مجالات مختلفة ، مدعومًا بمعرفته الواسعة وكفاءته في خمس لغات مختلفة. عاد إلى أذربيجان ، وترك فرنسا ، للدعوة إلى القومية التركية ، ومع تأسيس “الجمهورية الأذربيجانية الديمقراطية” عام 1918 م ، حصل أجاييف على الجنسية الأذربيجانية وانتخب عضوا في البرلمان الأذربيجاني الجديد ، لكنه هاجر إلى تركيا. في عام 1919 م مع السيطرة السوفيتية على أذربيجان وضمها إلى الاتحاد السوفيتي حيث عمل هناك بالصحافة وأتم أنشطته السياسية. كان أغاييف مقربًا من كمال أتاتورك (مؤسس تركيا الحديثة

محتويات كتاب حقوق المرأة في الإسلام :

مقدمة الكتاب
كلمة للمعرب
حقوق المرأة في الإسلام

اقتباسات من كتاب حقوق المرأة في الإسلام :

والإنسان يتأثر تأثرًا شديدًا تهتز له أعصابه عند مطالعته تلك الترهات والمثالب والمطاعن التي كان يتناشدها مغنو وشعراء الرومان الساذجون، وينادي بها النساك ورجال الدين في المعابد والمجتمعات العامة والبراري، يصفون فيها شخص وتعليم سائق الجمال الذي أطلقوا عليه اسم «النبي العربي الكاذب» ومن الأمور المضحكة المبكية نظر أهل الأجيال الوسطى إلى الإسلام واعتقادهم به، فكان الشعب يصدق بداهة كل افتراء على الإسلام وأتباعه، وقد بالغوا في استنباط المفتريات والسفاسف لدرجة لا يجوز تصديقها لما فيها من الغرابة المنكرة، وقد أدى بهم الجهل إلى تصوير محمد بهيئة شيطان ذي قرنين وأطلقوا عليه اسم (ضد المسيح) الراسخ في أذهان القوم بأنه يفسد الناس ويخرجهم عن دينهم، ولذلك لا بد أن يزج في سعير النار حيث لا يقر له فيها قرار. ثم إن تيورين الكاذب المفتري ألف رواية وصوَّر فيها محمدًا بهيئة الصنم ماهوم الذي كانوا يعبدونه في قادس ولم يجسر كارلوس الأعظم على تحطيمه وتكسيره خوفًا من الأبالسة المختفية في جوفه.