هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
غالبًا ما دُعي الكاتب والسياسي اللبناني سعيد تقي الدين لإلقاء محاضرة أو خطبة هنا أو هناك ، حول موضوع ثقافي أو سياسي. كانت الخطبة أو أفكارها صعبة ، وينتقد بأسلوبه الرشيق الساخر ما يشبه الحمى التي أصابت البعض ممن اعتبروا شهاداتهم الجامعية تمريرة دائمة تمكنهم من إلقاء محاضرة في أي موضوع بعلم أو بغير علم. جمع في هذا الكتاب عددًا من الخطب المختلفة ، ألقى بعضها في مؤتمرات سياسية جادة تناقش قضايا الأمة ، وأخرى كانت خطابًا مرتجلًا في حفل تخرج جامعي ، أو بين مجموعة مرحة من الأصدقاء.
سعيد تقي الدين: كاتب وكاتب مسرحي لبناني.
ولد “تقي الدين” في مدينة “بعقلين” اللبنانية عام 1904 م ، حيث تلقى العلم هناك ، ثم التحق بالجامعة الأمريكية في لبنان وتخرج منها عام 1925 م. ومديرة تحرير المجلة تتحدث بلسانها.
بدأ تقي الدين كتابة المسرحيات منذ بداية شبابه. كتب مسرحية “لولا للمحامي” عندما كان في العشرين من عمره. استمرت نشر مقالاته الأدبية والسياسية في الدوريات والمجلات الشرقية والمصرية. بعد هجرته إلى الفلبين ، بدأ أسلوبه في النضج والجودة. مسرحياته الشهيرة كانت: “نخب العدو” و “حفنة من الرياح” ، بالإضافة إلى مجموعات مختلفة من القصص.
عين تقي الدين قنصلًا فخريًا للبنان في الفلبين عام 1946 م ، وفي الخمسينيات انتمى إلى “الحزب الوطني السوري” ، بالإضافة إلى مشاركته في العديد من الأحداث والأنشطة السياسية التي تسببت في الحكم عليه بالإعدام. غيابيًا مرتين ، وبعد عدة قيود هاجر مرة أخرى إلى المكسيك ، ومن هناك إلى كولومبيا ، حيث عاش بقية حياته.
توفي تقي الدين في كولومبيا عام 1960 م.
كلمة العريف
أفعل الأساليب في مكافحة المحاضرات وقطع دابر المحاضرين
كل مواطن خفير
يا عمر
خطاب يبحث عن موضوع
أنا لبناني … فأنا عربي
القرميدة المكسورة
حدثني الكاهن الذي عرَّفه
برنيطة من كفر شيما
أمين تقي الدين … موته اغتراب
علمتني الحياة
على أعتاب هيكل
قافلة جمال
الأعمدة السوداء
لنُصغِ إلى همسة الضياء
جبهة الحياة
بنو بكر وبنو شيبان
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا