كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيفPDF

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: زينب عبد التواب رياض
الصفحات: 1118
الحجم: 68
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: لا يوجد
الاقسام: كتب التاريخ,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيفPDF

ملخص عن كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيف:

كثرت أرض مصر بأنواع كثيرة من الأحجار ، الأمر الذي ساعد الفنان المصري القديم ، عاشق الصعوبات ، على التفوق في تصنيعها واستخراج هذه الكمية الهائلة مما كان معروفا من الأواني الحجرية ، والتي كان بعضها أشبه بآيات فنية مرسومة رغم ذلك. صلابة وصلابة الحجر كمادة خام.

-يبدو أن إبداع المصري القديم لم يتوقف. من المعابد العظيمة ، إلى الأهرامات الأبدية ، إلى الإنجازات الأخرى للحضارة المصرية القديمة. نقف في هذا الكتاب على إنجاز آخر يختلف عن الإنجازات الأخرى للحضارة المصرية ، حيث يتناول الكتاب صناعة الأواني الحجرية من عصر ما قبل الأسرات حتى عصر الدولة المصرية الوسطى ، متتبعًا تطورها الفني والطقسي. ، ومراقبة قدرة الفنان المصري على التحكم في الصخور الصلبة وتصنيع الأواني الصغيرة بدقة وإتقان. مكثفة للغاية تباينت أشكال الأواني الحجرية حسب تعدد أغراضها. تم استخدامه في مختلف الوظائف الدنيوية والدينية ، والمعاشات التقاعدية والجنازة. كان للفخار الحجري مكان لا يتجزأ في حياة وموت المصريين القدماء. لذلك يحاول هذا الكتاب تخصيص مساحة لهذا الموقف الذي يستحقه للبحث والدراسة من خلال تتبع الجوانب الأثرية والفنية والتاريخية لهذه الحضارة الخالدة.

وهذا ملخص كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيف.

نبذة عن كاتب كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيف:

زينب عبد التواب رياض: دكتورة متخصِّصة في مجال دراسات الآثار القديمة ، وشاعرةٌ أيضًا.

وُلدت «زينب عبد التواب رياض خميس» عام ١٩٧٧ م ، وحصلت على درجة الليسانس من كلية الآثار بجامعة القاهرة عام ١٩٩٩ م ، وفي عام ٢٠٠٢ م حصلت على درجة الدبلوم من قسم الآثار المصرية القديمة بكلية الآثار جامعة القاهرة بتقدير ممتاز ، وفي عام ٢٠٠٦ ، حصلت على درجة الماجستير في الآثار المصرية القديمة بكلية الآثار جامعة القاهرة بتقدير ممتاز ، وفي عام ٢٠١٠ م نالت درجة الدكتوراه في نفس الكلية والجامعة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.

تشغل «زينب عبد التواب» الآن درجة أستاذ مساعد بقسم الآثار المصرية القديمة بكلية الآثار بجامعة الآثار بجامعتَي القاهرة وأسوان ، كما عضو الاتحاد العام للآثاريِّين العرب ، وعضو في الفريق الأول ، ضمان الجودة بكلية الآثار بأسوان ، وأصبحت فيما بعدُ نائبةً لمدير الوحدة ، ثم مديرة الوحدة ، وذلك منذ عام ٢٠١٨ حتى عام ٢٠٢٠ م.

محتويات كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيف:

قائمة الاختصارات
مقدمة
-الباب الأول: الحجر واستخدامه في صناعة الأواني الحجرية
أنواع الأحجار وبعض المفردات الدالة عليها في اللغة المصرية القديمة
ورش صناعة الأواني الحجرية
-الباب الثاني: تطوُّر الأنماط التقليدية للأواني الحجرية
تطوُّر الأواني الحجرية في عصر ما قبل الأُسرات
تطوُّر الأواني الحجرية في عصر بداية الأُسرات
تطوُّر الأواني الحجرية في عصر الدولة القديمة
تطوُّر أنماط الأواني الحجرية في عصر الدولة الوسطى
-الباب الثالث: تطور الأنماط غير التقليدية للأواني الحجرية
الأواني الحجرية بهيئاتٍ زخرفية مُتنوِّعة
الأواني الحجرية ذات الهيئات الحيوانية
الأواني الحجرية ذات النقوش والزخارف الكتابية
الأواني الوهمية أو بدائل الأواني الحجرية
موائد وأحواض التَّقدِمة، وحوامل الأواني الحجرية
-الباب الرابع: استخدامات الأواني الحجرية
الدور الوظيفي للأواني الحجرية
بعض المُفردات الدالة على المُسمَّيات الوظيفية للأواني الحجرية
أواني حفظ الطعام والشراب
أواني الاغتسال
أواني حفظ مواد الزينة والتجميل والدهون العطرية
أواني حفظ الزيوت السبعة المقدسة
أواني حفظ الأحشاء
الأواني ذات الطبيعة الطقسية أو السحرية
استخدامات أخرى للأواني الحجرية
-الخاتمة
قائمة المراجع
ملحق الصور

اقتباسات من كتاب الأواني الحجريه بين الفن والتوظيف:

حجر النيس من الصخور المتحولة إلا أن لوكاس يُصنفه تحت فصيلة الصخور الرسوبية ١٣٧ يتشابه الشست في شكله وتركيبه مع حجر الأردواز والإستيانيت وحجر الطين إلا أنه يتميز عنهم بتركيبته المعدنية المميزة وكثافة وثقل حبيباته. ١٣٨
يتراوح لون هذا الحجر بين الأشهب الفاتح والأشهب الداكن مع خضرة طفيفة أحيانًا، ويتواجد هذا الحجر في عدة أماكن بالصحراء الشرقية في المنطقة القريبة من وادي الحمامات على الطريق الرئيسي بين قنا والأقصر. ١٣٩ وكانت منطقة وادي سكيت في تلال الصحراء الشرقية من أكثر المناطق التي يوجد بها محاجر الشست واستخدمت المنطقة كمحجر للنشست أثناء العصور الفرعونية ولقد استخدم هذا الحجر إبان عصر ما قبل وبداية الأسرات في صنع القدور والأواني الحجرية. ١٣١ وشاع استخدامه خلال عصر الأسرة الأولى على وجه الخصوص؛ إذ عثر على كمية ضخمة من أوان صنعت من هذا الحجر خلال تلك الفترة في الجبانة الملكية بأبيدوس