كتاب الهند ما بعد غاندي pdf

لا يوجد تقييمات لهذا الكتاب

قيم الكتاب

المؤلف: راماتشاندرا جوها
الصفحات: 1118
الحجم: 9
اللغة: عربي
النوع: pdf
المحرر: هنداوي
الاقسام: كتب التاريخ,

قراءة

تحميل

هذا الكتاب ملكية عامة

نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا

كتاب الهند ما بعد غاندي pdf

ملخص عن كتاب الهند ما بعد غاندي:

في وصف متزن للمشاكل والنضالات والفشل وأمجاد أكبر ديمقراطية في العالم ، والبلد الذي بدا من غير المرجح أن تصبح ديمقراطية ، يقدم هذا الكتاب تاريخًا آسرًا للصراعات الوحشية التي هزت أعماق الأمة العملاقة ، والعوامل الاستثنائية التي أبقتها متماسكة ، في سردية تاريخية ملحمية حسناً ، باحث عظيم.

يغطي الكتاب أكثر من ستة عقود من تاريخ الهند ، بدءًا من فترة ما بعد التقسيم ، مروراً بسنوات النمو والتربية تحت قيادة نهرو ، وانتهاءً بزعزعة استقرار السلطة المركزية لحزب المؤتمر الوطني الهندي وصعود الشعبوية. يوضح كيف حافظت الهند الحديثة ، على الرغم من نضالاتها ، على وحدتها ، وبقيت بشكل عام ديمقراطية فعالة. في الختام ، يستعرض الكتاب أسباب بقاء الهند ، ويقدم شهادة على موقع الهند الفريد كنموذج للديمقراطية الحديثة غير الغربية.

وهذا ملخص كتاب الهند ما بعد غاندي.

نبذة عن كاتب كتاب الهند ما بعد غاندي:

راماتشاندرا جوها زميل معهد الدراسات المتقدمة في برلين وأستاذ زائر بجامعة كاليفورنيا ، بيركلي. تغطي كتبه مجموعة واسعة من الموضوعات ، وتعتبر الهند بعد غاندي أهم أعماله. ترجمت كتبه إلى أكثر من عشرين لغة وحازت على العديد من الجوائز.

محتويات كتاب الهند ما بعد غاندي:

ثناء على الكتاب
شكر وتقدير
ملحوظة بشأن أسماء الأماكن
الشخصيات الرئيسية
تمهيد
الجزء الأول: لمُّ الشمل
الحرية وتناحر الأشقاء
التقسيم
تفاحات في السلة
وادٍ دامٍ وجميل
اللاجئون والجمهورية
الدستور
الجزء الثاني: الهند في عهد نهرو
أكبر مقامرة في التاريخ
الهند والعالم
إعادة رسم الخريطة
إخضاع الطبيعة
القانون والدين
تأمين وضع كشمير
مشاكل قَبَلِيَّة

اقتباسات من كتاب الهند ما بعد غاندي:

…مضى سرينيفاس بعد ذلك موضِّحًا كيف اخترقت الخصومات بين الطوائف الهندية نسيج السياسة الهندية؛ ففي ولاية أندرا براديش، كانت إحدى طوائف الفلاحين الرئيسية — طائفة الكامَّا — تدعم في معظم الأحيان الحزب الشيوعي الهندي (مما أثار دعابةً ساخرةً مفادها أنَّ أيديولوجية ذلك الحزب «كامَّوية» في واقع الأمر)، في حين قدَّمت الطائفة الاجتماعية المنافِسة لها — الريدِّي — دعمها لحزب المؤتمر. وفي ولاية ميسور المجاورة، حيث أمسك حزب المؤتمر بزمام السلطة، تنافست طائفتَا اللينجايات والأوكَّاليجا في السيطرة على مقاليد الحزب. وفي مهاراشترا ومدراس، تضمَّن محور الصراع السياسي الرئيسي البراهمة وكل من عداهم. وفي بيهار، تصارعت طائفتَا مُلَّاك الأراضي — البهوميهار والراجبوت — مع أفراد طائفة الكياستا المتعلمين على الوظائف العليا في تنظيم حزب المؤتمر. وفي ولاية أوتر براديش المجاورة، حيث كانت الطوائف الاجتماعية الدنيا أفضل تنظيمًا، «من المتوقع أن تزداد حدَّة الخلاف بين الراجبوت والتشامار على السلطة السياسية في المستقبل القريب».
…