هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
يعد كتاب محمود حمدي زقزوق الوزير الفيلسوف هو أشهر الكتب التي ألفها الدكتور محمود محمد علي ، الذي ذاع صيته في الكتابات الفلسفية بكافة جوانبها من الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا.
تتنوع كتب الدكتور محمود محمد علي ما بين الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام والتصوف ومناهج البحث والمنطق وقضايا الفكر السياسي المعاصر وفلسفة الابستمولوجيا، وأصد العديد من المجلدات والموسوعات المهتمة بشرح القضايا المعاصرة مثل موسوعة أجيال الحروب ” من الجيل الثالث حتي الجيل الخامس” وقضايا الجوائح والأوبئة المرضية ” كوفيد 19″.
مؤلف كتاب محمود حمدي زقزوق الوزير الفيلسوف هو الدكتور محمود محمد علي محمد الذي يعد أحد أكبر المفكرين الكبار بجمهورية مصر العربية، ونظراً لإسهامات الدكتور محمود محمد علي في مجال الفلسفة فقد أطلق عليه لقب المثقف الشامل، ولد في محافظة سوهاج بمدينة أخميم عام 1966، ومنذ نعومة أظافره نشأ في الكتاتيب التي كان لها الفضل الأكبر في دراسته للقران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة والشعر العربي.
ظل الدكتور محمود محمد علي محمد يكافح في دراسته حتي حصل علي الشهادة الابتدائية عام 1977 وأكمل دراسته الثانوية حتي حصل علي الشهادة الثانوية في عام 1984 ثم دخل كلية الآداب جامعة أسيوط حتي حصل علي الليسانس بتقدير جيد عام 1988 بعد أن تفوق علي أقرانه وعٌيّن مدرسا مساعداً بكلية الآداب بجامعة حلوان.
كما أضاف الدكتور محمود محمد علي للتراث العربي والتاريخ ما يقرب من التسعمائة كتاب في شتي جوانب الفلسفة، وله العديد من المؤلفات مثل كتاب محمود حمدي زقزوق الوزير الفيلسوف والتفكير العلمي ومستجدات الواقع المعاصر وإشكالية المنهج العلمي عند ليوناردو دافنشي و الثورات الملونة والنسخة التجريبية لحروب الجيل الرابع في أوروبا الشرقية والوسطي ومفهوم العقلانية عند ستيفن تولمن و الميتافيرس -ثورة ما بعد الفيس بوك.
قال عنه الأستاذ الدكتور طة حبيشي بأنه: عصفور من الشرق ذهب إلى الغرب ثم النقط ثمار الغرب وعاد بها إلى الشرق مرة أخري وهو يجسد صورة الأزهري الحق كما ينبغي أن يكون ، فهذا الرجل أثري الحياة الثقافية في مصر والعالم العربي والإسلامي بجدارة.. وقال عنه المستشار محمد عبد السلام مستشار فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب : فهذا الرجل أثري الحياة الثقافية في مصر والعالم العربي والإسلامي بجدارة … فقد استطاع أن يجمع بين الأصالة والمعاصرة في أبهى صورها .. وشخصيته المنفردة هي جديرة بأن تكون محل بحث لطلاب الماجستير والدكتوراه يتناول فيها جوانب الحياة العلمية والثقافية والفلسفية التي عبرت من الشرق إلى الغرب ثم عادت من الغرب إلى الشرق… وقال عنه الأستاذ الدكتور محمد السيد الجلبند ( أستاذ الفلسفة بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة) أزهري نشأ وتربي ونهل من ثقافة الأزهر الأصلية في حياته العلمية كالبا ومبتعثا ومعلما… وقال عنها الأستاذ رجائي عطية نقيب المحامين المصريين : هو شغل موقع وزير الأوقاف ١٥ سنة كان ملئ السمع والبصر … وقال عنه شيخ الأزهر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب فقال : لله والتاريخ أشهد أنكم كنتم الإنسان المترفع عن كل الصغائر والعالم الكبير الشديد التواضع .. جميع المناصب العلمية والحكومية التي تقلدتموها هي التي إليك وأشهد الله لم تسع إليها. وقال عنه الدكتور أبو لبابة الطاهر صالح (رئيس جامعة تونس السابق) :: الدكتور محمود زقزوق سيبقي علامة فارقة للثقافة العربية الإسلامية لا في مصر وحدها وإنما في العالم الإسلامي والعرب معا واعتقد أنه يندر أن مثقف في عالمنا العربي لا يعرف الدكتور محمود زقزوق فهو يعرفه بكتاباته المتنوعة ويعرفه بأصوله الإسلامية العميقة ويعرفه بإخلاصه وأكبر دليل علي اعتداله هو الفترة الطويلة التي تقلد فيها وزيرا للأوقاف.
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا