هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا
كتاب الحوار دائما PDF هو أحد الكتب الخاصة بالكاتب شوقي أبو خليل وهو احد الكتاب الفلسطينيين ، كاتب وباحث، له العديد من المؤلفات حيث تزيد عدد مؤلفاته عن 70 مصنفًا حول التاريخ والحضارة الإسلامية , كتاب الحوار دائما PDF هو واحد من اهم مؤلفات الكاتب شوقي خليل و اكثرهم شهره .
هيا بنا نقراء كتاب الحوار دائما PDF
الكاتب محمد شوقي ابو خليل هو باحث مكاتب فلسطيني له العديد من المؤلفات ولد الكاتب محمد ابو خليل في بيسان سنه 1941 وقد اكمل دراسته الجامعيه بقسم التاريخ بكليه الاداب بجامعه دمشق 1965 وبعد ذلك ذهب الى اذربجيان وذلك ليحصل على درجه الدكتوراه في التاريخ .
و بعد عودته من هناك عمل مدرسا لماده التاريخ في مختلف المدارس الثانويه في سوريا وبعد ذلك تترجى في المناصب الاداريه حتى عمل استاذا لماده الحضاره الاسلاميه بكليه الدعوه الاسلاميه ثم بعد ذلك اشتغل في كليه الشريعه بجامعه دمشق وسار امينا عاما لجامعه العلوم الاسلاميه العربيه في دمشق وبعد ذلك مديرا لتحرير في دار الفكر حتى توفاه الله
اهم مؤلفاته
توفي يوم الثلاثاء الموافق 24/ 8 /2010
دون تكفير ، بلاسفك دماء ، فكيف ينفون عنه تأويل الجاهلين ، وتحريف
الضالين ، وانتحال المبطلين ؟
إنهم يحملون العلم ، والعلم قادر وحده على إظهار الحق ، وإقامة الحجة . لقد أمرنا الله أن تقول للناس حُسْناً : ( وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسنا ) [ البقرة : ۸۲/۲] . للناس بشكل عام ، فمن باب أولى للأخ المسلم .
وتذكر قيادات الجماعات الإسلامية أنه لا ينبغي أن يُقال هذا حكم الله في هذه المسألة ، هذه القضية، فإننا لا ندري أنصيب حكم الله أم لا ، ولكن يُقال هذا فهمي واجتهادي ، ولا ألزم الآخرين به، إنه خاضع للحوار ، وإلا إذا قال هذا برأيه ، وقال آخر برأيه ، ضاعت الحقيقة ، وضاعت الأمة
ولا نأخذ من السنة ما يوافق أقوالنا ، ونحتال في ردّ ما خالفها ، أو ردّ دلالته ، وتقبل منها ضعيف السند إن وافق أقوالنا ، فلا حكم بما يخالف النصوص : ( وَمَا كَان المؤمِن وَلا مُؤمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أن يكونَ لَهُمُ الخَيْرَةُ مِن أَمْرِهِم وَمَنْ يَعْصِ الله وَرَسُولَهُ فَقَد ضَلَّ ضَلالاً مبيناً ) [ الأحزاب : ۳۷۲۲ ) ، أتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيكُم مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أولياء قليلاً ما تذكرُونَ ﴾ [الأعراف : ٢٧ ] .
من خلال مكتبتكم المكتبة العربية للكتب يمكنكم تحميل وقراءة:
هذا الكتاب ملكية عامة
نُشر هذا الكتاب برخصة الملكية العامة او بموافقة المؤلف- لك حقوق ملكية! اتصال بنا